هذه بعض الصور لإخواننا المسلمين المستضعفين الذين يموتون جوعا وقهرا على مرأى ومسمع من العالم ولا أحد يحرك ساكنا بل لا يزيدونهم إلا حصارا وتجويعا وللأسف تجد دولا تسمي نفسها إسلامية وهي تتحالف وتتكالب مع الحلف الصليبي لقهر هاؤولاء المساكين وحسبنا الله ونعم الوكيل.
طفل يموت جوعا حتى أمه وقفت من شدة الحزن عند رأسه تنتظره ليفارق الحياة لأنها مسكينة لا تملك له شيئ ولو شق تمرة .
آه لأم يموت طفلها أمام عينها آه ثم آه ثم آ آ آ آ آ آ آ آ ه
فـإلى متى يتطاول الأوغـــادُ نُسبى ونطرد يا أبي ونبــــادُ
وإلى متى تتقرح الأكبـــــادُ وإلى متى تُدمي الجراح قلوبنــا
زرع وغارات العدو حصـــادُ نصحوا على عزف الرصاص كأننا
جلداً فما يغشى العيون رقـــادُ ونبيت يجلدنا الشتاء بسوطـــه
ونصيبنا التشريد و الإبعــــادُ يتسامر الأعداء في أوطاننــــا
شاهد جيدا ساقيه بعدما فترتا ورقتا من شدة الجوع بل شاهد الطامة التي وراءه . نعم ذلك هو ملجؤه
]
لا حولة ولا قوة إلا بالله شاهد أختك المسكينة حسبنا الله ونعم الوكيل.
فـإلى متى يتطاول الأوغـــادُ نُسبى ونطرد يا أبي ونبــــادُ ؟؟؟؟
وإلى متى تتقرح الأكبـــــادُ وإلى متى تُدمي الجراح قلوبنــا ؟؟؟؟؟
أوما لنا في المسلمين أحبــــةٌ ؟
أوما لنا في المسلمين أحبــــةٌ ؟
أوما لنا في المسلمين أحبــــةٌ ؟
ثم انظر أخاك وهو ينظر الى طعام يحمله شخص يمر أمامه
ترى ما الذي جعله يحبو كالصبي؟
آه مما تحمل الأجســـــادُ وتفرق الأمراض في أجسادنــا
ما زاره آسٍ ولا عـــــوّادُ كم من مريض مل منه فراشــه
ونباع كي يتمتع الأسيــــادُ نُشرى كأنا في المحافل سُلعـــةٌ
عزفوا لنا لحن الغنا فأجـــادوا نصحوا على أصوات ألف مبشـرٍ
أن تكــثر الأمــوال والأولادُ أمّا دعاة المسلمين فهمهــــم
وإذا تحدث درهـــــم روادُ هم في الخوالف حين ينطق مدفـعٌ .
إنّا إلى ساح الفناء نقـــــادُ أين الأحبة يا أبي أومــــا دروا
فيهم من العوز المميت ســـدادُ أوما لنا في المسلمين أحبــــةٌ
لا شامنا انتفضت ولا بغـــدادُ ما بال اخوتنا استكانوا يــا أبي
فحيادهم ألا يكون حيــــادُ قالوا الحياد وتلك أكبر كذبــةٍ
أوما لنا سعــدٌ ولا مقــدادُ يا ويحنا ماذا أصاب رجالنـــا
وسيوفنا ضاقت بها الأغمـــادُ سُلّت سيوف المعتدين وعربـدت
لعله يقول
أوما لنا في المسلمين أحبــــةٌ
أوما لنا في المسلمين أحبــــةٌ
أوما لنا في المسلمين أحبــــةٌ
لا حولة ولا قوة إلا بالله
إن كان هذا مصور غير مسلم وانتحر لغيرته و لعدم صبره على هذا المشهد الفضيع .
فما بالكم يا مسلمين وهم اخوانكم؟
ماذا تقولون لربكم يوم لا ينفع مال ولا بنون؟
ماذا سيقول ذلك الطفل بعدما فارق الحياة وهو ساخط على المسلمين؟
نعم أخوتي سيشكوا إلى الله من خذلان المسلمين له
سيشكوا إلى الله من مكر الأنطمة العربية قبل الأعداء
ويحكم يا أمة محمد أين صرفتم خيرات الأمة ؟
أين وضعتم و خسرتم الأموال ؟
وأين الأمانة التي خولكم الله
أين و أين وأين ....
وهذه الصور إلا فيض من غيض وحسبنا الله ونعم الوكيل من الخونة المسؤولين.
