إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

على قيادة الحركة ان تتخذ موقف رسمي مما يجري

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    عجبا عجبا للردود

    أتحدى أي إي عضو يتبع للجهاد أو ينسب نفسه للجهاد

    أن يقول بان منظمة التحرير هي الممثل الشعبي والوحيد

    أن يقول نوافق على المنظمة كما هي

    أن يقول نحن ضد كلام شعل بإنشاء هيكلية جديدة تضم فصائل المقاومة

    أن يقول حماس ككل تفعل ما تفعل بغزة ((طبعا قد تكون أخطاء بالجملة أكيد)) لكن كفكر تصفوي لفتح

    صوت الحماس





    لا لعملاء فلسطين...نعم للمقاومة ...

    تعليق


    • #47
      العملاء الأيادي الخفية في حرب غزة..أخطرُهم متورِّطٌ في اغتيال قيادات كبيرة وسلَّم "ابن أخته" للعدو




      - جهاز فاكس على شكل برواز وسيلة الاتصال مع "الشاباك"




      - حماس: إعدام العشرات بعد أن نشطوا خلال الحرب




      - الغصين: اعتقلنا العشرات وسنواصل ملاحقة باقي الخلايا




      مركز البيان للإعلام



      بعد تلقِّي المقاومة الفلسطينية إشارةً بتسلل خلية كبيرة من "العملاء" إلى قطاع غزة عبر الحدود للقيام بمهام استخبارية وجمع المعلومات لصالح جهاز "الشاباك" الصهيوني قبل البدء بشن الحرب على غزة؛ أخذت أجنحة المقاومة هذه الإشارة على محمل الجد، وكثَّفت من إجراءاتها لرصد ومتابعة تحركات هذه الخلية التي تبيَّن فيما بعد أنها مُكوَّنة من جنسيات عربية مختلفة، بينهم "نساء"، دخلت لمراقبة عدد من قادة المقاومة.





      أيام قليلة تمكَّن خلالها عناصر المقاومة من رصد ومراقبة تحركات أفراد هذه الخلية الذين اتخذوا من جنوب قطاع غزة نقطة انطلاق لهم؛ للبدء في وضع الخطط الكفيلة بضرب قيادات المقاومة المطلوب تصفيتها وتجنيد المزيد من ضعاف النفوس في شباك "الجاسوسية".





      بعد التحقق والتأكد من علاقة وارتباط أفراد الخلية بجهاز "الشاباك" الصهيوني قامت مجموعة خاصة لأحد فصائل المقاومة بالتسلل خلسةً إلى أحد المنازل جنوب القطاع؛ حيث يوجد أفراد الخلية المطلوبة، وتم اقتحام ومداهمة واعتقال جميع من بداخله.




      كانت هذه إحدى العمليات الناجحة، والتي تمكَّنت من خلالها المقاومة الفلسطينية من اعتقال وتدمير إحدى أخطر خلايا (الطابور الخامس) الذي لعب دورًا خفيًّا ورئيسيًّا في تزويد العدو الصهيوني بالمعلومات الاستخبارية التي تمكَّن من خلالها استهداف عدد من قيادات المقاومة؛ أبرزهم الشيخ سعيد صيام والعشرات من المساجد والمؤسسات والمنازل والمراكز الأمنية التي راح ضحيتها المئات من المواطنين الفلسطينيين.




      التحقيقات التي استمرت عدة أيام مع أفراد الخلية كشفت أنهم ينتمون لجنسيات مختلفة، ومرتبطون بضباط أمن صهاينة؛ حيث دخلوا قطاع غزة من أجل تنفيذ عدة مهمات خاصة؛ أبرزها معلومات عن أماكن وجود قادة ورجال المقاومة الفلسطينية ووزراء الحكومة الفلسطينية، إلى جانب مخازن السلاح والمساجد والمنازل التي يمكن استهدافها خلال الحرب.





      وكشف مصدر خاص في أحد أجنحة المقاومة :"أن الخلية كانت تقوم بمهام استخبارية لتتبع عدد من قادة الأجنحة العسكرية وتحديد تحركاتهم وأماكن منازلهم والمساجد التابعة لحماس، والتي يمكن قصفها بمن فيها.





