إحتساب ///////// ألوية الناصر صلاح الدين تزف الشيخ الشهيد بإذن الله الملا داد الله
--------------------------------------------------------------------------------
بسم الله الرحمن الرحيم
( من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه و منهم من ينتظر وما بدّلوا تبديلاً، ليجزي الله الصادقين بصدقهم )( الأحزاب : 23-24)
الحمد لله رب العالمين ناصر المجاهدين المستضعفين ومذل الكفرة المتكبرين والصلاة والسلام على إمام المجاهدين وقائد الغر المحجلين وعلى آله وصحبه ومن إقتفى أثره واستن بسنته إلى يوم الدين أما بعد :
بمزيد من الصبر والاحتساب عند الله تزف ألوية الناصر صلاح الدين إلى الحور العين أحد رموز العمل الجهادي الإسلامي في العالم ، الشيخ الشهيد بإذن الله /
المُــــــلا داد ُاللـــــه لانـــــغ
" القائد العسكري للمقاومة الإسلامية في أفغانستان "
الذي نال شرف الجهاد مقاتلاً أعداء الله ممن جاءوا ليحتلوا أرض المسلمين واستباحوا فيها الأعراض وانتهكوا حرمة الديار فأثخن فيهم ببطولاته مقبلاً غير مدبر ولم تكن قدمه التي فقدها في سبيل الله حائلاً دون استمراره في الجهاد ضد المحتلين لبلاد المسلمين بل استمر بعزيمة لا تلين ولسان حاله يقول " والله لأطأن بعرجتي هذه الجنة" الله أكبر واليوم ها هو الفارس ينال شرف الاستشهاد في معارك عنيفة في ولاية هلمند جنوبي أفغانستان ، ولقد نال الشهادة خلال مواجهات مع قوات مشتركة من الاحتلال التابع لحلف الناتو والقوات الحكومية الأفغانية جنوبي أفغانستان .
وأمام هذه الدماء الطاهرة التي نزفت رخيصة في سبيل الله دفاعاً عن أرض المسلمين ومحاربةً لأعداء الله والدين ممكن جاءوا ليخربوا ويدمروا بغية تركيع الإسلام وأهله نناشد كل أحرار العالم ، كل ذوي النخوة والشرف ، أن ها هي طريق النصر والتميكن تُعبد بدماء الشهداء من القادة والمجاهدين ليصنعوا بأجسادهم الطاهرة جسوراً تمضي عليها قوافل الجهاد والمقاومة ليلقنوا أعداء الله درساً في حب الدين والوطن ، لتكن دماءهم الوصية فلا أمن ولا أمان لكل محتل غاصب جاء ليحتل أرض الإسلام في فلسطين وفي العراق وفي أفغانستان .
رحم الله الشهيد القائد وجعل جهاده ودمائه في ميزان أعماله وأسكنه جنةً عرضها السموات والأرض إنه ولي ذلك ونعم النصير .
وإنها لمقاومة مقاومة.. نصر بلا مساومة
والعزة لله ثم للإسلام والمسلمين والخزي والعار للخونة والمعتدين
ألوية الناصر صلاح الدين
الجناح العسكري للجان المقاومة الشعبية
الأحد الموافق 13/5/2007م
--------------------------------------------------------------------------------
بسم الله الرحمن الرحيم
( من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه و منهم من ينتظر وما بدّلوا تبديلاً، ليجزي الله الصادقين بصدقهم )( الأحزاب : 23-24)
الحمد لله رب العالمين ناصر المجاهدين المستضعفين ومذل الكفرة المتكبرين والصلاة والسلام على إمام المجاهدين وقائد الغر المحجلين وعلى آله وصحبه ومن إقتفى أثره واستن بسنته إلى يوم الدين أما بعد :
بمزيد من الصبر والاحتساب عند الله تزف ألوية الناصر صلاح الدين إلى الحور العين أحد رموز العمل الجهادي الإسلامي في العالم ، الشيخ الشهيد بإذن الله /
المُــــــلا داد ُاللـــــه لانـــــغ
" القائد العسكري للمقاومة الإسلامية في أفغانستان "
الذي نال شرف الجهاد مقاتلاً أعداء الله ممن جاءوا ليحتلوا أرض المسلمين واستباحوا فيها الأعراض وانتهكوا حرمة الديار فأثخن فيهم ببطولاته مقبلاً غير مدبر ولم تكن قدمه التي فقدها في سبيل الله حائلاً دون استمراره في الجهاد ضد المحتلين لبلاد المسلمين بل استمر بعزيمة لا تلين ولسان حاله يقول " والله لأطأن بعرجتي هذه الجنة" الله أكبر واليوم ها هو الفارس ينال شرف الاستشهاد في معارك عنيفة في ولاية هلمند جنوبي أفغانستان ، ولقد نال الشهادة خلال مواجهات مع قوات مشتركة من الاحتلال التابع لحلف الناتو والقوات الحكومية الأفغانية جنوبي أفغانستان .
وأمام هذه الدماء الطاهرة التي نزفت رخيصة في سبيل الله دفاعاً عن أرض المسلمين ومحاربةً لأعداء الله والدين ممكن جاءوا ليخربوا ويدمروا بغية تركيع الإسلام وأهله نناشد كل أحرار العالم ، كل ذوي النخوة والشرف ، أن ها هي طريق النصر والتميكن تُعبد بدماء الشهداء من القادة والمجاهدين ليصنعوا بأجسادهم الطاهرة جسوراً تمضي عليها قوافل الجهاد والمقاومة ليلقنوا أعداء الله درساً في حب الدين والوطن ، لتكن دماءهم الوصية فلا أمن ولا أمان لكل محتل غاصب جاء ليحتل أرض الإسلام في فلسطين وفي العراق وفي أفغانستان .
رحم الله الشهيد القائد وجعل جهاده ودمائه في ميزان أعماله وأسكنه جنةً عرضها السموات والأرض إنه ولي ذلك ونعم النصير .
وإنها لمقاومة مقاومة.. نصر بلا مساومة
والعزة لله ثم للإسلام والمسلمين والخزي والعار للخونة والمعتدين
ألوية الناصر صلاح الدين
الجناح العسكري للجان المقاومة الشعبية
الأحد الموافق 13/5/2007م
تعليق