قــاوم- خاص:
جدد أبو مجاهد الناطق الرسمي للجان المقاومة الشعبية التأكيد أن ملف الجندي الصهيوني جلعاد شاليط لم يطرأ عليه أي تقدم بخلاف ما تروج له بعض وسائل الإعلام وخاصة الصحف الصهيونية والتي تأتى في سياق التنافس الانتخابي في الكيان الصهيوني .
وقال أبو مجاهد أن الوسيلة الوحيدة لإتمام صفقة التبادل هو بموافقة العدو الصهيوني على مطالب المقاومة بالإفراج عن 1400 أسير فلسطيني حسب القائمة المقدمة له عبر الوسيط المصري.
وأوضح الناطق الرسمي للجان المقاومة الشعبية بأن هناك إرهاصات وبوادر عن انكسار العنجهية الصهيونية بعد انتصار المقاومة بغزة ولذلك نري الحديث في الكيان الصهيوني عن الثمن المؤلم كما يقولون للإفراج عن الجندي الصهيوني شاليط والى أن يسعي العدو بخطوات عملية لتنفيذ صفقة التبادل تبقي قضية شاليط مغلقة.
وأضاف أبو مجاهد بان ما يدور في مفاوضات القاهرة يخص موضوع التهدئة وبحث الاستفسارات حول موضوع الـ20% والضمانات لتنفيذ الاتفاق برفع الحصار وفتح المعابر وان موضوع شاليط منفصل كليا عن مفاوضات التهدئة وهذا يشكل انتصارا أخر للمفاوض المقاوم الذي رفض ربط العدو موضوع شاليط بالمعابر كما كان يطالب قبل ذلك.
وكشف أبو مجاهد بأن انجاز موضوع التهدئة بالشكل الذي يحقق المصالح العليا للشعب الفلسطيني برفع الحصار وفتح المعابر وإعادة الاعمار قد يكون بوابة للتنشيط ملف عملية التبادل مع الجندي الصهيوني شاليط وان المقاومة جاهزة لإتمام صفقة التبادل إذا نفذت الحكومة الصهيونية مطالبها بشكل كامل .
جدد أبو مجاهد الناطق الرسمي للجان المقاومة الشعبية التأكيد أن ملف الجندي الصهيوني جلعاد شاليط لم يطرأ عليه أي تقدم بخلاف ما تروج له بعض وسائل الإعلام وخاصة الصحف الصهيونية والتي تأتى في سياق التنافس الانتخابي في الكيان الصهيوني .
وقال أبو مجاهد أن الوسيلة الوحيدة لإتمام صفقة التبادل هو بموافقة العدو الصهيوني على مطالب المقاومة بالإفراج عن 1400 أسير فلسطيني حسب القائمة المقدمة له عبر الوسيط المصري.
وأوضح الناطق الرسمي للجان المقاومة الشعبية بأن هناك إرهاصات وبوادر عن انكسار العنجهية الصهيونية بعد انتصار المقاومة بغزة ولذلك نري الحديث في الكيان الصهيوني عن الثمن المؤلم كما يقولون للإفراج عن الجندي الصهيوني شاليط والى أن يسعي العدو بخطوات عملية لتنفيذ صفقة التبادل تبقي قضية شاليط مغلقة.
وأضاف أبو مجاهد بان ما يدور في مفاوضات القاهرة يخص موضوع التهدئة وبحث الاستفسارات حول موضوع الـ20% والضمانات لتنفيذ الاتفاق برفع الحصار وفتح المعابر وان موضوع شاليط منفصل كليا عن مفاوضات التهدئة وهذا يشكل انتصارا أخر للمفاوض المقاوم الذي رفض ربط العدو موضوع شاليط بالمعابر كما كان يطالب قبل ذلك.
وكشف أبو مجاهد بأن انجاز موضوع التهدئة بالشكل الذي يحقق المصالح العليا للشعب الفلسطيني برفع الحصار وفتح المعابر وإعادة الاعمار قد يكون بوابة للتنشيط ملف عملية التبادل مع الجندي الصهيوني شاليط وان المقاومة جاهزة لإتمام صفقة التبادل إذا نفذت الحكومة الصهيونية مطالبها بشكل كامل .
تعليق