أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم في شبكة حوار بوابة الاقصى، إذا كنت تمتلك عضوية لدينا مسبقا وتواجه مشكلة في تسجيل الدخول لها يرجى الإتصال بنا،إذا لم تكن تمتلك عضوية لدينا مسبقا يشرفنا أن تقوم بالتسجيل معنا
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
قبل قليل جيب تويتا ابيض اللون يقوم باطلاق النار على مجموعة تابعة لحركة حماس تقريبا فى المنطقة الوسطى وقد ارتقى شهيدا احد الاخوة والجيب توجه شمالا باتجاه غزة .
الان قام جيب من نو ع تويوتا باعتراض جيب ديماكس للقسام شمال منطقة المغراقة واطلق النار من سلاح m16 على الجيب فارتقى شاب وخطف اثنان من المجاهدين من ابناء حماس وفر الجيب تجاه غزة والوضع كرب للغاية
ليفنى تختار المعارضة ونتانياهو يحقق آمال الليكود و ليبرمان الرئيس "الفعلي" للحكومة ..الرئاسة الفلسطينية تعلن نيتها عدم التعامل مع أي حكومة لا توقف الاستيطان ولا تلتزم بعملية السلام
القدس المحتلة / رام الله / سما / يعتبر زعيم حزب "إسرائيل بيتنا" المتشدد هو الرابح الأساسى، بل ورئيس الوزراء الفعلى فى إسرائيل، حيث حسم ليبرمان الأمر لصالح نتانياهو منذ أن أعلن دعمه له، وبالتالى يرى عدد كبير من المحللين أن ليبرمان لن يكون فقط ذا منصب هام فى الحكومة الإسرائيلية، بل والرئيس الفعلى لها.
والواقع أن الساحة السياسية فى إسرائيل باتت أمام ظاهرة "اليمينية"، بل واليمينية المتشددة، ويكفى على سبيل المثال أن نتانياهو اشتكى من أن قائمة حزبه (الليكود) بها الكثير من اليمينيين المتشددين الذين سيعوقونه هو شخصيا عن تنفيذ كثير من طموحاته، وهو تصريح عندما يصدر من نتانياهو اليمينى، فإنه يحمل معنى أننا بتنا أمام منظومة يمينية متشددة بزعامة نتانياهو وليبرمان، تحكم إسرائيل.
والحاصل أنه وبصورة عامة هناك عدة احتمالات أمام نتانياهو لتشكيل الحكومة مع "إسرائيل بيتنا"، غير أن أبرز هذه الاحتمالات هو تشكيل حكومة يمين ضيقة وتضم حزب الليكود (27 مقعدا)، و"إسرائيل بيتنا" (15 مقعدا)، وشاس (11 مقعدا)، والبيت اليهودى (3 مقاعد)، والاتحاد القومى (4 مقاعد)، ويهودية التوراة (5 مقاعد).
أما عن الصعوبات فى هذه الحكومة، فهى تتعلق بحزب إسرائيل بيتنا وشاس ويهودية التوراة، فمن المحتمل أن تقوم هذه الأحزاب بإسقاط الحكومة فى أية لحظة، وستواجه هذه الحكومة العديد من المصاعب أبرزها وجود خلافات شديدة بين إسرائيل بيتنا وشاس، بالتحديد فى مواضيع الدين والدولة..وكذلك هناك صعوبة دولية فى ظل حقيقة أن حكومة يمين ضيقة ستجد صعوبة فى تطوير مبادرات سياسية، وهو ما ينبئ بأن عملية السلام ستظل على تعقيداتها على مدار العامين المقبلين.
ولم يأت نتانياهو على ذكر الفلسطينيين ولا مبدأ "دولتين لشعبين" الذى تدعمه الولايات المتحدة. وعلى الصعيد الداخلى أعلن نتانياهو أنه سيسعى لتشكيل "أوسع حكومة وحدة وطنية ممكنة". وقال "أوجه نداء إلى تسيبى ليفنى وإيهود باراك زعيمى كاديما والعمل، لرص الصفوف والعمل سويا. ستكونان أول من سألتقيهم (لتشكيل الائتلاف الحكومى) من أجل تشكيل أوسع حكومة وحدة وطنية ممكنة". وأضاف رئيس الحكومة المكلف "لدينا أساليب مختلفة، لكننا نريد العمل سويا لما فيه خير للدولة. يمكننا إيجاد طريق مشترك لإيصال إسرائيل إلى بر الأمان والازدهار والسلام".
