أرجو متابعة الموضوع هذا
عاجل 9 شهداء من الامن الوطني رحمهم الله
تقليص
X
-
-
رحمهم الله اذا كانوا من اليهود استشهدوا .........
و إذا ما كانوا ماتوا من اليهود ... شو بدك تحكي ؟؟؟؟
الله لا يرحمهم
اتق الله يا رجل
تعليق
-
المرسل بواسطة أبو مهند عرض الرسالةوللك استحي الي قتلهم حماس والخبر اكيد
وأنت بتباجح وللك سواق الاسعاف الي نقلهم قال عملية اعدام واطلق الرصاص بالرأس مباشر
من وين اجو اليهو وطخو عليهم
تعليق
-
المرسل بواسطة إبن فلسطين عرض الرسالةإخوانى فى عملاء يقولون أن حماس أعدمتهم
هذا كذب كذب أذا اليهود إعترفوا إنهم من أطلق القذيفة
فهل هناك من شك
وقدائف الاحتلال من قتلهم براء ليس دافعا عن الاحتلال وعن جرائمه بحقنا لكن ما يشعر الانسان بالياس هو تجنيكم الدائم على الحقائق بتكذبوا الكذبة وبتصدقوها
الحمد لله ان هناك كان ناجيا من بين الشهداء لكي يفضح جرائم من يدعون الاسلام والاسلام منهم براء....
واليهود يا استاذ لم يعترفوا بانهم اطلقوا اي قذيفة بل اكدت مصادر العدو انه لا يوجد لقوات جيش الاحتلال اي نشاط امني في تلك المنطقة هذا للعلم
اتقوا الله في شعبكم ويكفي ماسي واحزان
تعليق
-
-
بارك الله فيك اخي سرايا الجهاد وبارك الله لكل من يقف في وجه الباطل وليس معه
اكيد عرفتوا مين بقصد
تعليق
-
الحمد لله ان هناك كان ناجيا من بين الشهداء لكي يفضح جرائم من يدعون الاسلام والاسلام منهم براء
ونقطع الشك باليقين
أبتاهُ فَقْدُكَ مُوْجِعٌ ، أعياني
وأقضَّ جَفْني ، والأسَى يَغْشَاني
واذاق قلبي من كؤوس مرارة
في بحر حزن من بكاي رماني !
تعليق
-
اللي ما بيخاف ربه بيعمل أكثر من هيك
**********
أخبار المجزرة بالتفصيل ...
تصفية تسعة منهم من قوات الامن الوطني الامن الوطني بـ دم بارد حيث قامت كتائب القسام ( الخائنة ) بشن هجوم على موقع لهذه القوات قرب معبر المنطار (كارني) التجاري شرق مدينة غزة،
وقال العقيد علي القيسي مساعد قائد قوات امن الرئاسة ان 'تسعة من افراد الامن الوطني استشهدوا اثر هجوم بالقذائف والنيران نفذه افراد كتائب القسام والقوة التنفيذية الذين حاصروا منطقة معبر المنطار (كارني) منذ الفجر'. وتتبع القوة التنفيذية نظريا لوزارة الداخلية وغالبية اعضائها من حماس.
وذكر القيسي ان مسلحي حماس منعوا 'لعدة ساعات' سيارات الاسعاف من الوصول الى المكان لنقل الجرحى. وقام طاقم طبي وعناصر من الحرس الرئاسي بانتشال جثث سبعة من افراد الامن الوطني تناثرت بين الاشجار.
وفي منطقة المعبر كان يمكن مشاهدة سيارات تابعة للحرس الرئاسي والامن الوطني تحترق اضافة الى احراق اماكن مبيت افراد الامن، وقال القيسي 'في الصباح حذرنا من وقوع مجزرة وكارثة بعد محاصرة عناصر القسام لمعبر كارني'. واشار الى وجود حوالي مائتين من افراد الحرس الرئاسي 'المستجدين' الذين يقومون بالتدريب الميداني لتولي شؤون الحراسة في معبر المنطار، المعبر التجاري الوحيد في قطاع غزة.
مؤشر خطير
وقال احد الناجين من افراد الامن الوطني في مقابلة بثها التلفزيون الفلسطيني ان 'مجموعة من القسام هاجمت سيارتنا بقذائف ال 'ار بي جي' وباطلاق النار، وبعد ان انقلبت السيارة واصيب كل من كان فيها اقترب عناصر القسام والقوة التنفيذية واخذوا يطلقون النار على المصابين ونجوت لاني تظاهرت بالموت'. واكد عناصر من الامن الوطني ان بقع الدماء تنتشر في المكان الذي يصعب الوصول اليه بسبب كثافة اطلاق النار وقذائف الار بي جي.
واعتبرت قيادة الامن الوطني في بيان ان هذا الهجوم يشكل 'مؤشرا خطيرا يدل على وجود نية للانقلاب على الاجهزة الشرعية والرسمية للسلطة الفلسطينية'.
واكد بيان الامن الوطني 'ان عناصر كتائب القسام لم يتوقفوا عن اطلاق النار في اتجاه مقرات الاجهزة الامنية الرسمية والشرعية' وقال انه 'بموازاة قصف حماس للامن الوطني، تعرضت مواقع الكتيبة الرابعة للامن الوطني لقصف مشترك من كتائب القسام وجيش الاحتلال' الاسرائيلي.
وقتل ضابط من الامن الوطني برتبة رائد وهو اسامة المدهون (43 عاما) في قصف مدفعي اسرائيلي شرق معبر كارني ونقل الى مستشفى الشفاء بغزة. وتزامن القصف مع الهجوم الذي شنته كتائب القسام على معبر كارني، وفق مصادر الامن الوطني.
اتهام حماس بالجريمة
آخر تعديل بواسطة بنت الشقاقي, 16 مايو 2007, 11:40.
تعليق
-
وقال احد الناجين من افراد الامن الوطني في مقابلة بثها التلفزيون الفلسطيني ان 'مجموعة من القسام هاجمت سيارتنا بقذائف ال 'ار بي جي' وباطلاق النار، وبعد ان انقلبت السيارة واصيب كل من كان فيها اقترب عناصر القسام والقوة التنفيذية واخذوا يطلقون النار على المصابين ونجوت لاني تظاهرت بالموت'. واكد عناصر من الامن الوطني ان بقع الدماء تنتشر في المكان الذي يصعب الوصول اليه بسبب كثافة اطلاق النار وقذائف الار بي جي
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
أبتاهُ فَقْدُكَ مُوْجِعٌ ، أعياني
وأقضَّ جَفْني ، والأسَى يَغْشَاني
واذاق قلبي من كؤوس مرارة
في بحر حزن من بكاي رماني !
تعليق
تعليق