      وأوضح المصدر أن المعتقلين دخلوا غزة مؤخرًا وقبل بدء الحرب بزعم زيارة ذويهم، إلا أنه تبيَّن بعد مراقبتهم من المقاومين بأنهم شبكة "تجسس" تتواصل مع جهاز "الشاباك"، وقد اعترفوا بذلك بعد التحقيق معهم وإعدام بعضهم بطريقة ميدانية.




      وكشف المصدر أن من بين الخلية "نساء" يعملن على عمليات "إسقاط أخلاقي" لبعض الشباب وتقديم وعود لهم بتأمين فرص عمل، ومن ثم تجنيدهم في صفوف الشبكة.




      صراع شاق




      يشار إلى أن المقاومة الفلسطينية تخوض- ورغم إمكانياتها المحدودة- صراعًا شاقًّا مع أجهزة المخابرات الصهيونية؛ حيث تمكَّنت من الكشف عن العديد من شبكات العمالة والجاسوسية التي ترتبط بالموساد الصهيوني وتدميرها، فيما لم تنقطع المحاولات الصهيونية من أجل تجنيد أكبر عدد ممكن من الفلسطينيين للعمل لصالح أجهزتها الاستخباراتية، وقد وظَّفت جهودًا وطاقات كبيرة لاستيعاب أكبر قدر من العملاء بهدف مدها بالمعلومات التي تساعدها على توجيه ضربات قاصمة إلى المقاومين.




      ويسعى الكيان الصهيوني من خلال تجنيد أكبر عددٍ ممكنٍ من العملاء إلى تحقيق العديد من الأهداف؛ من بينها زعزعة ثقة الفلسطينيين في قضيتهم؛ حيث يقول حاييم بن عامي الرئيس السابق لقسم التحقيقات في "الشاباك": "نجاحنا في اختراق التنظيمات الفلسطينية عبر تجنيد عملاء لنا من بين عناصرها، له بالغ الأثر في سيادة أجواء عدم الثقة في أوساط عناصر المقاومة، بشكل يجعلها أقل كفاءةً".




      كما يهدف الكيان إلى محاولة التأثير على أجندة المجتمع الفلسطيني، بما يتوافق مع المصلحة الصهيونية؛ حيث كان للعملاء دومًا أثر في إثارة الفتن الداخلية بين الفلسطينيين، فضلاً عن تداول الشائعات التي هي جزء من الحرب النفسية التي يخوضها جيش الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني.




      ويُرجع الخبير في الشئون الصهيونية ثابت العمور أسباب زيادة الطلب الصهيوني لمتعاونين في غزة إلى الحصار المفروض على القطاع.





      وقال العمور: "إن الحصار على غزة شجَّع المخابرات الصهيوني على الطلب مباشرةً من المرضى والطلاب التعامل معه وإمداده بمعلومات عن المقاومة، مقابل أن يتم التعاطي مع طلباتهم بالسفر عبر المعابر".




      واتهمت مؤسسات حقوقية فلسطينية مؤخرًا سلطات الاحتلال بابتزاز المرضى في معبر بيت حانون وإجبارهم على التعامل معها أو رفض دخوله لتلقي العلاج.




      وقالت هذه المؤسسات إن السلطات الصهيونية تحاول استغلال حاجة المرضى الفلسطينيين إلى العلاج وتبتزهم دون أدنى مراعاة لوضعهم الإنساني.




      العملاء وحرب غزة



      واستطاعت أجنحة المقاومة إلى جانب جهاز الأمن الداخلي في حكومة غزة خلال فترة الحرب إعدام وتدمير وتفكيك العديد من خلايا "العملاء" النشطة، وكشفت حركة حماس عن إعدام واعتقال العشرات من العملاء خلال المعارك والحرب في غزة.





      وقالت حماس: "تم التعامل مع عشرات العملاء؛ بعضهم أعدم، وبعضهم معتقل"، وأضافت أن العملاء نشطوا بشكل كثيف خلال الحرب لتقديم خدماتهم بشكل مباشر وسريع للاحتلال الصهيوني.





