تغريدة
أحداث الساعة / يديعوت: خطاب هام لليفني الأحد ستعلن فيه تنازلها عن السعي لرئاسة الحكومة المقبلة::
13 / 02 / 2009 - 04:56 مساءًً تاريخ الإضافة :
فلسطين اليوم : القدس المحتلة
قالت صحيفة "يديعوت أحرنوت" :"إن الأصوات تزداد داخل حزب كاديما التي تقترح على تسيبي ليفني رئيسة الحزب قيادة المعارضة الإسرائيلية في المرحلة القادمة بعد تزايد احتمالات أن يشكل الليكود الحكومة القادمة".
وأضافت الصحيفة:" أن ليفني نفسها تفكر في التنازل عن السعي لقيادة رئاسة الحكومة الإسرائيلية".
وحسب الصحيفة :" فإن ليفني قالت خلال اجتماع مع قادة الحزب أنها لن تكون في حكومة مع نتنياهو لأن ذلك مثل الذي يضع "عجلة خامسة للسيارة", وأضافت ليفني:" أنها لا تستبعد أن تقود المعارضة في الكنيست".
ويعمل قادة كبار من "كاديما" لإقناع ليفني بقيادة معارضة قوية أثناء فترة حكومة نتنياهو ومهاجمة سياساته, وأن ذلك سيؤدي لسقوط حكومته خلال عام ونصف, وبعد ذلك يمن لليفني قيادة إسرائيل.
وتوقعت "يديعوت" أن تلقي ليفني خطاباً هاماً ومثيراً يوم الأحد القادم بهذا الخصوص خلال جلسة الحزب القادمة وهي الأولى بعد الانتخابات.
وفي مقابل لذلك يواصل مسئولي حزب "كاديما" جهودهم لتفتيت مجموعة أحزاب اليمين الداعم لنتنياهو, ومع ذلك أيضاً يقدر مسؤولون كبار في النظام السياسي الإسرائيلي أن الأقوال حول نية توجه "كاديما" للتوجه للمعارضة قد بدأت تترجم إلى أفعال.
13 / 02 / 2009 - 04:56 مساءًً تاريخ الإضافة :
فلسطين اليوم : القدس المحتلة
قالت صحيفة "يديعوت أحرنوت" :"إن الأصوات تزداد داخل حزب كاديما التي تقترح على تسيبي ليفني رئيسة الحزب قيادة المعارضة الإسرائيلية في المرحلة القادمة بعد تزايد احتمالات أن يشكل الليكود الحكومة القادمة".
وأضافت الصحيفة:" أن ليفني نفسها تفكر في التنازل عن السعي لقيادة رئاسة الحكومة الإسرائيلية".
وحسب الصحيفة :" فإن ليفني قالت خلال اجتماع مع قادة الحزب أنها لن تكون في حكومة مع نتنياهو لأن ذلك مثل الذي يضع "عجلة خامسة للسيارة", وأضافت ليفني:" أنها لا تستبعد أن تقود المعارضة في الكنيست".
ويعمل قادة كبار من "كاديما" لإقناع ليفني بقيادة معارضة قوية أثناء فترة حكومة نتنياهو ومهاجمة سياساته, وأن ذلك سيؤدي لسقوط حكومته خلال عام ونصف, وبعد ذلك يمن لليفني قيادة إسرائيل.
وتوقعت "يديعوت" أن تلقي ليفني خطاباً هاماً ومثيراً يوم الأحد القادم بهذا الخصوص خلال جلسة الحزب القادمة وهي الأولى بعد الانتخابات.
وفي مقابل لذلك يواصل مسئولي حزب "كاديما" جهودهم لتفتيت مجموعة أحزاب اليمين الداعم لنتنياهو, ومع ذلك أيضاً يقدر مسؤولون كبار في النظام السياسي الإسرائيلي أن الأقوال حول نية توجه "كاديما" للتوجه للمعارضة قد بدأت تترجم إلى أفعال.
تعليق