إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

هنا ردود وتصريحات رجال المقاومة على الانتخابات الصهيونية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هنا ردود وتصريحات رجال المقاومة على الانتخابات الصهيونية

    هنا ردود وتصريحات رجال المقاومة على الانتخابات الصهيونية

    ارجو المشاركة والمتابعة



    تجري الانتخابات الإسرائيلية اليوم في ظل طقس ماطر مصحوب بعواصف رعدية في غالبية المناطق، وهذا الوضع يثير قلق العديد من الأحزاب التي لا تعتبر أحزاباً أيديولوجية، مثل حزب الليكود المعارض وحزب «كديما» الحاكم، حيث إن الجمهور لن يسارع إلى مغادرة البيت من أجل الإدلاء بأصواته.

    يذكر أن يوم الانتخابات العامة في إسرائيل يعتبر، حسب القانون، عطلة رسمية مدفوعة الأجر في غالبية المرافق الاقتصادية. وجاء هذا القانون ليحفز المواطنين على ممارسة حقهم في التصويت. ومع الانخفاض المستمر في نسبة التصويت، تنوي عدة أحزاب تعديل القانون ليصبح التصويت ملزماً. ولكن حتى ذلك الحين، تؤدي حالة الطقس الماطر إلى انخفاض إضافي في نسبة التصويت. بيد أن الأحزاب الأيديولوجية، تقول إن مصوتيها سيصلون إلى صناديق الاقتراع في كل الأحوال. وحسب رئيس حزب «شاس» لليهود الشرقيين المتدينين، فإن حاخامات الحزب سيقيمون صلوات خاصة حتى تزداد الأمطار حدة، لأن ذلك سيؤثر على الأحزاب الأخرى ولن يؤثر على مصوتيهم العقائديين. ليبرمان يشكر العرب والمتدينين والشرطة

    * إثر الارتفاع الكبير في قوته حسب نتائج استطلاعات الرأي (من 11 نائباً حالياً إلى 19 متوقعاً)، توجه رئيس حزب «إسرائيل بيتنا»، أفيغدور ليبرمان، بالشكر إلى قادة الأحزاب العربية في إسرائيل وإلى الشرطة والأحزاب الدينية اليهودية، على أنها أسهمت في تحقيق الأهداف التي وضعها لنفسه. وكان ليبرمان قد بنى حملته الدعائية على العداء للأحزاب الوطنية العربية التي وقفت ضد الحرب العدوانية على غزة، معتبراً إياها «طابوراً خامساً يطعن إسرائيل في ظهرها». وقال في اجتماع انتخابي في حيفا، الليلة قبل الماضية، إن قادة الأحزاب العربية فتحوا عيون اليهود على الخطر الذي لم يكونوا يرونه بالشكل الكافي. والأحزاب الدينية اليهودية التي هاجمته فتحت عيون العلمانيين على أنه الوحيد القادر على الحد من سيطرتهم على مقدرات الدولة ومواردها المالية، من دون أن يؤدوا الخدمة العسكرية. وأن التحقيقات التي بدأتها الشرطة ضده بتهمة تبييض الأموال والربح غير الشرعي، زادت الخير خيراً عليه وجندت إلى جانبه كل من رأى الخطر في سلطة الشرطة. وأوضح ليبرمان أن نصف أصواته ستأتي من اليهود الروس في إسرائيل والنصف الآخر من المواطنين الذين يرون خطر الشرطة والعرب والمتدينين اليهود على إسرائيل.

    نتنياهو في ورطة كذب أخرى

    * وقع رئيس حزب الليكود اليميني، بنيامين نتنياهو، المرشح الأقوى لرئاسة الحكومة الإسرائيلية، أمس، في ورطة إضافية من ورطات الكذب والتلون المعروفة عنه.

    حصل ذلك عندما هاجم قرار الحكومة في جلستها الأخيرة، أول من أمس، تخصيص ميزانية 160 مليون دولار لبناء مقر رسمي جديد لرئيس الحكومة. فقال نتنياهو إنه عندما ينتخب رئيساً للحكومة، سيكون أول قرار يتخذه هو إلغاء هذا القرار. وتحويل هذا المبلغ للصرف على الجنود المسرّحين والمسنين وغيرهم من المحتاجين.

    وفي دراسة أولية لتاريخ مشروع هذا البناء، تبين أنه أقر أول مرة في زمن حكومة نتنياهو نفسه سنة 1998. وأن رؤساء الحكومات الذين قدموا بعد (إيهود باراك وأرييل شارون وإيهود أولمرت)، قاموا بتأجيله. وفقط بعد أن أصبح مقر الرئاسة الحالي عبئاً على عمل رئيس الحكومة (شبكة الكهرباء قديمة وتنهار مرة كل عدة أشهر وشبكة الإنترنت تسقط من آن لآخر ومع كل تحرك لرئيس الحكومة يتم إغلاق أحياء واسعة من مدينة القدس لوقوع البيت في وسط العاصمة وفي أماكن مزدحمة)، قرر أولمرت إطلاق المشروع. ورد نتنياهو على فضيحته هذه بالادعاء أنه بادر إلى هذا المشروع في حينه لأن الأوضاع المالية لم تكن متأزمة. وأنه يعارضه اليوم بسبب الأزمة الاقتصادية العالمية.

