فلسطين اليوم-دمشق
أكد الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، الدكتور رمضان عبد الله شلّح أن "عندنا مشكلة في المرجعية الفلسطينية لمن نحتكم؟ لبوش أم للعرب ام نحن كفصائل ام الناس. المشكلة ليست عند فتح او حماس، بل عند الجميع الذين لا تقل مسؤوليتهم عن مسؤولية حماس وفتح".
وفي الاجتماع الذي ضم الفصائل الفلسطينية ورئيس الوزراء إسماعيل هنية في دمشق قبل عدة أيام قال الدكتور شلح: " نحن لسنا في الحكومة. لكن من الشعب الفلسطيني. نحن مع الوحدة الوطنية، لكن ليس مع حكومة وحدة وطنية، فعندنا حكومة أتت من انتخابات التشريعي، الآن يقال ان حماس تريد السلطة. من دخل في العملية الديموقراطية يجب ان يسلم بنتائجها".
وتابع يقول في محضر الاجتماع الذي نشرته صحيفة الأخبار اللبنانية اليوم الاثنين : " حماس شكلت حكومة، طرح موضوع سياسي فرض حصاراً فلسطينياً عربياً دولياً على الحكومة من اجل الضغط لتغيير الموقف السياسي. حماس لا تقبل. تقول انتخبنا على اساس حركة مقاومة واصلاح".
وأضاف شلح: " المنظمة موضوعها ليس عندنا بل عند النظام العربي. مورست عملية مبرمجة لقتل منظمة التحرير الفلسطينية. السلطة عندنا تشكلت بوظيفة امنية. ان يعاد بناء منظمة التحرير الفلسطينية بمشاركة الجميع، يجب ان يكون هذا هو هدفنا جميعاً. هل الظرف ناضج؟ يجب ان نبحث في ذلك. أما ان يدفع هذا الموضوع للمقايضة في موضوع الحكومة فهذا ما لا يجب ان نقبل به".
وأردف شلح قائلاً: " يجب الا ننتظر طويلاً ليستفيد العدو من التهدئة في غزة ونترك شعبنا في الضفة. المشكلة الآن من هي المرجعية التي نلجأ إليها عندما نختلف".
أكد الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، الدكتور رمضان عبد الله شلّح أن "عندنا مشكلة في المرجعية الفلسطينية لمن نحتكم؟ لبوش أم للعرب ام نحن كفصائل ام الناس. المشكلة ليست عند فتح او حماس، بل عند الجميع الذين لا تقل مسؤوليتهم عن مسؤولية حماس وفتح".
وفي الاجتماع الذي ضم الفصائل الفلسطينية ورئيس الوزراء إسماعيل هنية في دمشق قبل عدة أيام قال الدكتور شلح: " نحن لسنا في الحكومة. لكن من الشعب الفلسطيني. نحن مع الوحدة الوطنية، لكن ليس مع حكومة وحدة وطنية، فعندنا حكومة أتت من انتخابات التشريعي، الآن يقال ان حماس تريد السلطة. من دخل في العملية الديموقراطية يجب ان يسلم بنتائجها".
وتابع يقول في محضر الاجتماع الذي نشرته صحيفة الأخبار اللبنانية اليوم الاثنين : " حماس شكلت حكومة، طرح موضوع سياسي فرض حصاراً فلسطينياً عربياً دولياً على الحكومة من اجل الضغط لتغيير الموقف السياسي. حماس لا تقبل. تقول انتخبنا على اساس حركة مقاومة واصلاح".
وأضاف شلح: " المنظمة موضوعها ليس عندنا بل عند النظام العربي. مورست عملية مبرمجة لقتل منظمة التحرير الفلسطينية. السلطة عندنا تشكلت بوظيفة امنية. ان يعاد بناء منظمة التحرير الفلسطينية بمشاركة الجميع، يجب ان يكون هذا هو هدفنا جميعاً. هل الظرف ناضج؟ يجب ان نبحث في ذلك. أما ان يدفع هذا الموضوع للمقايضة في موضوع الحكومة فهذا ما لا يجب ان نقبل به".
وأردف شلح قائلاً: " يجب الا ننتظر طويلاً ليستفيد العدو من التهدئة في غزة ونترك شعبنا في الضفة. المشكلة الآن من هي المرجعية التي نلجأ إليها عندما نختلف".
تعليق