وأعلن زعيم اليمين الإسرائيلى بنيامين نتانياهو اليوم، الجمعة، إثر موافقته على تكليفه رسميا من قبل الرئيس شيمون بيريز بتشكيل الحكومة الجديدة، أن إيران على رأس التحديات التى تواجه الدولة العبرية.
وقال رئيس الحكومة المكلف إن "إسرائيل تجتاز مرحلة مصيرية وعليها مواجهة تحديات هائلة. إيران تسعى إلى امتلاك السلاح النووى وتشكل التهديد الأكبر لوجودنا منذ حرب الاستقلال"، فى 1948 تاريخ قيام دولة إسرائيل إثر النكبة.
كان الرئيس الإسرائيلي شيمون بيريز قال إنه سيكلف زعيم اليمين بنيامين نتانياهو بتشكيل الحكومة المنبثقة عن انتخابات 10 فبراير.
واتخذ هذا القرار بعد أن فشل بيريز فى مبادرة أخيرة لإقناع زعيم الليكود نتانياهو وزعيمة حزب كاديما (وسط يمين) وزيرة الخارجية تسيبى ليفنى، بتشكيل حكومة وحدة، يرأسها رئيس الحكومة الأسبق بنيامين نتانياهو. واستبعدت تسيبى ليفنى علنا مشاركة حزبها كاديما فى حكومة يرأسها زعيم اليمين بنيامين نتانياهو إثر لقائها الرئيس الإسرائيلى شيمون بيريز.
وجددت زعيمة حزب كاديما (وسط يمين) التأكيد على أنها "تريد حلا سلميا على أساس دولتين" فلسطينية وإسرائيلية تعيشان جنبا إلى جنب، متهمة الحكومة التى ينوى بنيامين نتانياهو تشكيلها من اليمين المتطرف بمعارضة هذا الحل.
وقالت ليفنى للإذاعة العامة "الأمور أصبحت واضحة. إنها حكومة بلا رؤية سياسية"، فى إشارة إلى الحكومة التى ينوى زعيم حزب الليكود تشكيلها.وأضافت أن "مثل هذه الحكومة لا قيمة لها ولن أقوم لها بدور الكفيل".
السلطة الفلسطينية : لن نتعامل مع أية حكومة إسرائيلية لا توقف الاستيطان ولا تلتزم بعملية السلام
وقال السفير نبيل عمرو، سفير فلسطين لدى مصر ومندوبها الدائم لدى جامعة الدول العربية اليوم، الجمعة، إنه إذا لم تعلن أية حكومة إسرائيلية قادمة عن وقف الاستيطان فى الأراضى المحتلة أو تجميده على الأقل، فإنه لا مجال للدخول فى مفاوضات، لأنها ستكون "كصواريخ حركة حماس العبثية"، على حد وصف الرئيس أبو مازن.
وأضاف السفير الفلسطينى، أنه حال تمكن بنيامين نتانياهو من القيام بتشكيل الحكومة الإسرائيلية الجديدة، فلن تكون المرة الأولى التى يضطر الجانب الفلسطينى للتعامل فيها معه وهو فى هذا الموقع.
واعتبر أن إسناد تشكيل الحكومة إلى نتانياهو ومعه التشكيلة اليمينية التى سيعتمد كلياً على قوى اليمين فى إسرائيل، بمثابة "وضع سد عالٍ ومتين" أمام أية فرصة لإحداث حراك سياسى فى العملية السلمية بين الجانبين الفلسطينى والإسرائيلى. وأوضح عمرو، أن المغزى الإسرائيلى وراء تشكيل حكومة يمينية متشددة إلى هذا الحد، يعنى أن الهامش الذى اتبع خلال الفترة الماضية فى ظل وجود حكومة أولمرت وكاديما فى اتجاه السلام، والذى كاد أن يجمع الجميع على أنهما يسيرا فى اتجاهه، قد انحصر إلى أضيق نطاق. متوقعاً أن يقوم نتانياهو بوضع تصور جديد أكثر تشدداً وقسوة للتعامل مع قطاع غزة عما كان الوضع عليه فى السابق.
وأكد نبيل ابو ردينه الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية اليوم الجمعة ان الرئاسة الفلسطينية ممثلة بالرئيس الفلسطيني محمود عباس ستتعامل مع أي حكومة إسرائيلية إذا التزمت بحل الدولتين، والاتفاقات السابقة، وبوقف الاستيطان، وبالشرعية الدولية.
وجاء تصريح أبو ردينة بعد تكليف الرئيس الإسرائيلي شمعون بيريس لزعيم حزب الليكود بنيامين نتنياهو بتشكيل حكومة إسرائيلية جديدة.