أين أنتم يا مسلمون ؟
أين أنتم يا أغنياء المسلمين ؟
فهل سننتظر حتي يحصل للفلسطنيين نفس الشيء نتيجة للحصار
طفل يموت جوعا حتى أمه وقفت من شدة الحزن عند رأسه تنتظره ليفارق الحياة لأنها مسكينة لا تملك له شيئ ولو شق تمرة .
آه لأم يموت طفلها أمام عينها آه ثم آه ثم آ آ آ آ آ آ آ آ ه
فـإلى متى يتطاول الأوغـــادُ نُسبى ونطرد يا أبي ونبــــادُ
وإلى متى تتقرح الأكبـــــادُ وإلى متى تُدمي الجراح قلوبنــا
زرع وغارات العدو حصـــادُ نصحوا على عزف الرصاص كأننا
جلداً فما يغشى العيون رقـــادُ ونبيت يجلدنا الشتاء بسوطـــه
ونصيبنا التشريد و الإبعــــادُ يتسامر الأعداء في أوطاننــــا
شاهد جيدا ساقيه بعدما فترتا ورقتا من شدة الجوع بل شاهد الطامة التي وراءه . نعم ذلك هو ملجؤه
]
لا حولة ولا قوة إلا بالله شاهد أختك المسكينة حسبنا الله ونعم الوكيل.
فـإلى متى يتطاول الأوغـــادُ نُسبى ونطرد يا أبي ونبــــادُ ؟؟؟؟
وإلى متى تتقرح الأكبـــــادُ وإلى متى تُدمي الجراح قلوبنــا ؟؟؟؟؟
أوما لنا في المسلمين أحبــــةٌ ؟
أوما لنا في المسلمين أحبــــةٌ ؟
أوما لنا في المسلمين أحبــــةٌ ؟
ثم انظر أخاك وهو ينظر الى طعام يحمله شخص يمر أمامه
ترى ما الذي جعله يحبو كالصبي؟
آه مما تحمل الأجســـــادُ وتفرق الأمراض في أجسادنــا
ما زاره آسٍ ولا عـــــوّادُ كم من مريض مل منه فراشــه
ونباع كي يتمتع الأسيــــادُ نُشرى كأنا في المحافل سُلعـــةٌ
عزفوا لنا لحن الغنا فأجـــادوا نصحوا على أصوات ألف مبشـرٍ
أن تكــثر الأمــوال والأولادُ أمّا دعاة المسلمين فهمهــــم
وإذا تحدث درهـــــم روادُ هم في الخوالف حين ينطق مدفـعٌ .
إنّا إلى ساح الفناء نقـــــادُ أين الأحبة يا أبي أومــــا دروا
فيهم من العوز المميت ســـدادُ أوما لنا في المسلمين أحبــــةٌ
لا شامنا انتفضت ولا بغـــدادُ ما بال اخوتنا استكانوا يــا أبي
فحيادهم ألا يكون حيــــادُ قالوا الحياد وتلك أكبر كذبــةٍ
أوما لنا سعــدٌ ولا مقــدادُ يا ويحنا ماذا أصاب رجالنـــا
وسيوفنا ضاقت بها الأغمـــادُ سُلّت سيوف المعتدين وعربـدت
لعله يقول
أوما لنا في المسلمين أحبــــةٌ
أوما لنا في المسلمين أحبــــةٌ
أوما لنا في المسلمين أحبــــةٌ
لا حولة ولا قوة إلا بالله
إن كان هذا مصور غير مسلم وانتحر لغيرته و لعدم صبره على هذا المشهد الفضيع .
فما بالكم يا مسلمين وهم اخوانكم؟
ماذا تقولون لربكم يوم لا ينفع مال ولا بنون؟
ماذا سيقول ذلك الطفل بعدما فارق الحياة وهو ساخط على المسلمين؟
نعم أخوتي سيشكوا إلى الله من خذلان المسلمين له
سيشكوا إلى الله من مكر الأنطمة العربية قبل الأعداء
ويحكم يا أمة محمد أين صرفتم خيرات الأمة ؟
أين وضعتم و خسرتم الأموال ؟
وأين الأمانة التي خولكم الله
أين و أين وأين ....
وهذه الصور إلا فيض من غيض وحسبنا الله ونعم الوكيل من الخونة المسؤولين.
أين أنتم يا مسلمون ؟
أين أنتم يا أغنياء المسلمين ؟
فهل سننتظر حتي يحصل للفلسطنيين نفس الشيء نتيجة للحصار
تعليق