    يسرقون الانتخابات

    * ظهر في الصحف الإسرائيلية، أمس، إعلان لافت للنظر حول المعركة الانتخابية تحت عنوان «يسرقون الانتخابات مرة أخرى»، وقع عليه «مواطنون من أجل طهارة الانتخابات» و«مواطنون من أجل العدالة الاجتماعية الحقيقية». ويصف المعلنون قادة غالبية الأحزاب الإسرائيلية بأنهم «فنانون في الكذب والتزييف، وبدلا من تقديم المعلومات الواضحة للجمهور حول آرائهم ومواقفهم من التحديات التي تواجه إسرائيل مثل قضية التسلح النووي الإيراني وقضية الأزمة الاقتصادية وغيرهما، يديرون معركة انتخابية سلبية مليئة بالكراهية والتحريض وتعمق التمزق وتعتمد على التخويف». ويتساءلون: «هل هذه هي السياسة الطاهرة التي وعدونا بها؟.. هل نتيح لهؤلاء اللصوص أن يسرقوا لنا الانتخابات؟.. هل نعطي أولئك السياسيين المزيفين فرصة قيادتنا ونحن عشية انهيار اقتصادي كارثي؟.. هل في ساعة الغضب والرغبة في الاحتجاج نمنح أصواتنا للديماغوجيين وأصحاب الوعود الكبيرة الكاذبة؟». ولم يقل أصحاب هذا الإعلان لمن يقترحون منح أصواتهم.

    النساء مع باراك

    * إزاء الحملة التي تديرها رئيسة حزب «كديما»، تسيبي ليفني، لكسب أصوات النساء، بادرت 83 شخصية نسائية بارزة في المجتمع الإسرائيلي إلى دعوة جماعية إلى جمهور النساء للتصويت لوزير الدفاع، إيهود باراك، بالذات «لأنه هو القائد الحقيقي المسؤول الذي أثبت أنه المناسب لتحقيق مطالب النساء الإسرائيليات في السلام والأمن». وجاء في بيانهن، أنهن أمهات وجنديات ونساء مدنيات، يتزودن بالإيمان الراسخ أن إسرائيل تحتاج في هذا الوقت إلى قائد قوي ومسؤول في آن واحد، بعيد عن خطابات العربدة السياسية والعسكرية.. «يعرف كيف يضرب أعداء إسرائيل عند اللزوم وكيف يتوقف بعد الانتهاء من المهمة». وهذا القائد في نظرهن هو باراك، وليس ليفني أو نتنياهو.
    التعديل الأخير تم بواسطة لحن العودة; الساعة 10-02-2009, 01:56 PM.

  • #2
    المتحدث باسم الجهاد الإسلامي: الدم الفلسطيني يحسم الانتخابات الإسرائيلية وليبرمان يؤكد الفاشية الإسرائيلية


    فلسطين اليوم- غزة

    أكدت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، أنّ الانتخابات الإسرائيلية التي من المقرر أن تجري اليوم الثلاثاء (10/2)، لن تغيِّر شيئاً في واقع الاحتلال، بغض النظر عن الفائز فيها، نظراً لأنّ "التنافس فيها قائم على حساب الدم الفلسطيني"، كما قالت، داعية الفلسطينيين إلى التمسك بخيار المقاومة كاستراتيجية ورؤية للمرحلة القادمة، وركن المفاوضات مع الاحتلال وعملية التسوية جانباً.



    وقال المتحدث الرسمي باسم الحركة الأستاذ داود شهاب، إنّ "من يفوز في الانتخابات الإسرائيلية لن يغيِّر من حقيقة الاحتلال شيئاً، أياً كان المتنافسون وأياً كان الفائزون، هذا لن يغيِّر من حقيقية الاحتلال شيئاً". واستدرك شهاب قائلاً "بالعكس؛ السمة الوحدة في هذه الانتخابات أنّ هناك تنافساً على حساب الدم الفلسطيني، ومن يعد الناخب الصهيوني أكثر بسفك دماء الفلسطينيين وبمزيد من التوسع على حساب الحقوق الفلسطينية وعلى حساب الشعب الفلسطيني، هو من يكسب أصواتاً أكثر"، وفق تقديره.