      وقال شهود عيان :"إن العديد من العملاء أُعدموا على أيدي رجال المقاومة خلال الحرب في غزة"، وأبدى الغزيون ارتياحهم من ملاحقة وإعدام العشرات من العملاء، مُثمِّنين دور الأجهزة الأمنية وأجنحة المقاومة، مطالبين بالضرب بيد من حديد على أياديهم وتقديم للمحاكمات.




      وأضاف أحد الشهود أنه شاهد رجال المقاومة وهم يطاردون العشرات من العملاء، ومن يتم اعتقاله يجري إعدامه على الفور.





      وقال إيهاب الغصين المتحدث باسم وزارة الداخلية في غزة إن الأوامر أعطيت للأجهزة الأمنية "بمواصلة متابعة الطابور الخامس (العملاء) وضربهم بكل قوة"، وأضاف أنه "تم اعتقال العشرات من العملاء الذين حاولوا ضرب المقاومة وإعطاء معلومات للاحتلال عن المقاومين".




      وأضاف الغصين: "إن الأجهزة الأمنية لم تتوقَّف عن أداء مهامها طيلة أيام الحرب التي شنَّها جيش الاحتلال على قطاع غزة"، مشيرًا إلى أنهم طلبوا من كافة عناصر هذه الأجهزة بالالتزام بالزي الرسمي لأداء مهامهم بعد إعلان وقف إطلاق النار.




      واتهمت أجهزة الاستخبارات الصهيونية ضباط جيش الاحتلال بأنهم وراء تصفية عدد كبير من عملاء القطاع خلال الحرب الأخيرة، مؤكدةً أنهم لم يتعاملوا بحذر وعناية مع المعلومات التي وصلت إليهم؛ مما أدى إلى كشف عددٍ كبيرٍ من العملاء.





      وذكرت صحيفة (هآرتس) الصهيونية أن الأجهزة الاستخبارية ستشرع في التحقيق في ادعاءات تفيد بأنه تم استخدام معلومات استخبارية سرية خلال الحرب دون توخِّي الحذر أو إبداء حساسية لحياة العملاء الذين نقلوا المعلومة، وأدى ذلك إلى خسارة "ذخر" استخباري للكيان لا يقدَّر بثمن.




      وذكرت الصحيفة أن عملاء الاحتلال كانوا ينقلون معلوماتهم الاستخبارية عن تحركات رجال المقاومة ومخططاتهم في الغالب إلى غرفة قيادة العمليات في القيادة الجنوبية، ومن هنا كانت تنتقل المعلومات إلى الضباط في الميدان.




      عملاء أُعدموا




      العميل "ص. ز"، والبالغ من العمر ستين عامًا، كان يعمل في أحد الأجهزة الأمنية البائدة، ومتورط في اغتيال عدد من قيادات المقاومة الفلسطينية، والمساعدة في تسهيل قصف مقر الشرطة في مدينة رفح قبل أشهر، والذي راح ضحيته 7 شهداء.




      وأكد مصدر :"أن العميل الذي اعترف بارتباطه بجهاز الشاباك منذ 27 عامًا ومتزوج وله من البنات اثنتين ومن الأبناء سبعة، كان وراء تسليم "ابن أخته ف. ز" لقوات الاحتلال؛ حيث تم الحكم عليه (20 عامًا) في السجن، كما كان له ضلع كبير في اغتيال الشهيدين أبو عطايا ومحمود العرقان.





      تلقى العميل ثلاث وسائل اتصال مع المخابرات الصهيونية؛ كان من أخطرها جهاز فاكس على هيئة برواز، من خلاله يستطيع إرسال الإشارات عن وجود المقاومين أثناء الاجتياحات، كما التقى عددًا من ضباط المخابرات في أماكن مختلفة، وفي كل مرة كان يحصل على مبالغ مالية كبيرة تُقدَّر بـ8000 دولار.




      واعترف- حسب المصدر- بدوره في اغتيال وتصفية عدد من قادة المقاومة؛ كان من بينهم القائد العام لسرايا القدس محمد الشيخ خليل ومرافقه نصر برهوم، والشهيد أبو عطايا قائد لجان المقاومة الشعبية.




