الاخ البطش:انتصار الثورة الاسلامية في ايران انتصار لجميع المسلمين
اشاد الاخ خالد البطش القيادي في حركة الجهاد الاسلامي بالانجازات العديدة التي تحققت في عهد الثورة الاسلامية في ايران، مؤكدا ان انتصار هذه الثورة هو انتصار لجميع المسلمين في العالم.
وقال الاخ البطش في تصريح خاص( لقناة العالم الاخبارية) امس الثلاثاء: ان انتصار الثورة الاسلاميبة سار بايران من رحاب الاستعمار وخنادق المستعمرين الى فضاء الحرية والازدهار في كافة المجالات العلمية والتقنية، وان انتصار هذه الثورة هو انتصار لكافة المسلمين في العالم.
واضاف: مما لا شك فيه ان القضية الفلسطينية كانت حاضرة بكل تفاصيلها في قلب الثورة الاسلامية في ايران من خلال خطاب الامام الخميني بابناء الجمهورية الاسلامية الايرانية وحديثه عن الوحدة الاسلامية ووحدة المسلمين الى جانب تاكيده على ضرورة تبني قضية القدس وجعلها شعارا لجميع المسلمين في العالم.
واوضح الاخ البطش انه بعد مرور اكثر من ثلاثة عقود على انتصار تلك الثورة العظيمة لم تتحول تلك الشعارات الى مجرد هتافات بل كانت موضع تنفيذ وذلك من خلال الالتزام الامين والصادق بدعم نضال الشعب الفلسطيني والقضية الفلسطينية ودعم كافة حركات التحرر في العالمين العربي والاسلامي.
واشار الى ان الثورة الاسلامية في ايران اعادت الى القضية الفلسطينية بريقها كما اعادت تلك القضية الى قلب العالم الاسلامي من خلال المواقف المبدئية للامام الخميني ودعم نضال الشعب الفلسطيني وتبني القضية الفلسطينية لاستعادة كل شبر محتل من الاراضي الفلسطينية المحتلة.
وانتقد الاخ البطش بشدة بعض الانظمة العربية من اصحاب التسوية التي تحذر مما تصفه "اطماع ايران الاقليمية في المنطقة"، ومحاولتهم اليائسة للمساواة بينها وبين كيان الاحتلال الصهيوني في الوقت الذي عجز فيه هؤلاء عن اتخاذ اي موقف جدي وحقيقي تجاه الاحتلال الصهيوني واعتداءاته المتكررة على ابناء الشعب الفلسطيني.
المصدر: نداء القدس + وكالات
اشاد الاخ خالد البطش القيادي في حركة الجهاد الاسلامي بالانجازات العديدة التي تحققت في عهد الثورة الاسلامية في ايران، مؤكدا ان انتصار هذه الثورة هو انتصار لجميع المسلمين في العالم.
وقال الاخ البطش في تصريح خاص( لقناة العالم الاخبارية) امس الثلاثاء: ان انتصار الثورة الاسلاميبة سار بايران من رحاب الاستعمار وخنادق المستعمرين الى فضاء الحرية والازدهار في كافة المجالات العلمية والتقنية، وان انتصار هذه الثورة هو انتصار لكافة المسلمين في العالم.
واضاف: مما لا شك فيه ان القضية الفلسطينية كانت حاضرة بكل تفاصيلها في قلب الثورة الاسلامية في ايران من خلال خطاب الامام الخميني بابناء الجمهورية الاسلامية الايرانية وحديثه عن الوحدة الاسلامية ووحدة المسلمين الى جانب تاكيده على ضرورة تبني قضية القدس وجعلها شعارا لجميع المسلمين في العالم.
واوضح الاخ البطش انه بعد مرور اكثر من ثلاثة عقود على انتصار تلك الثورة العظيمة لم تتحول تلك الشعارات الى مجرد هتافات بل كانت موضع تنفيذ وذلك من خلال الالتزام الامين والصادق بدعم نضال الشعب الفلسطيني والقضية الفلسطينية ودعم كافة حركات التحرر في العالمين العربي والاسلامي.
واشار الى ان الثورة الاسلامية في ايران اعادت الى القضية الفلسطينية بريقها كما اعادت تلك القضية الى قلب العالم الاسلامي من خلال المواقف المبدئية للامام الخميني ودعم نضال الشعب الفلسطيني وتبني القضية الفلسطينية لاستعادة كل شبر محتل من الاراضي الفلسطينية المحتلة.
وانتقد الاخ البطش بشدة بعض الانظمة العربية من اصحاب التسوية التي تحذر مما تصفه "اطماع ايران الاقليمية في المنطقة"، ومحاولتهم اليائسة للمساواة بينها وبين كيان الاحتلال الصهيوني في الوقت الذي عجز فيه هؤلاء عن اتخاذ اي موقف جدي وحقيقي تجاه الاحتلال الصهيوني واعتداءاته المتكررة على ابناء الشعب الفلسطيني.
المصدر: نداء القدس + وكالات
تعليق