الأعداد في بيت المقدس عظيماً من قبل المغتصبين ،ولا يخفي على أحد ما يحاك و الأحداث تسابق الوقت بل تكاد أن تسابق الأنفاس والحماقة لا تفارق أرض الواقع من ذاك المغتصب فهنا تكاد أن تكون الحماقات مقدمة لحماقة كبرى على أطراف بيت المقدس لتكون الفادحة على أهل بيت المقدس وموجعة للمغتصب لكن هذه الحماقة التي تقترب من أي وقت مضى تطرح عدة أسئلة ألا وهي :
ما مدى صدى هذه الحماقة في العالم الإسلامي الذي يعتبر غطاءا لا غنى عنه ؟.
ما هو الإعداد المناسب والأمثل لمواجهة أي حماقة قد تأتي على الأخضر واليابس؟ .
أنبقى في الدائرة الحزبية الضيقة التي لا طائل منها والخطر يقترب من قلب العالم الإسلامي ألا وهو المسجد الأقصى؟ .
لا شك أن هناك مؤازرة من قبل العالم الإسلامي لكن دمعة طفل بيت المقدس ما زالت بعيدة عن قلب المسلمين بل لا تيقظ العيون النائمة نوماً عميقاً هذا يرجع إلى أن المصاب بسيطاً مثل شوكة والأمر يحتاج ذبح جماعي متمثل في حماقة كبرى لكي تستيقظ العيون أم أن العيون مستيقظة لكنها لا تبصر.
إن الطامة الكبرى تكمن في ما بعد بيت المقدس في مكان أو بقعة أخرى من العالم الإسلامي .
هنا تسليم وتأكيد بأن لملمت الجراح وقطع الطريق على الحمقى تبدأ بخطوات إستباقية بإعداد جيل بيت المقدس جيلاً أرتوي من القرآن الكريم وسنة الرسول الأمين وعلى ذلك تكون الخطوات سائرة إلى الهدف الأعظم بعيداً عن خطوات النعامة الهاربة من خطر يهددها و المغتصب كالنسر يحلق في عنان السماء دون خوف ولا حسبان لمن تحته لكن الله أعظم من فوقه.
أهل بيت المقدس يتطلعون إلى تحقيق أمانيهم وأمالهم من خلال إستنفاراً وزحفاً إسلامياً وقبل هذا كله لا بد أن يبقى في الحسبان تلك الحماقة التي تحوم في الأفق فمنذا الذي يوقف هذه الحماقة القادمة علي غزة هاشم وبيت المقدس.
محمد أحمد الزاملي
ما مدى صدى هذه الحماقة في العالم الإسلامي الذي يعتبر غطاءا لا غنى عنه ؟.
ما هو الإعداد المناسب والأمثل لمواجهة أي حماقة قد تأتي على الأخضر واليابس؟ .
أنبقى في الدائرة الحزبية الضيقة التي لا طائل منها والخطر يقترب من قلب العالم الإسلامي ألا وهو المسجد الأقصى؟ .
لا شك أن هناك مؤازرة من قبل العالم الإسلامي لكن دمعة طفل بيت المقدس ما زالت بعيدة عن قلب المسلمين بل لا تيقظ العيون النائمة نوماً عميقاً هذا يرجع إلى أن المصاب بسيطاً مثل شوكة والأمر يحتاج ذبح جماعي متمثل في حماقة كبرى لكي تستيقظ العيون أم أن العيون مستيقظة لكنها لا تبصر.
إن الطامة الكبرى تكمن في ما بعد بيت المقدس في مكان أو بقعة أخرى من العالم الإسلامي .
هنا تسليم وتأكيد بأن لملمت الجراح وقطع الطريق على الحمقى تبدأ بخطوات إستباقية بإعداد جيل بيت المقدس جيلاً أرتوي من القرآن الكريم وسنة الرسول الأمين وعلى ذلك تكون الخطوات سائرة إلى الهدف الأعظم بعيداً عن خطوات النعامة الهاربة من خطر يهددها و المغتصب كالنسر يحلق في عنان السماء دون خوف ولا حسبان لمن تحته لكن الله أعظم من فوقه.
أهل بيت المقدس يتطلعون إلى تحقيق أمانيهم وأمالهم من خلال إستنفاراً وزحفاً إسلامياً وقبل هذا كله لا بد أن يبقى في الحسبان تلك الحماقة التي تحوم في الأفق فمنذا الذي يوقف هذه الحماقة القادمة علي غزة هاشم وبيت المقدس.
محمد أحمد الزاملي
تعليق