الجهاد الاسلامي تجدد رفضها لاي تهدئة الا بعد فتح المعابر وفك الحصار
جددت حركة الجهاد الاسلامي رفضها لاقرار اي تهدئة مع الاحتلال الا بعد الاستجابة للشروط الفلسطينية بفك الحصار وفتح المعابر مع قطاع غزة، مطالبة بتفعيل مسار الاسرى وعدم تجاهل 11 الف اسير فلسطيني في سجون الاحتلال.
وقال الناطق الرسمي باسم الحركة داود شهاب في تصريح لقناة العالم الاخبارية ان المقاومة الفلسطينية لا يمكن ان توافق على اية تهدئة الا اذا تلازم ذلك مع فتح المعابر ورفع الحصار الشامل، كأقل المطالب الفلسطينية.
واشار الى ان اطرافا مختلفة تبذل جهودا حثيثة في هذا المجال، على ان تدرس المقاومة بين فصائلها تلك الجهود ومقترحاتها، وستتخذ الموقف المناسب ازاءها وبناء على شروطها وثوابتها.
وحول موضع الجندي الصهيوني الاسير لدى المقاومة في قطاع غزة قال: ان موضوع شاليط مرتبط بـ 11 الف اسير فلسطيني في سجون الاحتلال، من العار على العالم ان يتجاهل قضيتهم، مطالبا بتفعيلها والوصول بها الى نتيجة مرضية.
وحول المباحثات الجارية في القاهرة بين الفلسطينين والمسؤولين المصريين، قال شهاب: ان المصريين يحاولون ان يحققوا تثبيتا لوقف اطلاق النار بالتزامن مع رفع الحصار وفتح المعابر الخاضعة لسلطة الاحتلال وفق اجندة وجدول زمني معين.
واكد ان فصائل المقاومة لم تحدد بعد موقفا نهائيا من المقترح المصري وهي تبحث ذلك مع قياداتها وبينها من اجل الخروج بموقف موحد حيال الجهود المصرية.
المصدر: نداء القدس + وكالات
جددت حركة الجهاد الاسلامي رفضها لاقرار اي تهدئة مع الاحتلال الا بعد الاستجابة للشروط الفلسطينية بفك الحصار وفتح المعابر مع قطاع غزة، مطالبة بتفعيل مسار الاسرى وعدم تجاهل 11 الف اسير فلسطيني في سجون الاحتلال.
وقال الناطق الرسمي باسم الحركة داود شهاب في تصريح لقناة العالم الاخبارية ان المقاومة الفلسطينية لا يمكن ان توافق على اية تهدئة الا اذا تلازم ذلك مع فتح المعابر ورفع الحصار الشامل، كأقل المطالب الفلسطينية.
واشار الى ان اطرافا مختلفة تبذل جهودا حثيثة في هذا المجال، على ان تدرس المقاومة بين فصائلها تلك الجهود ومقترحاتها، وستتخذ الموقف المناسب ازاءها وبناء على شروطها وثوابتها.
وحول موضع الجندي الصهيوني الاسير لدى المقاومة في قطاع غزة قال: ان موضوع شاليط مرتبط بـ 11 الف اسير فلسطيني في سجون الاحتلال، من العار على العالم ان يتجاهل قضيتهم، مطالبا بتفعيلها والوصول بها الى نتيجة مرضية.
وحول المباحثات الجارية في القاهرة بين الفلسطينين والمسؤولين المصريين، قال شهاب: ان المصريين يحاولون ان يحققوا تثبيتا لوقف اطلاق النار بالتزامن مع رفع الحصار وفتح المعابر الخاضعة لسلطة الاحتلال وفق اجندة وجدول زمني معين.
واكد ان فصائل المقاومة لم تحدد بعد موقفا نهائيا من المقترح المصري وهي تبحث ذلك مع قياداتها وبينها من اجل الخروج بموقف موحد حيال الجهود المصرية.
المصدر: نداء القدس + وكالات
تعليق