      وأكد أنه عمل على مراقبة وتصفية القائدين في كتائب القسام نائل أبو عبيد ومحمد شبانة، إلى جانب قائدي سرايا القدس خالد منصور وأحمد المصري.




      وقال أحد قادة سرايا القدس إن العميل المعتقل تم ضبطه قبل عشرة أيام، ومن ثم اعترف على باقي المجموعة السبعة التي كان يقودها.




      وأضاف أن المجموعة خضعت لتحقيق مكثف من قِبل جهاز الأمن في سرايا القدس، وأنهم أدلوا باعترافات وصفها بالخطيرة جدًّا؛ تثبت تورطهم في اغتيال أبرز قادة المقاومة الفلسطينية.




      وأشار أبو أحمد إلى أنه حسب اعترافات العملاء السبعة، فإن بعضهم يعمل منذ أكثر من 10 سنوات، والبعض الآخر من الانتفاضة الأولى.




      العميل أحمد عزات شقورة، والذي تم إعدامه من قِبل أجنحة المقاومة هو أحد أخطر العملاء المتورطين في اغتيال العشرات من المواطنين وقيادات المقاومة، ورصد أماكن ومواقع المجاهدين.




      وقالت مصادر مطلعة إن المدعو شقورة الذي تم ضبطه في منطقة بعيدة عن منطقة سكناه وهو يرصد مواقع المجاهدين، أقرَّ بأنه تم تجنيده للعمل مع المخابرات الصهيونية عام 1987م، عن طريق ضابط المخابرات المدعو "أبو رامي".






      وبحسب ذات المصادر "عمل شقورة في جمع أسماء الأشخاص الذين يترددون على أماكن حددها له ضابط المخابرات"، مشددةً على أنه اعترف أنه كان يتقاضى مبالغ متفاوتة، مثل 500 أو 700 شيكل مقابل المعلومات التي يدلي بها.




      كما اعترف شقورة بأنه بقي يعمل في مغتصبة "عتصمونا" الواقعة غرب مدينة رفح جنوب قطاع غزة حتى تاريخ إغلاقها أمام العمال الفلسطينيين بعد العملية الاستشهادية التي نفَّذها الشهيد محمد فرحات في المستوطنة.




      وأوضحت المصادر أن العميل شقورة أقر بأنه قدَّم معلومات لقوات الاحتلال عن عددٍ من ورش الحدادة في شارع الهلال القديم بخان يونس؛ حيث قامت طائرات الاحتلال بقصفها في وقت لاحق؛ ما تسبَّب في استشهاد فتى من آل البردويل.




      كما أقر شقورة بأنه قام بعد سيطرة حركة حماس على قطاع غزة برصد العديد من المواقع العسكرية والأمنية التابعة للحكومة، ومواقع التدريب التابعة لفصائل المقاومة، وخاصةً كتائب القسام؛ حيث تم قصف جميع المواقع التي شارك في رصدها؛ ما تسبَّب في استشهاد 8 مواطنين.




      وأضافت المصادر أن المخابرات الصهيونية طلبت من شقورة خلال الحرب الأخيرة على قطاع غزة متابعة خاصة للمساجد ومواقع إطلاق الصواريخ على وجه السرعة"، مؤكدةً أنه تم ضبطه وهو يتابع أحد المواقع، مشيرةً إلى أنه تم تسجيل اعترافات العميل شقورة وتسليمها لذويه.




      عملاء تبنتهم فتح




      العميل حيدر غانم هو أحد المخضرمين والمتورطين بالتعاون مع الاستخبارات الصهيونية؛ حيث تم إعدامه متلبسًا في رصد أماكن المجاهدين ومنازل قيادات حماس وأجنحة المقاومة الفلسطينية.




      ارتبط غانم بمخابرات الاحتلال عام 1996م، وأعلنت أجهزة أمن السلطة عن كشف تورطه في اغتيال عددٍ من قادة المقاومة الفلسطينية عام 2002م.