    وأضاف شهاب ، أنّ "الشعب الفلسطيني شعب يخضع للاحتلال، وأي شعب في الدنيا يخضع للاحتلال يجب أن يضع نصب عينيه كيف يتخلص من الاحتلال، هذه يجب أن تكون استراتيجية الشعب الفلسطيني في المرحلة القادمة بكيفية التوحد على برنامج سياسي واستراتيجية سياسية تستند في الأساس إلى المقاومة كخيار للخلاص من الاحتلال"، كما قال.



    وتابع المتحدث أنّ "المطلوب من الفلسطينيين في الفترة القادمة أن يتفقوا على رؤية لاستمرار برنامج المقاومة والصمود، وأن يتوحّد الكل الفلسطيني خلف هذا البرنامج، وأن تستفيد التجربة الفلسطينية وحركة المقاومة الفلسطينية من التجارب السابقة، وأن تستطيع تحديد أهدافها بشكل أكثر دقة وأكثر وضوحاً، وأن تضع خطط عمل لإنجاز هذه الأهداف في المرحلة المقبلة، لكن بالمطلق يجب أن يركن الفلسطينيون جانباً موضوع المفاوضات مع الإسرائيليين، لأنه واضح جداً أنّ إسرائيل لا تريد سلاماً ولا تريد مفاوضات على الإطلاق، وإنما تتخذ من هذه المفاوضات غطاء لاستمرار التوسع الاستيطاني واستمرار القتل"، على حد تعبيره.



    وشدّد داود شهاب على أنه "لا جدوى من المفاوضات والعملية السياسية" مع الحانب الإسرائيلي، وقال "يجب أن يراهن الشعب الفلسطيني والقيادات الفلسطينية أكثر على خيارات الصمود والمواجهة".



    وبشأن الصعود الواضح لليمين الإسرائيلي في استطلاعات الرأي على حساب ما يوصف باليسار، قال شهاب إنّ "موضوع التطرف ليس جديداً على المجتمع الإسرائيلي، هذا الأمر قائم في إسرائيل منذ تأسيسها، فالصهيونية بطبيعتها نظرية تقوم على التطرف وعلى العدوانية وعلى إقصاء الآخر واستئصال الآخر وعدم تقبله على الإطلاق، لكن الحقيقة أنّ التطرف وفق ما يطرحه أفيغدور ليبرمان (رئيس حزب "إسرائيل بيتنا" العنصري) هو دليل على فاشية إسرائيل ودليل على فاشية المجتمع الإسرائيلي، وأنه مجتمع غير حضاري على الإطلاق، وأنه مجتمع قائم على الدم وعلى القتل"، حسب تعبيره.



    ومضى شهاب متابعاً أنّ "كل الأصوات التي يحصدها ليبرمان، والتأييد له خلال الفترة الأخيرة، ناجم عن أفكاره العدائية والعنصرية ودمويته الحادة، وهذا دليل على فاشية المجتمع الإسرائيلي، وهي فاشية ليست مستغربة الحقيقة على مجتمع صهيوني، فالصهيونية تستند على عقيدة عنصرية وفاشية في الأساس"، كما قال.

    تعليق


    • #3
      "الجهادالإسلامي" تتوقع تصاعد العدوان على الفلسطينيين في حال فوز اليمين في الانتخابات


      فلسطين اليوم- غزة

      توقعت حركة الجهاد الإسلامي تصاعد العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني بعد الفوز المتوقع لليمين المتطرف في الانتخابات الإسرائيلية المقرر إجراؤها الثلاثاء، داعية رئيس السلطة الفلسطينية المنتهية ولايته محمود عباس إلى وقف المفاوضات مع الاحتلال.



      وقال القيادي في الحركة خالد البطش في تصريحات صحفية: إن فوز اليمين المتطرف في الانتخابات الإسرائيلية سيجعل الفلسطينيين والمنطقة بأكملها أمام تحديات صعبة، حيث سيتصاعد العدوان والضغط على كل الشعب الفلسطيني بمن فيهم في أراضي 48 بعد الشعارات المتطرفة التي رفعها متطرفون مثل زعيم حزب إسرائيل بيتنا افيغدور ليبرمان وغيره.



      وأضاف البطش: ان الفلسطينيين لا يفرقون في حساباتهم كمقاومة بين الاحزاب التي يمكن ان تحكم في الكيان الاسرائيلي، معتبرا ان من الأفضل للمقاومة ان يُكشف الوجه الحقيقي العنصري والمتطرف لكيان الاحتلال.



      وأشار البطش إلى أن اليسار الإسرائيلي المتمثل بحزب العمل الذي يعتبر اقل تشددا شن في السابق أكثر الحروب وحشية ضد الفلسطينيين.