ليفنى تختار المعارضة ونتانياهو يحقق آمال الليكود و ليبرمان الرئيس "الفعلي" للحكومة ..الرئاسة الفلسطينية تعلن نيتها عدم التعامل مع أي حكومة لا توقف الاستيطان ولا تلتزم بعملية السلام
القدس المحتلة / رام الله / سما / يعتبر زعيم حزب "إسرائيل بيتنا" المتشدد هو الرابح الأساسى، بل ورئيس الوزراء الفعلى فى إسرائيل، حيث حسم ليبرمان الأمر لصالح نتانياهو منذ أن أعلن دعمه له، وبالتالى يرى عدد كبير من المحللين أن ليبرمان لن يكون فقط ذا منصب هام فى الحكومة الإسرائيلية، بل والرئيس الفعلى لها.
والواقع أن الساحة السياسية فى إسرائيل باتت أمام ظاهرة "اليمينية"، بل واليمينية المتشددة، ويكفى على سبيل المثال أن نتانياهو اشتكى من أن قائمة حزبه (الليكود) بها الكثير من اليمينيين المتشددين الذين سيعوقونه هو شخصيا عن تنفيذ كثير من طموحاته، وهو تصريح عندما يصدر من نتانياهو اليمينى، فإنه يحمل معنى أننا بتنا أمام منظومة يمينية متشددة بزعامة نتانياهو وليبرمان، تحكم إسرائيل.
والحاصل أنه وبصورة عامة هناك عدة احتمالات أمام نتانياهو لتشكيل الحكومة مع "إسرائيل بيتنا"، غير أن أبرز هذه الاحتمالات هو تشكيل حكومة يمين ضيقة وتضم حزب الليكود (27 مقعدا)، و"إسرائيل بيتنا" (15 مقعدا)، وشاس (11 مقعدا)، والبيت اليهودى (3 مقاعد)، والاتحاد القومى (4 مقاعد)، ويهودية التوراة (5 مقاعد).
أما عن الصعوبات فى هذه الحكومة، فهى تتعلق بحزب إسرائيل بيتنا وشاس ويهودية التوراة، فمن المحتمل أن تقوم هذه الأحزاب بإسقاط الحكومة فى أية لحظة، وستواجه هذه الحكومة العديد من المصاعب أبرزها وجود خلافات شديدة بين إسرائيل بيتنا وشاس، بالتحديد فى مواضيع الدين والدولة..وكذلك هناك صعوبة دولية فى ظل حقيقة أن حكومة يمين ضيقة ستجد صعوبة فى تطوير مبادرات سياسية، وهو ما ينبئ بأن عملية السلام ستظل على تعقيداتها على مدار العامين المقبلين.
ولم يأت نتانياهو على ذكر الفلسطينيين ولا مبدأ "دولتين لشعبين" الذى تدعمه الولايات المتحدة. وعلى الصعيد الداخلى أعلن نتانياهو أنه سيسعى لتشكيل "أوسع حكومة وحدة وطنية ممكنة". وقال "أوجه نداء إلى تسيبى ليفنى وإيهود باراك زعيمى كاديما والعمل، لرص الصفوف والعمل سويا. ستكونان أول من سألتقيهم (لتشكيل الائتلاف الحكومى) من أجل تشكيل أوسع حكومة وحدة وطنية ممكنة". وأضاف رئيس الحكومة المكلف "لدينا أساليب مختلفة، لكننا نريد العمل سويا لما فيه خير للدولة. يمكننا إيجاد طريق مشترك لإيصال إسرائيل إلى بر الأمان والازدهار والسلام".
وأعلن زعيم اليمين الإسرائيلى بنيامين نتانياهو اليوم، الجمعة، إثر موافقته على تكليفه رسميا من قبل الرئيس شيمون بيريز بتشكيل الحكومة الجديدة، أن إيران على رأس التحديات التى تواجه الدولة العبرية.
وقال رئيس الحكومة المكلف إن "إسرائيل تجتاز مرحلة مصيرية وعليها مواجهة تحديات هائلة. إيران تسعى إلى امتلاك السلاح النووى وتشكل التهديد الأكبر لوجودنا منذ حرب الاستقلال"، فى 1948 تاريخ قيام دولة إسرائيل إثر النكبة.
كان الرئيس الإسرائيلي شيمون بيريز قال إنه سيكلف زعيم اليمين بنيامين نتانياهو بتشكيل الحكومة المنبثقة عن انتخابات 10 فبراير.
