بسم الله الرحمن الرحيم
نعم لقد وضعت الحرب اوزارها وانهت المعركة ولكنها كانت جولة من جولات الحرب المستمرة في الصراع الكونى الذي يدور منذ 60عاما هذا الصراع الذي حاول ويحاول فيه الصهاينة ان يمحمو من زاكرة الشعب الفلسطيني شي اسمه حقنا ان نعيش بكرامة فوق اراضينا وان نشعر بامان وامن في بلادنا هذا الحق الذي بعد كل مجزرة ومذبحة يرتكبها العدو الغاشم نخرج بارادة اقوى وعزيمة اشد ومطالبة اعنف بحقنا في الدفاع عن انفسنا وعن كرامتنا وبعد كل ملحمة علي مدار ستين عاما نخرج منتصرين رغم الجراح رغم الدمار رغم عدم التكافو بيننا وبين العدو الصهيوني لكن الغريب بعد هذه الملحمة ومع اشتداد الحديث والمعارك في المجال السياسي بين فصائل المقاومة الاسلامية وبين الاطراف العربية التى حتى لم تكن كوسيط نزيه بل انها تقف بعد الاحيان كوسيط يميل الي كفة بني صهيون
لكن ما اريد ان اعرج اليه هو انه بعد الملحمة خرج علينا رئيس رام الله محمود عباس ليقول
ليس من حقمن لم تغتبر قدماه بتراب غزة ان يحكى عن ماساتها
انا ما اريد ان اقوله لعباس وغيره من بداو يغردون هذا الكلام لو اننا رضينا ان ندخل غزة ونعيش فيها بحرية كاملة دون شروط صهيونيه ما رفضنا ذالك
دعونا نرجع بالزاكرة الي الوراء
في عام 94 عندما عقدت اتفاقية اوسلو المشئومة وضع العدو الصهيوني شرطا ان لا يعود اي رمز من رموز المقاومة الفلسطينيه الا بعد موافقته علي اتفاقية اوسلو وهذا ما رفضته الفصائل الفلسطينيه وكانت هذه محاولة لشق الصف الجهادى لدي الفصائل الفلسطينية وخاصة منظمتى حماس والجهاد الاسلامي
ثم عادة السلطة مرة اخرى ومحاولة اخرى ان تخلق بديل لهذين التنظيمين وبالتعاون مع بعض العملاء والخونة ان تخلق كبديل عنهم مثل ما حدث مع المدعو محمد ابو سمرة عندما اسس حركة الجهاد الاسلامي العلمانية وكانت مدعومة من عرفات شخصيا ومتعاونة مع اجهزته لكن مشيئة الله فوق كل شيب فشلت ايضا هذه المحاولة وبعد عشرة سنين استطاعت حركة الجهاد الاسلامي من السيطرة علي مقر هذا الامعة ولم تكتفي بذالك بل اطلقت عليه الرصاص ليبقي عاهة وعبرة لكل من تسول له نفسه ان يشق الصف المقاوم والمجاهد ولانه استغل اسم حركة الجهاد الاسلامي تحت مظلة سلطة اوسلو
وتكثفت المحاولات لكنها فشلت الان يطل علينا عباس وزمرته ان يزاود علي القيادات الفلسطينيه المجاهدة بالخارج وخصوصا علي الاخ الدكتور رمضان شلح والاستاذ خالد مشعل
لكن الذي لم يعرفه عباس وغيره ان الكثير الكثير من القيادات الفلسطينية التى رفضت الدخول الي الاراضي المحتله بعد اعترفها باوسلو كثيرة مثل الحكيم ومثل القدومى وابو العباس وذالك لرفضهم التوقيع علي اوسلو
نحن هنا لنقول لك اذا كنت تريد انم تبتز قيادتنا وتحرجها فلا والف لا لن تستطيع ايها العميل الصهيوني
اذا كان غبار اقدام قيادتنا اعتراف بمشروعك الهدام المساوم لا نريده
وان نظل نبكي الوطن ونحن اليه ولا ان نكون داخله منعمين بارضه بدون كرامة وشهامة
