أسئلة امتحان غزة وأسماء الناجحين حتى الآن
نجح في امتحان غزة من نجح وسقط في الامتحان من سقط، ولا يزال الامتحان مستمراً. وهذه بعض أسئلة الامتحان، تليها أسماء الناجحين حتى الآن:
1- الإدمان على المفاوضات يضعف المُدمن، فلا يستطيع أن يقاوم، ولا يستطيع أن يتذوق النصر .. ثم لا يعود قادراً حتى على المفاوضات، فالإدمان مدمر للصحة. ولا علاج له إلا بالإيمان ومقاومة الإدمان. فمن هم ضحايا الإدمان: المفاوض المُدمن أم المقاوم المُؤمن؟
2 إذا كان النظام المصري لا يستطيع فتح معبر رفح لأنه مُكبّل بقيود أو اتفاقات دولية وإسرائيلية، فهو ضعيف، فالخضوع لأية اتفاقيات مع عدو لا يحترم اتفاقاً، دليل ضعف وعجز,
وإذا كان يستطيع فتح المعبر ولا يريد فتحه (لأي سبب كان) فهو شريك في الحصار، لأته لا يوجد سبب يبرر خنق مليون ونصف مليون إنسان. هما احتمالان لا ثالث لهما. إما العجز أو المشاركة في الحصار ولأسباب لا تقنع أحداً في العالم. هل يوجد احتمال ثالث؟
3- إن تفريغ منظمة "التحرير" الفلسطينية من مضمونها الأساسي وهو " التحرير" يجعلها مجرد جسد مُحنط، أفرغ أصحابه محتوياته وحنطوه، فصار صنما، ثم ألهوه، وعبدوه، وحين جاء من يكسر الأصنام، غضبوا غضبة الجاهلية الأولى، اغتاظ أبو جهل وأبو لهب وأبو الغضب، ثم اجتمع هؤلاء ضد الدين الجديد القديم العريق، الإسلام المقاوم. فمن الذي انتصر؟ ومن الذي سينتصر؟
4- إن أول مرجعية بديهية للشعب الفلسطينيي هي أن فلسطين فلسطينية، وليست فلسطينية -صهيونية، ولا فلسطينية – إسرائيلية، وأن فلسطين عربية للمسلمين والمسيحيين وفقا للعهدة العمرية، وأن فلسطين إسلامية منذ إسري برسول الله من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى، وحتى يومنا هذا. هذه مرجعية الشعب الفلسطيني البديهية ومرجعية أي منظمة مقاومة او فصيل مقاوم، وكل ما عدا ذلك، تزوير للحق وللحقيقة وللتاريخ. فمن الذي يقول إن فلسطين عربية -صهيونية؟ أو فلسطين فلسطينية - إسرائيلية؟ من؟
5- تُتَّهمُ حماس وفصائل المقاومة الفلسطينية كما يُتهم حزب الله، بالعمالة لإيران، ولكن، إيران عميلة لمن؟ للإسلام وللمسلمين. ومن يوجهون ذلك الاتهام هم عملاء لمن؟ لأمريكا وإسرائيل! فمع مَن تقف أنت؟
6- هل إيران هي التي اعتدت على لبنان وعلى حزب الله أم إسرائيل؟ هل إيران هي التي قصفت غزة بمليون طن من القنايل أم إسرائيل؟ ثم من سلّمَ غزة للقتلة؟ ومن يحاصر غزة؟ من يتهم أبطال غزة بالتهور؟ من يتباكى على أطفال غزة ولا يرى انتصار غزة؟ من الذي يحتل فلسطين: إيران أم إسرائيل؟ من الذي يحتل الجولان؟ إيران أم إسرائيل؟ من يحتل مزارع شبعا ويخرق أجواء لبنان: إيران أم إسرائيل؟ من يقول لنا إن إيران عدوتنا؟ من الذي يقول إن إسرائيل صاحبتنا؟ حليفتنا؟ من؟
7- أسماء الناجحين بتفوق في الإجابة عن تلك الأسئلة
من فلسطين:
غزة هاشم
حركة المقاومة الإسلامية حماس وأخواتها
خالد مشعل
اسماعيل هنية
أسامة حمدان
محمد نزال
رمضان عبد الله شلح
فضائية الأقصى
صوت القدس
عطا الله حنا
عزمي بشارة
رائد صلاح
نعلين وبلعين
من الدول العربية
عربي بن عربي
بشار الأسد
حمد بن خليفة آل ثاني
السيد حسن نصر الله
ميشيل سليمان
قناة الجزيرة
يوسف القرضاوي
من الدول الإسلامية
مؤمن بن مؤمن
سيد على الخامنئي
محمود أحمدي نجاد
رجب طيب أردوجان
دول أخرى
هوجو تشافيز الفنزويلي
موراتينوس البوليفي
كل من أجابوا عن الأسئلة في شوارع العالم.
كل من أجاب عن الأسئلة أمام السفارات الأمريكية والإسرائيلية
ملاحظتان:
1- من يعتقد أنه ناجح مثل السادة المذكورين أعلاه، فليضف اسمه إلى القائمة بدون تردد. جل من لا يسهو.
2- تعلن النتائج النهائية بعد تحرير فلسطين من النهر إلى البحر.