واتخذ هذا القرار بعد أن فشل بيريز فى مبادرة أخيرة لإقناع زعيم الليكود نتانياهو وزعيمة حزب كاديما (وسط يمين) وزيرة الخارجية تسيبى ليفنى، بتشكيل حكومة وحدة، يرأسها رئيس الحكومة الأسبق بنيامين نتانياهو. واستبعدت تسيبى ليفنى علنا مشاركة حزبها كاديما فى حكومة يرأسها زعيم اليمين بنيامين نتانياهو إثر لقائها الرئيس الإسرائيلى شيمون بيريز.
وجددت زعيمة حزب كاديما (وسط يمين) التأكيد على أنها "تريد حلا سلميا على أساس دولتين" فلسطينية وإسرائيلية تعيشان جنبا إلى جنب، متهمة الحكومة التى ينوى بنيامين نتانياهو تشكيلها من اليمين المتطرف بمعارضة هذا الحل.
وقالت ليفنى للإذاعة العامة "الأمور أصبحت واضحة. إنها حكومة بلا رؤية سياسية"، فى إشارة إلى الحكومة التى ينوى زعيم حزب الليكود تشكيلها.وأضافت أن "مثل هذه الحكومة لا قيمة لها ولن أقوم لها بدور الكفيل".
السلطة الفلسطينية : لن نتعامل مع أية حكومة إسرائيلية لا توقف الاستيطان ولا تلتزم بعملية السلام
وقال السفير نبيل عمرو، سفير فلسطين لدى مصر ومندوبها الدائم لدى جامعة الدول العربية اليوم، الجمعة، إنه إذا لم تعلن أية حكومة إسرائيلية قادمة عن وقف الاستيطان فى الأراضى المحتلة أو تجميده على الأقل، فإنه لا مجال للدخول فى مفاوضات، لأنها ستكون "كصواريخ حركة حماس العبثية"، على حد وصف الرئيس أبو مازن.
وأضاف السفير الفلسطينى، أنه حال تمكن بنيامين نتانياهو من القيام بتشكيل الحكومة الإسرائيلية الجديدة، فلن تكون المرة الأولى التى يضطر الجانب الفلسطينى للتعامل فيها معه وهو فى هذا الموقع.
واعتبر أن إسناد تشكيل الحكومة إلى نتانياهو ومعه التشكيلة اليمينية التى سيعتمد كلياً على قوى اليمين فى إسرائيل، بمثابة "وضع سد عالٍ ومتين" أمام أية فرصة لإحداث حراك سياسى فى العملية السلمية بين الجانبين الفلسطينى والإسرائيلى. وأوضح عمرو، أن المغزى الإسرائيلى وراء تشكيل حكومة يمينية متشددة إلى هذا الحد، يعنى أن الهامش الذى اتبع خلال الفترة الماضية فى ظل وجود حكومة أولمرت وكاديما فى اتجاه السلام، والذى كاد أن يجمع الجميع على أنهما يسيرا فى اتجاهه، قد انحصر إلى أضيق نطاق. متوقعاً أن يقوم نتانياهو بوضع تصور جديد أكثر تشدداً وقسوة للتعامل مع قطاع غزة عما كان الوضع عليه فى السابق.
وأكد نبيل ابو ردينه الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية اليوم الجمعة ان الرئاسة الفلسطينية ممثلة بالرئيس الفلسطيني محمود عباس ستتعامل مع أي حكومة إسرائيلية إذا التزمت بحل الدولتين، والاتفاقات السابقة، وبوقف الاستيطان، وبالشرعية الدولية.
وجاء تصريح أبو ردينة بعد تكليف الرئيس الإسرائيلي شمعون بيريس لزعيم حزب الليكود بنيامين نتنياهو بتشكيل حكومة إسرائيلية جديدة.
فصيل فلسطيني يقصف موقع عسكري اسرائيلي بثلاث قذائف هاون
فصيل فلسطيني يقصف موقع عسكري اسرائيلي بثلاث قذائف هاون
غزة / سما / اعلنت كتائب شهداء الأقصى في فلسطين مجلس شورى مجموعات الشهيد أيمن جودة مسؤوليتها عن قصف محيط موقع مغين العسكري بـ 3 قذائف هاون عيار 80 ملم.
وقالت الكتائب في بيان وصل "سما" ان هذا القصف ويأتي استمراراً وتأكيداً على خيار الجهاد والمقاومة وضمن سلسلة الرد الطبيعي علي خروقات الإحتلال الصهيوني في قطاع غزة.
تعليق