السلام عليكم أيها المجاهدون الابطال ورحمة الله وبركاته
أما بعد ,
أود أقول لكم انا ابو مصعب الزرقاوي وكوني مناصر للقاعدة حقيقة هؤلاء من يسمون بحركة التحرير الفلسطينية.
ان هؤلاء الطواغيت الظالمون السارقون هم أكبر فتنة مر بها الشعب الفلسطيني, فهم من سعى ويسعى ان يستغلوا الشعب الفلسطيني وان يأكلوا من هذا الضحية. اننا في من
إذ يعلننها لا نخشى الا الله سبحانه وتعالى ولا غيره نقول ان حركة فتح هي سرطان ينتشر في جسد الشعب الفلسطيني دون ان يشعر بخطره , وان ذلك الخطر هو الموت الذي يتمثل باشعال الفتنة بين الاعضاء الشعب الفلسطيني , لاجل أن ينال اولئك ***حصة من حصص قرار ابتياع فلسطين , نعم أؤلئك العلمانيون السائرون على منهج كافر يستغلون جهل الشعب والثقة العمياء من أجل الحصول على مصالحهم الشخصية والفئوية, واكبر دليل على ذلك اتفاق الفتحاوون مع العدو لاجل وضع حماس في مرمى ضربات الغربيين الصلبيين والنصارى .
كما أقول لمن يدعون التدين كيف دخلتم الى انتخابات اساسها كافر أوستنجرون الى المصالح الشخصية ايضا ,علما بأنكم لم تتخذوا من القران دستورا بل اتخذتم دستور الظالمين الطواغيت دستورا . يقول الله في كتابه العزيز" ومن لم يحكم بما أنزل الله فأؤلئك هم الكافرون "
أما بعد ,
أود أقول لكم انا ابو مصعب الزرقاوي وكوني مناصر للقاعدة حقيقة هؤلاء من يسمون بحركة التحرير الفلسطينية.
ان هؤلاء الطواغيت الظالمون السارقون هم أكبر فتنة مر بها الشعب الفلسطيني, فهم من سعى ويسعى ان يستغلوا الشعب الفلسطيني وان يأكلوا من هذا الضحية. اننا في من
إذ يعلننها لا نخشى الا الله سبحانه وتعالى ولا غيره نقول ان حركة فتح هي سرطان ينتشر في جسد الشعب الفلسطيني دون ان يشعر بخطره , وان ذلك الخطر هو الموت الذي يتمثل باشعال الفتنة بين الاعضاء الشعب الفلسطيني , لاجل أن ينال اولئك ***حصة من حصص قرار ابتياع فلسطين , نعم أؤلئك العلمانيون السائرون على منهج كافر يستغلون جهل الشعب والثقة العمياء من أجل الحصول على مصالحهم الشخصية والفئوية, واكبر دليل على ذلك اتفاق الفتحاوون مع العدو لاجل وضع حماس في مرمى ضربات الغربيين الصلبيين والنصارى .
كما أقول لمن يدعون التدين كيف دخلتم الى انتخابات اساسها كافر أوستنجرون الى المصالح الشخصية ايضا ,علما بأنكم لم تتخذوا من القران دستورا بل اتخذتم دستور الظالمين الطواغيت دستورا . يقول الله في كتابه العزيز" ومن لم يحكم بما أنزل الله فأؤلئك هم الكافرون "
تعليق