نعم لقد وضعت الحرب اوزارها وانهت المعركة ولكنها كانت جولة من جولات الحرب المستمرة في الصراع الكونى الذي يدور منذ 60عاما هذا الصراع الذي حاول ويحاول فيه الصهاينة ان يمحمو من زاكرة الشعب الفلسطيني شي اسمه حقنا ان نعيش بكرامة فوق اراضينا وان نشعر بامان وامن في بلادنا هذا الحق الذي بعد كل مجزرة ومذبحة يرتكبها العدو الغاشم نخرج بارادة اقوى وعزيمة اشد ومطالبة اعنف بحقنا في الدفاع عن انفسنا وعن كرامتنا وبعد كل ملحمة علي مدار ستين عاما نخرج منتصرين رغم الجراح رغم الدمار رغم عدم التكافو بيننا وبين العدو الصهيوني لكن الغريب بعد هذه الملحمة ومع اشتداد الحديث والمعارك في المجال السياسي بين فصائل المقاومة الاسلامية وبين الاطراف العربية التى حتى لم تكن كوسيط نزيه بل انها تقف بعد الاحيان كوسيط يميل الي كفة بني صهيون
لكن ما اريد ان اعرج اليه هو انه بعد الملحمة خرج علينا رئيس رام الله محمود عباس ليقول
ليس من حقمن لم تغتبر قدماه بتراب غزة ان يحكى عن ماساتها
انا ما اريد ان اقوله لعباس وغيره من بداو يغردون هذا الكلام لو اننا رضينا ان ندخل غزة ونعيش فيها بحرية كاملة دون شروط صهيونيه ما رفضنا ذالك
دعونا نرجع بالزاكرة الي الوراء
في عام 94 عندما عقدت اتفاقية اوسلو المشئومة وضع العدو الصهيوني شرطا ان لا يعود اي رمز من رموز المقاومة الفلسطينيه الا بعد موافقته علي اتفاقية اوسلو وهذا ما رفضته الفصائل الفلسطينيه وكانت هذه محاولة لشق الصف الجهادى لدي الفصائل الفلسطينية وخاصة منظمتى حماس والجهاد الاسلامي
ثم عادة السلطة مرة اخرى ومحاولة اخرى ان تخلق بديل لهذين التنظيمين وبالتعاون مع بعض العملاء والخونة ان تخلق كبديل عنهم مثل ما حدث مع المدعو محمد ابو سمرة عندما اسس حركة الجهاد الاسلامي العلمانية وكانت مدعومة من عرفات شخصيا ومتعاونة مع اجهزته لكن مشيئة الله فوق كل شيب فشلت ايضا هذه المحاولة وبعد عشرة سنين استطاعت حركة الجهاد الاسلامي من السيطرة علي مقر هذا الامعة ولم تكتفي بذالك بل اطلقت عليه الرصاص ليبقي عاهة وعبرة لكل من تسول له نفسه ان يشق الصف المقاوم والمجاهد ولانه استغل اسم حركة الجهاد الاسلامي تحت مظلة سلطة اوسلو
وتكثفت المحاولات لكنها فشلت الان يطل علينا عباس وزمرته ان يزاود علي القيادات الفلسطينيه المجاهدة بالخارج وخصوصا علي الاخ الدكتور رمضان شلح والاستاذ خالد مشعل
لكن الذي لم يعرفه عباس وغيره ان الكثير الكثير من القيادات الفلسطينية التى رفضت الدخول الي الاراضي المحتله بعد اعترفها باوسلو كثيرة مثل الحكيم ومثل القدومى وابو العباس وذالك لرفضهم التوقيع علي اوسلو
نحن هنا لنقول لك اذا كنت تريد انم تبتز قيادتنا وتحرجها فلا والف لا لن تستطيع ايها العميل الصهيوني
اذا كان غبار اقدام قيادتنا اعتراف بمشروعك الهدام المساوم لا نريده
وان نظل نبكي الوطن ونحن اليه ولا ان نكون داخله منعمين بارضه بدون كرامة وشهامة
تعليق