أقر قائد قوات المظليين في جيش الاحتلال، أن القوات الإسرائيلية "عاشت معركة حقيقية مع سرايا القدس" خلال الحرب الأخيرة على قطاع غزة، معترفاً بفضل المعلومات الاستخباراتية التي قدمها العملاء خلال المعركة، واصفاً إياها بأنها "كانت المنقذ الوحيد للجنود من الموت الذي كانت ترسله خلايا السرايا المنتشرة في قطاع غزة".
وأضاف الضابط خلال مقابلة بثتها القناة الإسرائيلية الثانية: إن "جيش العملاء في قطاع غزة أنقذ جنودنا من كمائن وأفخاخ كانت ستؤدي إلى قتل عشرات الجنود دفعة واحدة".
واستشهد على ذلك بالقول:" وصلتنا معلومة تفيد بوجود عبوة كبيرة جداً في مسار دباباتنا في منطقة حي التفاح بالقرب من عامود للكهرباء، حيث أنقذت المعلومة أرواح العديد من الجنود، ولولا وصول المعلومة وإبلاغ قائد الدبابة بتغيير مساره، لقتل العشرات من الجنود".
وتابع قائد قوات المظليين:" السرايا كانت تخطط لمذبحة لنا في قطاع غزة إلا أن القوة والمعلومة حال دون وقوع خسائر في صفوفنا"، مدعياً أن جيش الاحتلال حقق "انتصار المعلومة عوضاً عن الانتصار العسكري"، حسب وصفه.
وتابع قائلاً: المعلومات كانت تأتينا تباعاً، وكنا نحرق المنطقة قبل دخولنا إليها، وهذا الأمر ساعد على عدم وقوع الجنود في أفخاخ خلايا السرايا ، ومن دقة المعلومات التي كانت تصل إلى غرفة العمليات تتضمن وجود قناص في المنطقة فيتم الاتصال بقائد الدبابة كي يخفض رأسه خوفا من قنصه من قبل القناص الفلسطيني".
وفي ذات السياق، قال ضابط استخبارات عرف عن نفسه باسم ليئور، أن جيش العملاء الذي جند لهذه الحرب كان له دور فعال دون أن يشير إلى آلية عملهم، واستطرد قائلاً:" حافظنا على أرواح جنودنا دون أخذ الاعتبار لأرواح العملاء، فحياة جنودنا أهم من حياة العملاء".
وتابع ليئور:" كان هناك كم من المعلومات المهمة، والتعاون بين مؤسسة الجيش وشعبة الاستخبارات حال دون وقوع خسائر في صفوف الجيش الإسرائيلي، الذين كانوا يتقدمون في حقل أشواك مؤلم"
وأضاف الضابط خلال مقابلة بثتها القناة الإسرائيلية الثانية: إن "جيش العملاء في قطاع غزة أنقذ جنودنا من كمائن وأفخاخ كانت ستؤدي إلى قتل عشرات الجنود دفعة واحدة".
واستشهد على ذلك بالقول:" وصلتنا معلومة تفيد بوجود عبوة كبيرة جداً في مسار دباباتنا في منطقة حي التفاح بالقرب من عامود للكهرباء، حيث أنقذت المعلومة أرواح العديد من الجنود، ولولا وصول المعلومة وإبلاغ قائد الدبابة بتغيير مساره، لقتل العشرات من الجنود".
وتابع قائد قوات المظليين:" السرايا كانت تخطط لمذبحة لنا في قطاع غزة إلا أن القوة والمعلومة حال دون وقوع خسائر في صفوفنا"، مدعياً أن جيش الاحتلال حقق "انتصار المعلومة عوضاً عن الانتصار العسكري"، حسب وصفه.
وتابع قائلاً: المعلومات كانت تأتينا تباعاً، وكنا نحرق المنطقة قبل دخولنا إليها، وهذا الأمر ساعد على عدم وقوع الجنود في أفخاخ خلايا السرايا ، ومن دقة المعلومات التي كانت تصل إلى غرفة العمليات تتضمن وجود قناص في المنطقة فيتم الاتصال بقائد الدبابة كي يخفض رأسه خوفا من قنصه من قبل القناص الفلسطيني".
وفي ذات السياق، قال ضابط استخبارات عرف عن نفسه باسم ليئور، أن جيش العملاء الذي جند لهذه الحرب كان له دور فعال دون أن يشير إلى آلية عملهم، واستطرد قائلاً:" حافظنا على أرواح جنودنا دون أخذ الاعتبار لأرواح العملاء، فحياة جنودنا أهم من حياة العملاء".
وتابع ليئور:" كان هناك كم من المعلومات المهمة، والتعاون بين مؤسسة الجيش وشعبة الاستخبارات حال دون وقوع خسائر في صفوف الجيش الإسرائيلي، الذين كانوا يتقدمون في حقل أشواك مؤلم"
أدم الله السرايا عز للاسلام والمسلمين
تعليق