تشديد الحراسة حول وزراء حكومة الاحتلال خوفا من حزب الله
أخبار فلسطين/القدس المحتلة
ذكرت صحيفة هآرتس العبرية أن أجهزة الأمن الإسرائيلية كثفت يوم الأربعاء من الحراسة المفروضة حول الوزراء خوفا من عمليات انتقامية محتملة قد ينفذها حزب الله لمقتل قائده عماد مغنية الذي يصادف يوم بعد غد الخميس الذكرى السنوية الأولى لاغتياله.
وقالت هآرتس إنه "تم اليوم مضاعفة أجهزة الأمن والحراسة على الوزراء الإسرائيليين، بأوامر من جهاز المخابرات، وذلك خوفا من محاولة قيام جهات معينة الانتقام من شخصيات إسرائيلية رفيعة المستوى في يوم الانتخابات خاصة، ردا عرى اغتيال عماد مغنية".
واضافت الصحيفة أنه تم أيضا مضاعفة الحراسة على الوزراء بسبب خروجهم وتجوالهم بين صناديق الاقتراع، بالإضافة لذلك تم مضاعفة الحراسة على ليفني ونتانياهو وباراك". مشيرة إلى أنه سيتواجد 16 ألف شرطي إسرائيلي اليوم و2.500 متطوع من الشرطة الجماهيرية و4000 رجل حراسة في محيط صناديق الاقتراع، لمنع أي عمليات شغب.
وبيّنت هآرتس أن الجيش الإسرائيلي وضع في حالة تأهب قصوى على الحدود الشمالية بين إسرائيل وجنوب لبنان، خوفا من أي عمليات انتقامية.
أخبار فلسطين/القدس المحتلة
ذكرت صحيفة هآرتس العبرية أن أجهزة الأمن الإسرائيلية كثفت يوم الأربعاء من الحراسة المفروضة حول الوزراء خوفا من عمليات انتقامية محتملة قد ينفذها حزب الله لمقتل قائده عماد مغنية الذي يصادف يوم بعد غد الخميس الذكرى السنوية الأولى لاغتياله.
وقالت هآرتس إنه "تم اليوم مضاعفة أجهزة الأمن والحراسة على الوزراء الإسرائيليين، بأوامر من جهاز المخابرات، وذلك خوفا من محاولة قيام جهات معينة الانتقام من شخصيات إسرائيلية رفيعة المستوى في يوم الانتخابات خاصة، ردا عرى اغتيال عماد مغنية".
واضافت الصحيفة أنه تم أيضا مضاعفة الحراسة على الوزراء بسبب خروجهم وتجوالهم بين صناديق الاقتراع، بالإضافة لذلك تم مضاعفة الحراسة على ليفني ونتانياهو وباراك". مشيرة إلى أنه سيتواجد 16 ألف شرطي إسرائيلي اليوم و2.500 متطوع من الشرطة الجماهيرية و4000 رجل حراسة في محيط صناديق الاقتراع، لمنع أي عمليات شغب.
وبيّنت هآرتس أن الجيش الإسرائيلي وضع في حالة تأهب قصوى على الحدود الشمالية بين إسرائيل وجنوب لبنان، خوفا من أي عمليات انتقامية.
تعليق