تويت
باراك: اغتيال قائد سرايا القدس بقباطية " علاء أبو الرب" منع عملية داخل الكيان الصهيوني
رجح وزير الجيش الصهيوني ايهود باراك ان يكون اغتيال قائد الجهاد الاسلامي في بلدة قباطية بجنين، فجر اليوم الخميس، بنيران قوة عسكرية والعثور على حزام ناسف في منزله قد منعا ارتكاب عملية "ارهابية" في الكيان الصهيوني عشية الانتخابات المقررة الاسبوع المقبل.
وكانت قوات خاصة صهيونية قد اغتالت، في وقت مبكر اليوم الخميس علاء الدين عصام أبو الرب قائد سرايا القدس في بلدة قباطية جنوب جنين.
وقال شهود عيان إن أبو الرب استشهد بعد أن أطلق عليه الجنود الصهاينة النار اثناء اقتحام منزله، ومن ثم احتجزوا جثمانه ومنعوا ذويه من اسعافه، وفي وقت لاحق عادوا وسلموا الجثمان الى اسعاف الهلال الاحمر في جنين لينقل بعد ذلك الى مستشفى الدكتور خليل سليمان الحكومي حيث أكد الأطباء استشهاده متأثراً باصابته بثلاث رصاصات في الراس والصدر.
وأفادت مصادر أن قوات الاحتلال اعتدت على عائلة الشهيد واجبرتها على مغادرة منزلها، والقت فيه مواد حارقة أدت إلى احتراق أجزاء من المنزل، فيما قال الجيش الصهيوني إنه عثر في المنزل على رشاش من نوع كلاشينكوف ومخازن للرصاص وعبوة جاهزة للاستخدام.
وأكد الشهود أن القوات الخاصة انتشرت في محيط منزل ابو الرب في ساعات الفجر الأولى ونصبت له كمينا وأطلقت عليه النار اثناء خروجه من منزله عند الساعه الخامسة والنصف من فجر اليوم، ومن ثم داهمت قوات الاحتلال التي اقتحمت البلدة المنزل لتفتيشه.
واتهمت سرايا القدس وعائلة الشهيد قوات الاحتلال باغتيال علاء بشكل متعمد، فيما ادعى الجيش الاسرائيلي أنه حاول اعتقاله ولكنه كان مسلحاً فأطلق الجنود النار عليه وقتلوه.
ويتهم العدو أبو الرب ( 21 عاماً) بالتخطيط لعدة عمليات فدائية في الفترة الأخيرة تمكن الامن الصهيوني من احباطها، وكذلك العمل على اقامة بنية لتنظيمات عسكرية في الضفة الغربية.
رجح وزير الجيش الصهيوني ايهود باراك ان يكون اغتيال قائد الجهاد الاسلامي في بلدة قباطية بجنين، فجر اليوم الخميس، بنيران قوة عسكرية والعثور على حزام ناسف في منزله قد منعا ارتكاب عملية "ارهابية" في الكيان الصهيوني عشية الانتخابات المقررة الاسبوع المقبل.
وكانت قوات خاصة صهيونية قد اغتالت، في وقت مبكر اليوم الخميس علاء الدين عصام أبو الرب قائد سرايا القدس في بلدة قباطية جنوب جنين.
وقال شهود عيان إن أبو الرب استشهد بعد أن أطلق عليه الجنود الصهاينة النار اثناء اقتحام منزله، ومن ثم احتجزوا جثمانه ومنعوا ذويه من اسعافه، وفي وقت لاحق عادوا وسلموا الجثمان الى اسعاف الهلال الاحمر في جنين لينقل بعد ذلك الى مستشفى الدكتور خليل سليمان الحكومي حيث أكد الأطباء استشهاده متأثراً باصابته بثلاث رصاصات في الراس والصدر.
وأفادت مصادر أن قوات الاحتلال اعتدت على عائلة الشهيد واجبرتها على مغادرة منزلها، والقت فيه مواد حارقة أدت إلى احتراق أجزاء من المنزل، فيما قال الجيش الصهيوني إنه عثر في المنزل على رشاش من نوع كلاشينكوف ومخازن للرصاص وعبوة جاهزة للاستخدام.
وأكد الشهود أن القوات الخاصة انتشرت في محيط منزل ابو الرب في ساعات الفجر الأولى ونصبت له كمينا وأطلقت عليه النار اثناء خروجه من منزله عند الساعه الخامسة والنصف من فجر اليوم، ومن ثم داهمت قوات الاحتلال التي اقتحمت البلدة المنزل لتفتيشه.
واتهمت سرايا القدس وعائلة الشهيد قوات الاحتلال باغتيال علاء بشكل متعمد، فيما ادعى الجيش الاسرائيلي أنه حاول اعتقاله ولكنه كان مسلحاً فأطلق الجنود النار عليه وقتلوه.
ويتهم العدو أبو الرب ( 21 عاماً) بالتخطيط لعدة عمليات فدائية في الفترة الأخيرة تمكن الامن الصهيوني من احباطها، وكذلك العمل على اقامة بنية لتنظيمات عسكرية في الضفة الغربية.
تعليق