إيران تكشف عن صنع طائرات حربية بدون طيار يمكنها الوصول إلى إسرائيل
فلسطين اليوم-وكالات
كشف نائب وزير الدفاع الإيراني العميد أحمد وحيدي عن تمكن إيران من صنع طائرات مقاتلة بدون طيار يمكنها التحليق لمسافة 1000 كيلومتر، مما يجعل إسرائيل تدخل في نطاق تحليق تلك الطائرات التي تحمل اسم "الصاعقة" و"آذرخش".
وأشارت وكالة فارس الإيرانية للأنباء إلى أن وحيدي رفض إعطاء مزيدا من التفاصيل حول تلك الطائرات.
وكانت تقارير سابقة قد ألمحت إلى قيام إيران بصنع طائرات استطلاع بدون طيار، لكنها المرة الأولى التي يؤكد فيها مسؤول إيراني هذا الأمر.
من جهة أخرى، كشف العميد وحيدي عن وجود مشاريع لإطلاق أقمار صناعية أخرى في المستقبل وذلك بعد أسابيع من إطلاق طهران قمرا صناعيا أثار مخاوف في الغرب.
وكانت مصادر إعلامية إيرانية قد نقلت عن قائد سلاح الجو الإيراني اللواء أحمد ميغاني قوله مؤخرا إن الجمهورية الإسلامية قررت استحداث فرع عسكري جديد يعنى بالدفاع الجوي الإيراني تحديدا تلقى على عاتقه مهمة حماية المنشآت النووية الإيرانية من أي هجوم محتمل قد تشنه إسرائيل أو الولايات المتحدة.
وأوضح ميغاني أن القيادة الجديدة ستخضع منظومات الدفاع الجوي ومعدات الاستطلاع وأجهزة الرادار والصواريخ التابعة للجيش النظامي والحرس الثوري لقيادة موحدة تهدف لتعزيز وتوسيع مقدرات وحدات الدفاع الجوي القتالية.
وكانت طهران قد أطلقت خلال حربها مع العراق برنامجا لتطوير أسلحة وتعويض النقص في تسلحها الذي نتج عن الحصار العسكري الذي فرضته عليها الولايات المتحدة، حيث تقول حكومة طهران إنها تمكنت منذ عام 1992 من إنتاج طائرات مقاتلة ومدرعات عسكرية بقدرات محلية.
فلسطين اليوم-وكالات
كشف نائب وزير الدفاع الإيراني العميد أحمد وحيدي عن تمكن إيران من صنع طائرات مقاتلة بدون طيار يمكنها التحليق لمسافة 1000 كيلومتر، مما يجعل إسرائيل تدخل في نطاق تحليق تلك الطائرات التي تحمل اسم "الصاعقة" و"آذرخش".
وأشارت وكالة فارس الإيرانية للأنباء إلى أن وحيدي رفض إعطاء مزيدا من التفاصيل حول تلك الطائرات.
وكانت تقارير سابقة قد ألمحت إلى قيام إيران بصنع طائرات استطلاع بدون طيار، لكنها المرة الأولى التي يؤكد فيها مسؤول إيراني هذا الأمر.
من جهة أخرى، كشف العميد وحيدي عن وجود مشاريع لإطلاق أقمار صناعية أخرى في المستقبل وذلك بعد أسابيع من إطلاق طهران قمرا صناعيا أثار مخاوف في الغرب.
وكانت مصادر إعلامية إيرانية قد نقلت عن قائد سلاح الجو الإيراني اللواء أحمد ميغاني قوله مؤخرا إن الجمهورية الإسلامية قررت استحداث فرع عسكري جديد يعنى بالدفاع الجوي الإيراني تحديدا تلقى على عاتقه مهمة حماية المنشآت النووية الإيرانية من أي هجوم محتمل قد تشنه إسرائيل أو الولايات المتحدة.
وأوضح ميغاني أن القيادة الجديدة ستخضع منظومات الدفاع الجوي ومعدات الاستطلاع وأجهزة الرادار والصواريخ التابعة للجيش النظامي والحرس الثوري لقيادة موحدة تهدف لتعزيز وتوسيع مقدرات وحدات الدفاع الجوي القتالية.
وكانت طهران قد أطلقت خلال حربها مع العراق برنامجا لتطوير أسلحة وتعويض النقص في تسلحها الذي نتج عن الحصار العسكري الذي فرضته عليها الولايات المتحدة، حيث تقول حكومة طهران إنها تمكنت منذ عام 1992 من إنتاج طائرات مقاتلة ومدرعات عسكرية بقدرات محلية.
تعليق