حمدا لله على سلامه
اسئل ما تشاء الاسير المحر ميسره ابو عواده المحر من السجوان المصريه وهوي يجيبك
تقليص
X
-
-
الف الحمد لله على سلامة الأخ ..
وهل تعرض الاخ المحرر لأي تعذيب أو محاولة اهانة لشخصه؟
وكيف كانت طبيعة التحقيق؟اللهم نسألك صدق النية وأن لا يكون جهادنا إلا لإعلاء كلمتك
تعليق
-
المرسل بواسطة عز مقدسي عرض الرسالةنحمد الله على سلامتك أخي
وعظم الله أجركم في أخيك الحبيب احمد
أبو عبيدة
وهو من اعز أصدقائي
سؤالين
ما شعورك عند تلقيك نبأ استشهاد أخيك أبو عبيدة ؟
على ماذا كان يحقق معك المجرمين في مصر ؟
سبحان الله في متل بقول فلب المؤمن دليله كان عندي احس وانا في داخل السجن انه اخوي احمد استشهد وبعد دللك اتصلت علي الاهل ولم يخبروني بهدا الجبر وبعد ددلك اخبروني بالخبر وكنت سعيد جدان اني الله اسطفي اخي
الجواب التاني
علي قضايه عسكريه تخص الحركه والجناح العسكري
عندما تشتاق الجنة لعشاقها تتقلب الأقدار نحو الموعد ، ويتمترس خلف الزناد المقبض ، ويتهيأ للرحيل صاحب الجلد والصد ، ولحظة تراه بلا حراك لا تتعجب فالميدان يحكي قصة أسد طالما صال وجال ، وليست الخيرية لمن كان في القدم أسبق بل هي لمن في ساعة العسرة كان أصدق
تعليق
-
المرسل بواسطة خالد عمر عرض الرسالةهل عرضت على محكمة أمن الدولة ؟؟
عندما تشتاق الجنة لعشاقها تتقلب الأقدار نحو الموعد ، ويتمترس خلف الزناد المقبض ، ويتهيأ للرحيل صاحب الجلد والصد ، ولحظة تراه بلا حراك لا تتعجب فالميدان يحكي قصة أسد طالما صال وجال ، وليست الخيرية لمن كان في القدم أسبق بل هي لمن في ساعة العسرة كان أصدق
تعليق
-
المرسل بواسطة القسامي وليدكلوب عرض الرسالةحمدا لله على سلامه
عندما تشتاق الجنة لعشاقها تتقلب الأقدار نحو الموعد ، ويتمترس خلف الزناد المقبض ، ويتهيأ للرحيل صاحب الجلد والصد ، ولحظة تراه بلا حراك لا تتعجب فالميدان يحكي قصة أسد طالما صال وجال ، وليست الخيرية لمن كان في القدم أسبق بل هي لمن في ساعة العسرة كان أصدق
تعليق
-
المرسل بواسطة لهيب السرايا عرض الرسالةالف الحمد لله على سلامة الأخ ..
وهل تعرض الاخ المحرر لأي تعذيب أو محاولة اهانة لشخصه؟
وكيف كانت طبيعة التحقيق؟
تعديب بالكهرباء والشبح وعدم النوم في اليل من الاخر انا سمعت انه تعديب الاسرائل احسن والله بكتير من الي شفتو لا اقول الي حسبنا الله ونعم الوكيل
عندما تشتاق الجنة لعشاقها تتقلب الأقدار نحو الموعد ، ويتمترس خلف الزناد المقبض ، ويتهيأ للرحيل صاحب الجلد والصد ، ولحظة تراه بلا حراك لا تتعجب فالميدان يحكي قصة أسد طالما صال وجال ، وليست الخيرية لمن كان في القدم أسبق بل هي لمن في ساعة العسرة كان أصدق
تعليق
تعليق