13:13
بأرائكم ما الحل للخروج من الأزمة الراهنة؟؟
بسم الله الرحمن الرحيم
إخواني أخواتي ...
أحييكم تحية طيبة من الله تعالى
فالسلام عليكم ورحمته وبركاته
كما تعلمون،،،
يعيش شعبنا الفلسطيني في هذه الفترة أياما صعبة ولحظات مريرة ، ربما لم يشعر بأصعب منها منذ اندلاع انتفاضة الأقصى ، فنحن اليوم أصبحنا نجهل الصواب من الخطأ ، وبعضنا لا يميز بين الحق والباطل ،وأصبحنا لا ندري لماذا وكيف وإلى متى ؟! نحن في وضع لا نحسد عليه، مشاكل لا محدودة ، لعل أهمها انقسام الشارع الفلسطيني والفرقة الحاصلة هذه الأيام ، وقد أصبحت القضية الفلسطينية " متى سيفتح المعبر" و " جرة الغاز " و" من مع حكومة غزة ومن مع حكومة رام الله " ، وأصبحت جل اهتماماتنا أن يدافع كل واحد منا عن تنظيمه والتجريح بباقي الفصائل، ولا ننسى أيضا الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية الصعبة ومشكلة البطالة التي في ازدياد0
وحتى المقاومة...التي كانت تجمع بين كل أطياف الشعب ، أصبحنا اليوم نختلف فيها ، البعض منا يقاوم والبعض الآخر يفاوض والآخر يهادن!!
إذن برأيكم ، ما الحل للخروج من هذه الأزمة ؟؟!!
برأيي...
أن الحل يكون بإتباع تعاليم القرآن والسنة ، فما تمسكنا بهما لن نضل أبدا ، وذلك سيقودنا إلى أن نلتف جميعا حول خيار الجهاد في سبيل الله ، أعلم أن البعض يستهزأ بكلامنا حين نتحدث عن فضل الجهاد والمقاومة ، ولكن رسولنا صلى الله عليه وسلم أخبرنا فقال : " الجهاد ماض إلى يوم القيامة " وقال أيضا " ما ترك قوم الجهاد إلا ذلوا "0
نعلم : أن المؤامرة علينا كبيرة ، والمعركة أكبر من طاقاتنا والأعداء يملكون قوى عسكرية هائلة ، وكل الشعوب والحكومات خذلتنا ، ولكن عقيدتنا راسخة وإيماننا بالله كبير ، ونحن نؤمن بما بشرنا به الله تعالى في سورة الإسراء ،فقد قدمنا ولا زلنا نقدم نماذج عالية في
الصبر والمصابرة
والثبات والمرابطة
والتضحية والمثابرة
والجهاد والبسالة
والقتال والشجاعة
فصار جهادكم أيها الفرسان
معالم منيرة...
وروائع يقتدى بها ...
وقمم عالية في عالم الدعوة والجهاد والاستشهاد0
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
** شاركوني بآرائكم ونقدكم
ما هو الحل ؟؟
وبارك الله فيكم
إخواني أخواتي ...
أحييكم تحية طيبة من الله تعالى
فالسلام عليكم ورحمته وبركاته
كما تعلمون،،،
يعيش شعبنا الفلسطيني في هذه الفترة أياما صعبة ولحظات مريرة ، ربما لم يشعر بأصعب منها منذ اندلاع انتفاضة الأقصى ، فنحن اليوم أصبحنا نجهل الصواب من الخطأ ، وبعضنا لا يميز بين الحق والباطل ،وأصبحنا لا ندري لماذا وكيف وإلى متى ؟! نحن في وضع لا نحسد عليه، مشاكل لا محدودة ، لعل أهمها انقسام الشارع الفلسطيني والفرقة الحاصلة هذه الأيام ، وقد أصبحت القضية الفلسطينية " متى سيفتح المعبر" و " جرة الغاز " و" من مع حكومة غزة ومن مع حكومة رام الله " ، وأصبحت جل اهتماماتنا أن يدافع كل واحد منا عن تنظيمه والتجريح بباقي الفصائل، ولا ننسى أيضا الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية الصعبة ومشكلة البطالة التي في ازدياد0
وحتى المقاومة...التي كانت تجمع بين كل أطياف الشعب ، أصبحنا اليوم نختلف فيها ، البعض منا يقاوم والبعض الآخر يفاوض والآخر يهادن!!
إذن برأيكم ، ما الحل للخروج من هذه الأزمة ؟؟!!
برأيي...
أن الحل يكون بإتباع تعاليم القرآن والسنة ، فما تمسكنا بهما لن نضل أبدا ، وذلك سيقودنا إلى أن نلتف جميعا حول خيار الجهاد في سبيل الله ، أعلم أن البعض يستهزأ بكلامنا حين نتحدث عن فضل الجهاد والمقاومة ، ولكن رسولنا صلى الله عليه وسلم أخبرنا فقال : " الجهاد ماض إلى يوم القيامة " وقال أيضا " ما ترك قوم الجهاد إلا ذلوا "0
نعلم : أن المؤامرة علينا كبيرة ، والمعركة أكبر من طاقاتنا والأعداء يملكون قوى عسكرية هائلة ، وكل الشعوب والحكومات خذلتنا ، ولكن عقيدتنا راسخة وإيماننا بالله كبير ، ونحن نؤمن بما بشرنا به الله تعالى في سورة الإسراء ،فقد قدمنا ولا زلنا نقدم نماذج عالية في
الصبر والمصابرة
والثبات والمرابطة
والتضحية والمثابرة
والجهاد والبسالة
والقتال والشجاعة
فصار جهادكم أيها الفرسان
معالم منيرة...
وروائع يقتدى بها ...
وقمم عالية في عالم الدعوة والجهاد والاستشهاد0
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
** شاركوني بآرائكم ونقدكم
ما هو الحل ؟؟
وبارك الله فيكم
أخوكم
ابن السرايا المقاتل
ابن السرايا المقاتل
تعليق