أكد الدكتور رمضان عبد الله شلّح الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، أن المعركة السياسية اليوم دخلت مرحلة أكثر تعقيداً لاسيما فيما يتعلق بفتح المعابر و فك الحصار و إعادة الاعمار.
وشدد الدكتور شلّح في تصريحٍ نقلته وكالة فارس الإيرانية على أن المقاومة لن تسمح للاحتلال سياسياً بتحقيق ما عجز عن تحقيقه بالنار.
وقال بهذا الصدد: "ما لم يستطع الإسرائيلي أن يحققه بالنار ، و في ميدان المعركة .. لن تسمح المقاومة بأن يحققه لا بالحصار ، ولا بإعادة الاعمار".
وأضاف الأمين العام للجهاد الإسلامي: " انتهت الحرب بما هي عدوان و اجتياح لغزة ، و اندحر العدو، و انسحب من القطاع لكن المعركة على الحصار لم تنته بعد".
وتابع يقول:" المقاومة لا زالت مصرة على أن الحصار لا بد أن ينتهي، و أن المعابر يجب أن تفتح، و في مقدمها معبر رفح".
وأردف يقول:" نقول بكل وضوح لمن كان يحلم بأنه سيأتي على ظهر دبابة إسرائيلية ، و لم يستطع أن يحقق ذلك فلا يحلم بأن يجعل من الدمار و الخراب الذي فعله كيان الاحتلال الإسرائيلي بغزة جسراً ليعود عليه بشروط هذا الكيان".
وأوضح الدكتور شلّح أن الشعب الفلسطيني ومقاومته لا يمكن أن يقبلوا بأن يفرض عليهم ابتزاز أو أن يموتوا بالنار أو بالحصار والتجويع (الذي هو الموت البطيء).
وشدد الدكتور شلّح في تصريحٍ نقلته وكالة فارس الإيرانية على أن المقاومة لن تسمح للاحتلال سياسياً بتحقيق ما عجز عن تحقيقه بالنار.
وقال بهذا الصدد: "ما لم يستطع الإسرائيلي أن يحققه بالنار ، و في ميدان المعركة .. لن تسمح المقاومة بأن يحققه لا بالحصار ، ولا بإعادة الاعمار".
وأضاف الأمين العام للجهاد الإسلامي: " انتهت الحرب بما هي عدوان و اجتياح لغزة ، و اندحر العدو، و انسحب من القطاع لكن المعركة على الحصار لم تنته بعد".
وتابع يقول:" المقاومة لا زالت مصرة على أن الحصار لا بد أن ينتهي، و أن المعابر يجب أن تفتح، و في مقدمها معبر رفح".
وأردف يقول:" نقول بكل وضوح لمن كان يحلم بأنه سيأتي على ظهر دبابة إسرائيلية ، و لم يستطع أن يحقق ذلك فلا يحلم بأن يجعل من الدمار و الخراب الذي فعله كيان الاحتلال الإسرائيلي بغزة جسراً ليعود عليه بشروط هذا الكيان".
وأوضح الدكتور شلّح أن الشعب الفلسطيني ومقاومته لا يمكن أن يقبلوا بأن يفرض عليهم ابتزاز أو أن يموتوا بالنار أو بالحصار والتجويع (الذي هو الموت البطيء).
تعليق