بسم الله الرحمن الرحيم
"من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا"
الله اكبر ما اروعك يا شعبى
الله اكبر ما اروعكى يا حركتى المغوارة يا حركة المقاومة الاسلامية حماس
الله اكبر ما اروعكى يا كتائب الشهيد عز الدين القسام
الله اكبر ما اروعكى يا جماعة الاخوان المسلمين
انه الشهيد المغوار محمد عبد الله من جباليا
موقف بكى له الحجر والشجر موقف بكى عليه وله كل حر وشريف
يقول امام المسجد الذى يصلى به الشهيد محمد عبد الله المسؤل الرئيسى عن خطف احد الجنود فى معركة الفرقان والذى كان محاصر افي احد المنازل هو واثنين من مجاهدي القسام
بينما كنا نصلى على احد الشهداء فى مسجدنا واذا واذا باحد الاخوة الخاطفين للجندى يتصل على جوالى فاستغربت للامر لان الجميع يعلم ان محمدا قد استشهد هو ومن معه
فكان العجب العجاب .... كان ما ادمع مقلتاى كان ما ابكانى كان ما جعلنى احتقر نفسى امامهم
بكيت بكاء شديدا لدرجة الصراخ العالى وانا ابكى عليهم
واذا بالاخوة يواسوننى ظانين انى ابكى على الشهيد الذى نصلى عليه .... فقررت ان اخبرهم على من ابكى
انها المجموعة القسامية الضاغطة على الزناد انهم من طلقوا الدنيا يسالونى سؤالا غريبا فى موقف غريب الحرب مستمرة
والقصف مستمر والدخان المتصاعد جراء القصف من كل مكان رائحة الدماء والشهداء والاشلاء والاطفال القتلى والنساء
الثكلى ......انظر الى من كانوا فى لحظاتهم الاخيرة الى الى من كانوا فى وداع لهذه الدنيا الفانية .
اسمعوا ماذا كان سؤال الاخوة .... الله اكبر اسمعوا ماذا سؤال المجاهدين فى هذا الموقف الذى تقشعر له الابدان
ولهم عدة ايام يصومون ويفطرون على التمر والماء وتقريبا لمدة تسعة ايام
كان سؤال ابو حمزة"يا شيخ نحن صائمون ومحاصرون فى احد المنازل ويوجد طعام فى المنزل الذى نحن موجدين فيه
ونفذ التمر الموجود معنا ... هل يجوز لنا ان ناكل من طعام هذا المنزل؟"
لله دركم ... أليس لمثل هؤلاء صحابة هذا الزمان تتجلى الكرامات ؟؟11:11
أترك لكم التعليق ..........
"من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا"
الله اكبر ما اروعك يا شعبى
الله اكبر ما اروعكى يا حركتى المغوارة يا حركة المقاومة الاسلامية حماس
الله اكبر ما اروعكى يا كتائب الشهيد عز الدين القسام
الله اكبر ما اروعكى يا جماعة الاخوان المسلمين
انه الشهيد المغوار محمد عبد الله من جباليا
موقف بكى له الحجر والشجر موقف بكى عليه وله كل حر وشريف
يقول امام المسجد الذى يصلى به الشهيد محمد عبد الله المسؤل الرئيسى عن خطف احد الجنود فى معركة الفرقان والذى كان محاصر افي احد المنازل هو واثنين من مجاهدي القسام
بينما كنا نصلى على احد الشهداء فى مسجدنا واذا واذا باحد الاخوة الخاطفين للجندى يتصل على جوالى فاستغربت للامر لان الجميع يعلم ان محمدا قد استشهد هو ومن معه
فكان العجب العجاب .... كان ما ادمع مقلتاى كان ما ابكانى كان ما جعلنى احتقر نفسى امامهم
بكيت بكاء شديدا لدرجة الصراخ العالى وانا ابكى عليهم
واذا بالاخوة يواسوننى ظانين انى ابكى على الشهيد الذى نصلى عليه .... فقررت ان اخبرهم على من ابكى
انها المجموعة القسامية الضاغطة على الزناد انهم من طلقوا الدنيا يسالونى سؤالا غريبا فى موقف غريب الحرب مستمرة
والقصف مستمر والدخان المتصاعد جراء القصف من كل مكان رائحة الدماء والشهداء والاشلاء والاطفال القتلى والنساء
الثكلى ......انظر الى من كانوا فى لحظاتهم الاخيرة الى الى من كانوا فى وداع لهذه الدنيا الفانية .
اسمعوا ماذا كان سؤال الاخوة .... الله اكبر اسمعوا ماذا سؤال المجاهدين فى هذا الموقف الذى تقشعر له الابدان
ولهم عدة ايام يصومون ويفطرون على التمر والماء وتقريبا لمدة تسعة ايام
كان سؤال ابو حمزة"يا شيخ نحن صائمون ومحاصرون فى احد المنازل ويوجد طعام فى المنزل الذى نحن موجدين فيه
ونفذ التمر الموجود معنا ... هل يجوز لنا ان ناكل من طعام هذا المنزل؟"
لله دركم ... أليس لمثل هؤلاء صحابة هذا الزمان تتجلى الكرامات ؟؟11:11
أترك لكم التعليق ..........
تعليق