      سبعة أعوام بين اعتقال غانم ومفاخرة أجهزة أمن السلطة في حينه بهذا الإنجاز وبين تبنيه رسميًّا من حركة فتح واعتباره أحد أبطالها المغلوبين على أمرهم الذين قتلوا على أيدي "القتلة من حماس"، كما يقول إعلام حركة "فتح".




      فقد أقر غانم بأنه أدلى بمعلومات لمخابرات الاحتلال أدت إلى اغتيال العديد من القيادات الميدانية.




      ويقول: "تابعت عددًا من أعضاء المقاومة، ومنهم جمال عبد الرازق من قادة حركة فتح الذي تم اغتياله، وراقبته 4 أيام بدعوى أنهم يريدون اعتقاله، لكن بعدما سمعت عن استشهاده أُصبت بحالة نفسية سيئة، وقالوا لي إنه قاوم الاعتقال فاضطروا إلى قتله، وطمأنوني أن كل الأمور تحت السيطرة، وإذا شعروا بنوعٍ من الخطر عليّ فسيخبرونني؛ لأن لهم عيونًا في كل مكان".





      وواصل العميل غانم في حينه اعترافاته؛ حيث أصبح يدير شبكة من العملاء في المنطقة، وقال: "بعد فترة زاد حجم الطلبات التي يطلبونها بعد زيادة ثقتهم بي، وأجروا لي ثلاثة اختبارات على جهاز كشف الكذب، وحينها بدءوا يرسلون عبري أوامر إلى عناصر آخرين يعملون معهم لأرسلها عبر الإنترنت أو لأقوم بوضعها في علب كبريت أو صناديق دخان في نقاط ميتة وأماكن عامة هادئة نسبيًّا في رفح وغزة؛ لتتسلمها هذه العناصر، ثم أصبحوا يرسلون أموالاً ضخمة لتسليمها للعملاء بنفس الطريقة أيضًا".




      وكان لكتائب القسام الجناح العسكري لحماس دور بارز في تدمير وتفكيك العديد من الشبكات المتورطة بالعمالة، كما لعب جهاز الأمن الداخلي للحكومة الفلسطينية دورًا بارزًا في كشف العديد من الخلايا وتدميرها.




      ولعل قصة العميل "ع" الذي تم القبض عليه في إحدى المناطق المحاذية للشريط الحدودي مع الأراضي المحتلة، بعد تصوير عملية خروجه من الجيب الصهيوني وتغيير ملابسه العسكرية بملابس مدنية، ثم صعوده فوق أحد الأسلاك الإلكترونية للوصول إلى قطاع غزة بعد تلقيه دورة تدريبية في أحد مراكز التحقيق القريبة من الشريط الحدودي.. خير دليل على يقظة المقاومة الفلسطينية وإصرارها على المضي قدمًا نحو تحرير فلسطين.





      وحذر القيادي في كتائب القسام "أبو يحيى" الشباب من التورط في صفقات مالية أو القبول بأية وظيفة، حتى وإن كانت الحاجة ماسة، مضيفًا: "يجب تحكيم لغة العقل والمنطق والمشورة في أية خطوة، والحرص على حفظ الشباب لأسرارهم وخصوصياتهم وطرق معيشتهم؛ لما تشكله من معلومات مفيدة لمعرفة نقاط الضعف، والابتعاد عن الصحبة السيئة باعتبارها الخطوة الأولى نحو الهلاك، واللجوء إلى الله في كل مشكلة تصادفه".




      ودعا أبو يحيى الشباب إلى ضرورة الابتعاد عن أماكن الترفيه المشبوهة أخلاقيًّا أو سياسيًّا التي عادةً ما تكون أوكار إسقاط، وضرورة التعرف على حقيقة عدوه وما يُعِده دومًا من أجل تدميره وقتله من خلال القراءة الجيدة، داعيًا الشباب إلى عدم الانهزام أمام التصوير في حالة السقوط عن طريق الجنس، والظهور بمظهر القوي المستعد لنشر ما تم تصويره في كل الوسائل الإعلامية وتحمل مسئولية ما ارتكبه من خطأ.


      للعلم منقول

      تعليق

      يعمل...
      X