      واعتبر أن من أولويات قادة اليمين الإسرائيلي مثل ليبرمان ورئيس حزب الليكود بنيامين نتانياهو ستكون العدوان على قطاع غزة بدون حساب من اجل الإثبات للناخب الاسرائيلي انهم ماضون في وعودهم لهم، مشيرا الى ان حزب العمل استخدم طوال سنوات حكمه سياسة مخادعة مع الجميع على عكس الليكود الذي يتمتع بنوع من الصراحة.

      تعليق


      • #4
        نسال الله العلي العظيم

        ان تكون نهايتهم مه نهاية هذه الانتخابات

        وان تكون آخر حكومة لهم في ارضنا المباركة

        قولوا آآآآآآآآمين
        سماحة السيد حسن نصر الله لوزراء الخارجة العرب
        اذا أنتم أصبحتم نعاجاً، لكم ما تريدون، ولكن هناك في فلسطين وفي لبنان وفي الكثير من بلدان العالم العربي ليوث وأسود.

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة عز.الدين الفارس مشاهدة المشاركة
          نسال الله العلي العظيم

          ان تكون نهايتهم مه نهاية هذه الانتخابات

          وان تكون آخر حكومة لهم في ارضنا المباركة

          قولوا آآآآآآآآمين
          ياااااااااااااااااااااااارب
          اللهم آمين

          تعليق


          • #6
            الشيخ رائد صلاح: لا يوجد أي حزب صهيوني يؤمن بقيام دولة فلسطينية


            القدس المحتلة – فلسطين الآن – أكد رئيس الحركة الإسلامية في فلسطين، الشيخ رائد صلاح أنه لا يوجد أي حزب صهيوني يؤمن بقيام دولة فلسطينية، والبرلمان الصهيوني لن يكون الطريق الصحيح للوصول إلى حقوقنا "فهو عبارة عن منبر احتجاجي لأعضاء البرلمان العرب" .

            وأضاف الشيخ صلاح، أن موقف الحركة الإسلامية يمثل غالبية فلسطيني الداخل، "لأننا نعرف أن البرلمان الإسرائيلي هو أحد مقومات المشروع الصهيوني فعلى مدار تاريخ هذا البرلمان، لم يحقق لنا حق ولم يرفع عنا باطل، وأعضاء الكنيست العرب هم منبر احتجاجي فقط، والمؤسسة الإسرائيلية تستغل وجود الأعضاء العرب لتبيض وجهها بالخارج بأنها دولة ديمقراطية".

            وأشار الشيخ صلاح إلى أن "الذين أقاموا الكنيست هم قادة المشروع الصهيوني وحرصوا أن يبقى الكنيست ذا وضعية واحدة، وهي منبر احتجاجي لأعضاء الكنيست العرب بغض النظر عن الانتماءات أو الأسماء، وهذا الذي أثبتته تجربة 60 عاما من الاحتلال حيث التمييز القومي والاضطهاد الديني، إضافة إلى دعوات الترحيل من قيادات المشروع الصهيوني ومن بعض رجال المؤسسة الإسرائيلية الرسميين". مشددا " لقد خرجنا بقناعة أن الكنيست لن تكون الطريق الصحيح للوصول إلى حقوقنا" .

            وأكد الشيخ صلاح أن "الحقوق تُؤخذ من خلال الصمود في الأرض والمقدسات والبيوت ودعم مسيرة سلطاتنا المحلية" مشيرا إلى أن هناك استعدادات لانتخابات مباشرة للجنة المتابعة العربية العليا التي تمثل القيادة الأولى في الداخل الفلسطيني.

            وأوضح الشيخ صلاح أنه في الدعايات الانتخابية الإسرائيلية لم تظهر كلمة سلام، والأحزاب الإسرائيلية من اليسار إلى اليمين تلتقي جميعها عند موقف واحد، فعلى سبيل المثال كما حصل في الحرب الإسرائيلية المتوحشة على غزة فكافة الأحزاب الإسرائيلية ساندتها وشجعتها بهدف تدمير غزة.

            وأكد أنه لا يوجد أي حزب يؤمن بقيام دولة فلسطينية، ومن يقول ذلك فهو مخادع وكذاب ولا يقول الحقيقة، وكافة الأحزاب الإسرائيلية تحاول فقط كسب الوقت لقتل القضية الفلسطينية وتهويد القدس والضفة الغربية.

            تعليق


            • #7
              اللهم إنك تعلم أن هولاء الصهاينة هم أرذل خلقك
              اللهم املأ قلوبهم رعبا وحياتهم فقرا
              اللهم سلط عليهم من يسومهم سوء العذاب
              اللهم إنهم طغو في البلاد فأكثروا فيها الفساد اللهم صب عليهم سوط عذاب..اللهم كن لهم بالمرصاد
              لغة الجموع تجاوزت خطراتي ... وتقاصرت عن وصفها كلماتي
              وتجبرت فوق العروش وكبـرت ... الله أكبر قد هزمت طغــــــاتي

              تعليق

              يعمل...
              X