بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على سول الله....
لان تهدم الكعبة حجر حجر اهون على الله من ان يسفك دم امرء مسلم "" صدق رسول الله عليه الصلاة والسلام
القصة الحقيقة في اغتيال ثمانية من الامن الوطني الفلسطيني ، ومحاولة قتل سبعة اخرين في نفس المكان....
ايها الاخوة الافاضل ، قامت بعض الايادي االتي تقول عن نفسها انها تقاتل العملاء والخونة التي تسمى بالقوة التنفيدية ، قامت هده القوة التنفيدية بالاعتداء على احد المواقع عن المنطار ، فقام الامن الوطني بتوجيه دعم من عناصر الامن الوطني لحماية الموقع والعناصر الدين في داخله من قصف القوة التنفيدية ، وادا بالقوة التنفيدية وكتائبها المظفرة كتائب القسام كانت قد جهزت كمين في طريق الموصل لدلك الموقع العسكري ، وكانت الكتائب المجاهدة قد نصبت الكمين لوحدة الامن الوطني الدي كان يوما من الايام يساعدهم في رصد الاهداف على الحدود مع الاحتلال، ويدكر ان الكمين كان منصوب قبل الحادثة بثلاث ساعات وللعلم انهم قد كشفوا كل من كانوا في الكمين واسمائهم عند قيادة الامن الوطني،، المهم عندما وصل جيب الامن الوطني الاول قام احد المجاهدين الابطال قطع الله يده بضرب الجيب بقديفة ياسين والتي ان خرج من قبره ياسين والله سيتبرأ منهم، وبعد ان ضربوا الجيب بالقديفة الجيب انقلب بالعناصر الدي فيه وبعدها هجم المجاهدين في سبيل الكراسي وقاموا باطلاق الرصاص على العناصر الامنية ودلك قبل ان يستيقضوا من صدمة انقلاب الجيب ...
فأين جيبات حرس الرئاسية يا حماس التي قلتي انها اتت من عند اليهود .... حسبنا الله ونعم الوكيل
وبعد ان قتلوا عناصر هده المجموعة قاموا بضرب جيب اخر اطلقوا الرصاص على سائق الجيب مما ادى لاصابته في يديه وبسبب السرعة الشديدة انقلب الجيب ،، يعني عناصر القتل ارادت ان تنفد نفس طريقة القتل في الجيب الاول وقاموا عناصر الاجرام بالتقدم للشباب وهم يطلقون عليهم النار ...
ولكن بفظل الله قام عنصرين استطاعا ان يفيقا من الصدمة بسرعة واطلقوا النار لكي يستطيعوا ان ينقدوا انفسهم وبنفس الوقت اتى جيب ثالث وانقدهم من ايدي هده الفئة التي من المستحيل ان تكون من ابناء الياسين والرنتيسي ولكن
قد يكونوا من احبباب الكراسي هده الايام....
والله هده القصة الحقيقية ....
وكفاكم يا ابناء حماس كفاكم
حسبنا الله ونعم الوكيل
الحمد لله والصلاة والسلام على سول الله....
لان تهدم الكعبة حجر حجر اهون على الله من ان يسفك دم امرء مسلم "" صدق رسول الله عليه الصلاة والسلام
القصة الحقيقة في اغتيال ثمانية من الامن الوطني الفلسطيني ، ومحاولة قتل سبعة اخرين في نفس المكان....
ايها الاخوة الافاضل ، قامت بعض الايادي االتي تقول عن نفسها انها تقاتل العملاء والخونة التي تسمى بالقوة التنفيدية ، قامت هده القوة التنفيدية بالاعتداء على احد المواقع عن المنطار ، فقام الامن الوطني بتوجيه دعم من عناصر الامن الوطني لحماية الموقع والعناصر الدين في داخله من قصف القوة التنفيدية ، وادا بالقوة التنفيدية وكتائبها المظفرة كتائب القسام كانت قد جهزت كمين في طريق الموصل لدلك الموقع العسكري ، وكانت الكتائب المجاهدة قد نصبت الكمين لوحدة الامن الوطني الدي كان يوما من الايام يساعدهم في رصد الاهداف على الحدود مع الاحتلال، ويدكر ان الكمين كان منصوب قبل الحادثة بثلاث ساعات وللعلم انهم قد كشفوا كل من كانوا في الكمين واسمائهم عند قيادة الامن الوطني،، المهم عندما وصل جيب الامن الوطني الاول قام احد المجاهدين الابطال قطع الله يده بضرب الجيب بقديفة ياسين والتي ان خرج من قبره ياسين والله سيتبرأ منهم، وبعد ان ضربوا الجيب بالقديفة الجيب انقلب بالعناصر الدي فيه وبعدها هجم المجاهدين في سبيل الكراسي وقاموا باطلاق الرصاص على العناصر الامنية ودلك قبل ان يستيقضوا من صدمة انقلاب الجيب ...
فأين جيبات حرس الرئاسية يا حماس التي قلتي انها اتت من عند اليهود .... حسبنا الله ونعم الوكيل
وبعد ان قتلوا عناصر هده المجموعة قاموا بضرب جيب اخر اطلقوا الرصاص على سائق الجيب مما ادى لاصابته في يديه وبسبب السرعة الشديدة انقلب الجيب ،، يعني عناصر القتل ارادت ان تنفد نفس طريقة القتل في الجيب الاول وقاموا عناصر الاجرام بالتقدم للشباب وهم يطلقون عليهم النار ...
ولكن بفظل الله قام عنصرين استطاعا ان يفيقا من الصدمة بسرعة واطلقوا النار لكي يستطيعوا ان ينقدوا انفسهم وبنفس الوقت اتى جيب ثالث وانقدهم من ايدي هده الفئة التي من المستحيل ان تكون من ابناء الياسين والرنتيسي ولكن
قد يكونوا من احبباب الكراسي هده الايام....
والله هده القصة الحقيقية ....
وكفاكم يا ابناء حماس كفاكم
حسبنا الله ونعم الوكيل
تعليق