الدكتور شلّح: انتصار الثورة الإسلامية في إيران كان فاتحةً لعصر الانتصارات بفلسطين ولبنان
فلسطين اليوم : طهران
أكد الدكتور رمضان عبد الله شلّح الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، أن انتصار الثورة الإسلامية في إيران قبل ثلاثين عاماً كان فاتحةً لعصر الانتصارات في فلسطين ولبنان والتي كان آخرها انتصار غزة.
وأشاد الدكتور شلّح في كلمةٍ له أمام ملايين المحتشدين في ميدان آزادي بالعاصمة الإيرانية طهران بمناسبة ذكرى انتصار الثورة الإسلامية، بدور إيران قيادةً وشعباً في إسناد ودعم القضية الفلسطينية، مستذكراً إسقاط العلم "الإسرائيلي" من على سفارة "تل أبيب" في طهران فور انتصار الثورة الإسلامية ورفع علم فلسطين عالياً خفاقاً بدلاً منه.
وقال الأمين العام للجهاد الإسلامي في فلسطين :" جئنا في يوم عيدكم يا شعب إيران العظيم لنعبّر لكم عن امتنان شعبنا ومجاهديه الأبطال وشكرهم لدوركم النبيل والشجاع والذي كان مصدر عزة وافتخار ومبعثاً للأمل من أجل تحرير فلسطين كل فلسطين بإذن الله".
وأضاف:" يخوفوننا .. وتسعى أمريكا ومن خلفها "إسرائيل" إلى اختراع عدو جديد في المنطقة .. يقولون لنا : "إن إيران هي الخطر" .. وأنا أقول كذبوا والله .. أنتم إخوة وأشقاء يربطنا بكم وحدة الأخوة والعقيدة ووحدة المصير والمستقبل .. إسرائيل عدونا اللدود والدائم إلى أن تزول من الوجود".
وشدد الدكتور شلّح على وصف "إسرائيل" بسفارة حضارة الغرب المتوحشة، مبيّناً أن هذه السفارة والقلعة اللعينة ستسقط، وأن شعوب الأمة ستصحو كلها لترفع علم فلسطين فوق القدس كما رفع قبل ثلاثين عاماً فوق سفارة "إسرائيل" بطهران.
وختم الدكتور شلّح كلمته للشعب الإيراني- الذي لم يتوقف عن التكبير والتهليل خلالها- :" بورك هذا الشعب .. عاشت إيران ذخراً للإسلام والمسلمين .. عاش شعب إيران سنداً لكل المستضعفين في الأرض ".
فلسطين اليوم : طهران
أكد الدكتور رمضان عبد الله شلّح الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، أن انتصار الثورة الإسلامية في إيران قبل ثلاثين عاماً كان فاتحةً لعصر الانتصارات في فلسطين ولبنان والتي كان آخرها انتصار غزة.
وأشاد الدكتور شلّح في كلمةٍ له أمام ملايين المحتشدين في ميدان آزادي بالعاصمة الإيرانية طهران بمناسبة ذكرى انتصار الثورة الإسلامية، بدور إيران قيادةً وشعباً في إسناد ودعم القضية الفلسطينية، مستذكراً إسقاط العلم "الإسرائيلي" من على سفارة "تل أبيب" في طهران فور انتصار الثورة الإسلامية ورفع علم فلسطين عالياً خفاقاً بدلاً منه.
وقال الأمين العام للجهاد الإسلامي في فلسطين :" جئنا في يوم عيدكم يا شعب إيران العظيم لنعبّر لكم عن امتنان شعبنا ومجاهديه الأبطال وشكرهم لدوركم النبيل والشجاع والذي كان مصدر عزة وافتخار ومبعثاً للأمل من أجل تحرير فلسطين كل فلسطين بإذن الله".
وأضاف:" يخوفوننا .. وتسعى أمريكا ومن خلفها "إسرائيل" إلى اختراع عدو جديد في المنطقة .. يقولون لنا : "إن إيران هي الخطر" .. وأنا أقول كذبوا والله .. أنتم إخوة وأشقاء يربطنا بكم وحدة الأخوة والعقيدة ووحدة المصير والمستقبل .. إسرائيل عدونا اللدود والدائم إلى أن تزول من الوجود".
وشدد الدكتور شلّح على وصف "إسرائيل" بسفارة حضارة الغرب المتوحشة، مبيّناً أن هذه السفارة والقلعة اللعينة ستسقط، وأن شعوب الأمة ستصحو كلها لترفع علم فلسطين فوق القدس كما رفع قبل ثلاثين عاماً فوق سفارة "إسرائيل" بطهران.
وختم الدكتور شلّح كلمته للشعب الإيراني- الذي لم يتوقف عن التكبير والتهليل خلالها- :" بورك هذا الشعب .. عاشت إيران ذخراً للإسلام والمسلمين .. عاش شعب إيران سنداً لكل المستضعفين في الأرض ".
تعليق