أدانت ورفضت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين الممارسات التي تمارسها أجهزة الحكومة المقالة بقطاع غزة، داعية إياها للتوقف عن ارتكاب هذه الجرائم والممارسات ومحاسبة مرتكبيها، مضيفة أن الشعب الذي توحد بالميدان وصمد في وجه آلة الحرب بحاجة لمن يقدم النموذج والمثل والقدوة في العمل على تخفيف معاناته وتضميد جراحه لا فرض سلطة الأمر الواقع بالقوة.
وقالت الجبهة في تصريح صحفي صادر عنها : " في الوقت الذي يواجه شعبنا الفلسطيني العدوان الاسرائيلي الذي طال البشر والشجر والحجر والآثار الكارثية المترتبة عن هذا العدوان، وفي الوقت الذي تتطلع فيه الجماهير لوحدة الفصائل ومكونات الشعب الفلسطيني من أجل مجابهة الاحتلال والتحديات الكبيرة التي تواجه المشروع الوطني الفلسطيني تواصل الأجهزة الأمنية لحركة حماس في قطاع غزة القيام بممارسات خارج القانون بالتعدي على المواطنين ومن ضمنها أعضاء في الجبهة الشعبية بالخطف والضرب المبرح وإطلاق النار على القدمين والقتل بدون اتخاذ الحد الأدنى من الإجراءات القانونية".
وأكدت الجبهة أن سياسة القمع التي تمارسها أجهزة حماس في قطاع غزة لا تخدم حالة الصمود التي جسدها شعبنا أثناء الحرب، كما أنها لا تخدم الجهود التي تبذل من أجل إنهاء حالة الانقسام واستعادة الوحدة الوطنية، بل تساهم في توتير الأجواء وتصعيدها وتصب في طاحونة تعزيز الفصل السياسي والجغرافي.
أتمنى من كل الفصائل ان تقول كلمة الحق ولا تخشى فى الله لومة لائم
وقالت الجبهة في تصريح صحفي صادر عنها : " في الوقت الذي يواجه شعبنا الفلسطيني العدوان الاسرائيلي الذي طال البشر والشجر والحجر والآثار الكارثية المترتبة عن هذا العدوان، وفي الوقت الذي تتطلع فيه الجماهير لوحدة الفصائل ومكونات الشعب الفلسطيني من أجل مجابهة الاحتلال والتحديات الكبيرة التي تواجه المشروع الوطني الفلسطيني تواصل الأجهزة الأمنية لحركة حماس في قطاع غزة القيام بممارسات خارج القانون بالتعدي على المواطنين ومن ضمنها أعضاء في الجبهة الشعبية بالخطف والضرب المبرح وإطلاق النار على القدمين والقتل بدون اتخاذ الحد الأدنى من الإجراءات القانونية".
وأكدت الجبهة أن سياسة القمع التي تمارسها أجهزة حماس في قطاع غزة لا تخدم حالة الصمود التي جسدها شعبنا أثناء الحرب، كما أنها لا تخدم الجهود التي تبذل من أجل إنهاء حالة الانقسام واستعادة الوحدة الوطنية، بل تساهم في توتير الأجواء وتصعيدها وتصب في طاحونة تعزيز الفصل السياسي والجغرافي.
أتمنى من كل الفصائل ان تقول كلمة الحق ولا تخشى فى الله لومة لائم