قبل قليل وأنا أشاهد برنامج على قناة الجزيرة مع المعتقل سابقا في السجون الأمريكية في قاعدة غوانتناموا السجين رقم345 سامي الحاج كان يسرد قصة حصلت معه عندما سأل في أقبية التحقيق والزنازين سأل السجان الأمريكي عن مكان القبلة ليصلي ،، فرد عليه السجان وقال له صلى في ذلك الإتجاه وصلى سامي الحاج كما قال له في نفس الإتجاه ،،،
عندما أنهى صلاته الحاج وخرج من الزنزانة إلى الساحة بالخارج وجد أن القبلة في مكان ومكان صلاته في الزنزانة في مكان ثاني يختلف كليا مثلا صلى في جهة الغرب على حسب الجندي الأمريكي والقبلة جهة معاكسة تماما ::
والتايخ يعيد نفسه :::
ذكرني ذلك بما قبل الحسم العسكري في قطاع غزة عندما اختطفت أنا واخي الاصغر ميسرة من حفنة من مارقين الأمن الوقائي وتم اطلاق النار مباشرة علي بعد اختطافي لأصاب بقدمي إصابة خطيرة حينها ،،،
المهم أخي الأصغر ميسرة والذي يحفظ كتاب الله تعالى اختطف معي وكان حينها أيضا كسامي الحاج في زنزانة من زنازين الطغاة الأمن الوقائي فسأل أخي ميسرة الجندي في جهاز الوقائي وقال له أريد أن أصلي أين القبلة فرد عليه الجندي في الوقائي وقال له في ذلك الإتجاه وقام ميسرة بالصلاة في الاتجاه ،،، وتفاجئ عندما خرج من الزنزانة بأن صلاته كانت في اتجاه منافي تماما للقبلة وهو العكس للقبلة ،،،،
وقلت في نفسي سبحان الله لو قال لميسرة هذا الجندي هذا مكان القبلة الصحيح لكان ماذا خسر
واستطردت في نفسي قليلا ( الهجمة عامة على الإسلام وأهله إن كان في سجون غوانتنامو أو في سجون الوقائي ).
انتهى ملام الشاب
بالفعل الامريكان في كل مكان من ارض المسلمين يعلمون ذلك لاتباعهم في كل مكان مثل ط دايتون " في فلسطين ولكن هنا ناسف لان من اتباعهم من هم من ابناء جلدتنا. هداهم الله وردهم الى دينه رداً جميلاً وليس ذلك على الله ببعيد
عندما أنهى صلاته الحاج وخرج من الزنزانة إلى الساحة بالخارج وجد أن القبلة في مكان ومكان صلاته في الزنزانة في مكان ثاني يختلف كليا مثلا صلى في جهة الغرب على حسب الجندي الأمريكي والقبلة جهة معاكسة تماما ::
والتايخ يعيد نفسه :::
ذكرني ذلك بما قبل الحسم العسكري في قطاع غزة عندما اختطفت أنا واخي الاصغر ميسرة من حفنة من مارقين الأمن الوقائي وتم اطلاق النار مباشرة علي بعد اختطافي لأصاب بقدمي إصابة خطيرة حينها ،،،
المهم أخي الأصغر ميسرة والذي يحفظ كتاب الله تعالى اختطف معي وكان حينها أيضا كسامي الحاج في زنزانة من زنازين الطغاة الأمن الوقائي فسأل أخي ميسرة الجندي في جهاز الوقائي وقال له أريد أن أصلي أين القبلة فرد عليه الجندي في الوقائي وقال له في ذلك الإتجاه وقام ميسرة بالصلاة في الاتجاه ،،، وتفاجئ عندما خرج من الزنزانة بأن صلاته كانت في اتجاه منافي تماما للقبلة وهو العكس للقبلة ،،،،
وقلت في نفسي سبحان الله لو قال لميسرة هذا الجندي هذا مكان القبلة الصحيح لكان ماذا خسر
واستطردت في نفسي قليلا ( الهجمة عامة على الإسلام وأهله إن كان في سجون غوانتنامو أو في سجون الوقائي ).
انتهى ملام الشاب
بالفعل الامريكان في كل مكان من ارض المسلمين يعلمون ذلك لاتباعهم في كل مكان مثل ط دايتون " في فلسطين ولكن هنا ناسف لان من اتباعهم من هم من ابناء جلدتنا. هداهم الله وردهم الى دينه رداً جميلاً وليس ذلك على الله ببعيد
تعليق