وطبعا معظم اهل وسكان القطاع من الحاصلين علي درجة امتياز
نجح في امتحان غزة من نجح وسقط في الامتحان من سقط، ولا يزال الامتحان مستمراً. وهذه بعض أسئلة الامتحان، تليها أسماء الناجحين حتى الآن:
1- الإدمان على المفاوضات يضعف المُدمن، فلا يستطيع أن يقاوم، ولا يستطيع أن يتذوق النصر .. ثم لا يعود قادراً حتى على المفاوضات، فالإدمان مدمر للصحة. ولا علاج له إلا بالإيمان ومقاومة الإدمان. فمن هم ضحايا الإدمان: المفاوض المُدمن أم المقاوم المُؤمن؟
2 إذا كان النظام المصري لا يستطيع فتح معبر رفح لأنه مُكبّل بقيود أو اتفاقات دولية وإسرائيلية، فهو ضعيف، فالخضوع لأية اتفاقيات مع عدو لا يحترم اتفاقاً، دليل ضعف وعجز,
وإذا كان يستطيع فتح المعبر ولا يريد فتحه (لأي سبب كان) فهو شريك في الحصار، لأته لا يوجد سبب يبرر خنق مليون ونصف مليون إنسان. هما احتمالان لا ثالث لهما. إما العجز أو المشاركة في الحصار ولأسباب لا تقنع أحداً في العالم. هل يوجد احتمال ثالث؟
3- إن تفريغ منظمة "التحرير" الفلسطينية من مضمونها الأساسي وهو " التحرير" يجعلها مجرد جسد مُحنط، أفرغ أصحابه محتوياته وحنطوه، فصار صنما، ثم ألهوه، وعبدوه، وحين جاء من يكسر الأصنام، غضبوا غضبة الجاهلية الأولى، اغتاظ أبو جهل وأبو لهب وأبو الغضب، ثم اجتمع هؤلاء ضد الدين الجديد القديم العريق، الإسلام المقاوم. فمن الذي انتصر؟ ومن الذي سينتصر؟
4- إن أول مرجعية بديهية للشعب الفلسطينيي هي أن فلسطين فلسطينية، وليست فلسطينية -صهيونية، ولا فلسطينية – إسرائيلية، وأن فلسطين عربية للمسلمين والمسيحيين وفقا للعهدة العمرية، وأن فلسطين إسلامية منذ إسري برسول الله من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى، وحتى يومنا هذا. هذه مرجعية الشعب الفلسطيني البديهية ومرجعية أي منظمة مقاومة او فصيل مقاوم، وكل ما عدا ذلك، تزوير للحق وللحقيقة وللتاريخ. فمن الذي يقول إن فلسطين عربية -صهيونية؟ أو فلسطين فلسطينية - إسرائيلية؟ من؟
5- تُتَّهمُ حماس وفصائل المقاومة الفلسطينية كما يُتهم حزب الله، بالعمالة لإيران، ولكن، إيران عميلة لمن؟ للإسلام وللمسلمين. ومن يوجهون ذلك الاتهام هم عملاء لمن؟ لأمريكا وإسرائيل! فمع مَن تقف أنت؟
6- هل إيران هي التي اعتدت على لبنان وعلى حزب الله أم إسرائيل؟ هل إيران هي التي قصفت غزة بمليون طن من القنايل أم إسرائيل؟ ثم من سلّمَ غزة للقتلة؟ ومن يحاصر غزة؟ من يتهم أبطال غزة بالتهور؟ من يتباكى على أطفال غزة ولا يرى انتصار غزة؟ من الذي يحتل فلسطين: إيران أم إسرائيل؟ من الذي يحتل الجولان؟ إيران أم إسرائيل؟ من يحتل مزارع شبعا ويخرق أجواء لبنان: إيران أم إسرائيل؟ من يقول لنا إن إيران عدوتنا؟ من الذي يقول إن إسرائيل صاحبتنا؟ حليفتنا؟ من؟
7- أسماء الناجحين بتفوق في الإجابة عن تلك الأسئلة
من فلسطين:
غزة هاشم
حركة المقاومة الإسلامية حماس وأخواتها
خالد مشعل
اسماعيل هنية
أسامة حمدان
محمد نزال
رمضان عبد الله شلح
فضائية الأقصى
صوت القدس
عطا الله حنا
عزمي بشارة
رائد صلاح
نعلين وبلعين
من الدول العربية
عربي بن عربي
بشار الأسد
حمد بن خليفة آل ثاني
السيد حسن نصر الله
ميشيل سليمان
قناة الجزيرة
يوسف القرضاوي
من الدول الإسلامية
مؤمن بن مؤمن
سيد على الخامنئي
محمود أحمدي نجاد
رجب طيب أردوجان
دول أخرى
هوجو تشافيز الفنزويلي
موراتينوس البوليفي
كل من أجابوا عن الأسئلة في شوارع العالم.
كل من أجاب عن الأسئلة أمام السفارات الأمريكية والإسرائيلية
ملاحظتان:
1- من يعتقد أنه ناجح مثل السادة المذكورين أعلاه، فليضف اسمه إلى القائمة بدون تردد. جل من لا يسهو.
2- تعلن النتائج النهائية بعد تحرير فلسطين من النهر إلى البحر.
وطبعا معظم اهل وسكان القطاع من الحاصلين علي درجة امتياز
تعليق