كتبت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن عشرات القذائف الإسرائيلية من بين القذائف التي ألقاها طيران الاحتلال الحربي على قطاع غزة، لم تنفجر، ويعمل عناصر المقاومة الفلسطينية على تفكيكها واستخدام المواد المتفجرة التي بداخلها.
وبحسب الصحيفة فإن طيران الاحتلال الحربي قد استخدم قذائف متراوحة الأوزان، يصل بعضها إلى 227 كليوغراما، وأخرى 454 كيلوغراما، و 950 كيلوغراما. وتبين أن أعدادا كبيرة منها، تصل نسبتها إلى ما يقارب 5% من مجموع القذائف، لم تنفجر، ربما بسبب خلل تقني يتصل بالصاعق الذي يسبب انفجار المواد المتفجرة.
وتضيف الصحيفة أن معالجة مثل هذه القذائف، عامة، تتم عن طريق تفجيرها بشكل مراقب من قبل أجهزة أمنية مختصة، إلا أن ما يحصل في قطاع غزة هو أن عناصر المقاومة يتسابقون للحصول على المواد المتفجرة النوعية المستخدمة فيها. وبحسب الصحيفة فإن المواد المتفجرة التي تحتويها تزيد فعاليتها بما لا يقارن مع فعالية المواد المتفجرة التي يتم إنتاجها في مختبرات بيتية.
وتابعت الصحيفة أن استخلاص المواد المتفجرة منها ليست بالعملية المعقدة من الناحية التقنية، إلا أن هذه القذائف التي تحمل ما لا يقل عن ربع طن من المتفجرات العسكرية هي حساسة جدا للحركة والضرب، ومن الممكن أن تنفجر إذا تم تحريكها من مكان لآخر بشكل غير مراقب.
ونقلت عن الناطق بلسان جيش الاحتلال قوله إنه تم استخدام كميات كبيرة من القذائف خلال الحرب على قطاع غزة، وأن بعضها لم ينفجر، وعددها لا يزيد عن النسبة المقبولة في مثل هذه الحالات (5%).
وبحسب الصحيفة فإن طيران الاحتلال الحربي قد استخدم قذائف متراوحة الأوزان، يصل بعضها إلى 227 كليوغراما، وأخرى 454 كيلوغراما، و 950 كيلوغراما. وتبين أن أعدادا كبيرة منها، تصل نسبتها إلى ما يقارب 5% من مجموع القذائف، لم تنفجر، ربما بسبب خلل تقني يتصل بالصاعق الذي يسبب انفجار المواد المتفجرة.
وتضيف الصحيفة أن معالجة مثل هذه القذائف، عامة، تتم عن طريق تفجيرها بشكل مراقب من قبل أجهزة أمنية مختصة، إلا أن ما يحصل في قطاع غزة هو أن عناصر المقاومة يتسابقون للحصول على المواد المتفجرة النوعية المستخدمة فيها. وبحسب الصحيفة فإن المواد المتفجرة التي تحتويها تزيد فعاليتها بما لا يقارن مع فعالية المواد المتفجرة التي يتم إنتاجها في مختبرات بيتية.
وتابعت الصحيفة أن استخلاص المواد المتفجرة منها ليست بالعملية المعقدة من الناحية التقنية، إلا أن هذه القذائف التي تحمل ما لا يقل عن ربع طن من المتفجرات العسكرية هي حساسة جدا للحركة والضرب، ومن الممكن أن تنفجر إذا تم تحريكها من مكان لآخر بشكل غير مراقب.
ونقلت عن الناطق بلسان جيش الاحتلال قوله إنه تم استخدام كميات كبيرة من القذائف خلال الحرب على قطاع غزة، وأن بعضها لم ينفجر، وعددها لا يزيد عن النسبة المقبولة في مثل هذه الحالات (5%).
تعليق