الدكتور شلّح: المعركة التي حصلت بغزة هي نقطةٌ فاصلة في تاريخ الشعب الفلسطيني::
اعتبر الدكتور رمضان عبد الله شلّح الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، أن دعوات المصالحة الوطنية الفلسطينية التي تطرح من قبل البعض مؤخراً تهدف إلى إبعاد الجهد الحقيقي الذي يبذل لرفع الحصار عن الشعب الفلسطيني.
وقال الدكتور شلّح في تصريحاتٍ متلفزة : " البعض يطرح عناوين المصالحة كذر للرماد في العيون، واختلاق قضايا وهمية تتصدر سلم أولويتنا لتحرفنا عن الجهد الحقيقي الذي يبذل وهو رفع هذا الموت البطيء عن الشعب الفلسطيني"، مضيفاً:" البحث عن ذرائع واختلاق قضايا لتكون جسور للعودة إلى ما قبل هذه الحرب الإجرامية لا يمكن أن نقبل به".
وتابع يقول:" ليس هناك جبهة قتال فلسطينية - فلسطينية حتى نبقي هذا الحديث الذي لا ينقطع عن المصالحة لتكون هي الأولوية عن مواجهة جرحنا النازف الذي انفتح في المعركة مع العدو الصهيوني".
وشدد الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي على أن "المعركة الآن لم تنته، لأن الشعب مازال يعاني من الحصار وإغلاق المعابر".
ورأى الدكتور شلّح أن "المعركة التي حصلت في غزة هي نقطةٌ فاصلة في تاريخ الشعب الفلسطيني لها ما قبلها وما بعدها والاستحقاقات المترتبة عليها كبيرة"، مشيراً إلى أن "الغائب الأكبر عن معركة غزة كانت منظمة التحرير الفلسطينية، التي قال عنها: "بقدر ما كان العدوان كبيراً ومروعاً بقدر ما كان غياب المنظمة كبيراً وفاجعاً".
اعتبر الدكتور رمضان عبد الله شلّح الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، أن دعوات المصالحة الوطنية الفلسطينية التي تطرح من قبل البعض مؤخراً تهدف إلى إبعاد الجهد الحقيقي الذي يبذل لرفع الحصار عن الشعب الفلسطيني.
وقال الدكتور شلّح في تصريحاتٍ متلفزة : " البعض يطرح عناوين المصالحة كذر للرماد في العيون، واختلاق قضايا وهمية تتصدر سلم أولويتنا لتحرفنا عن الجهد الحقيقي الذي يبذل وهو رفع هذا الموت البطيء عن الشعب الفلسطيني"، مضيفاً:" البحث عن ذرائع واختلاق قضايا لتكون جسور للعودة إلى ما قبل هذه الحرب الإجرامية لا يمكن أن نقبل به".
وتابع يقول:" ليس هناك جبهة قتال فلسطينية - فلسطينية حتى نبقي هذا الحديث الذي لا ينقطع عن المصالحة لتكون هي الأولوية عن مواجهة جرحنا النازف الذي انفتح في المعركة مع العدو الصهيوني".
وشدد الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي على أن "المعركة الآن لم تنته، لأن الشعب مازال يعاني من الحصار وإغلاق المعابر".
ورأى الدكتور شلّح أن "المعركة التي حصلت في غزة هي نقطةٌ فاصلة في تاريخ الشعب الفلسطيني لها ما قبلها وما بعدها والاستحقاقات المترتبة عليها كبيرة"، مشيراً إلى أن "الغائب الأكبر عن معركة غزة كانت منظمة التحرير الفلسطينية، التي قال عنها: "بقدر ما كان العدوان كبيراً ومروعاً بقدر ما كان غياب المنظمة كبيراً وفاجعاً".
تعليق