رائد صلاح: عقد المؤتمر الصهيوني العالمي في القدس يُظهر تراكب الأخطار على المدينة
[ 26/01/2009 - 10:28 ص ]
القدس المحتلة - المركز الفلسطيني للإعلام
شدد الشيخ رائد صلاح، رئيس الحركة الإسلامية في الأراضي الفلسطينية المحتلة سنة 1948 على أن عقد المؤتمر الصهيوني في مدينة القدس المحتلة اليوم الاثنين (26/1)، بحراك من الصهيونية العالمية، "يظهر أن القدس كانت في خطر، وأصبحت الآن تعاني من تراكم الأخطار عليها".
وأوضح الشيخ صلاح في تصريح صحفي له أن "الأهداف الخبيثة التي أعلنها منظمو المؤتمر تؤكد أن الحرب السابعة التي أشعلها الاحتلال الإسرائيلي المتوحش على أهلنا في غزة، كان يقف وراءها المشروع الصهيوني العالمي .. ووراءها أطماع تستهدف القدس الشريف".
ويتوقع أن يصل القدس أكثر من أربعمائة وفد من أكثر من ثمانين دولة يمثلون يهود العالم، للمشاركة يومي 26 و27 من يناير/ كانون الثاني في "مؤتمر اليهود العالمي" الذي تأسس في جنيف عام 1936.
من جهة أخرى؛ أعلن الشيخ رائد صلاح عن عقد مؤتمر للقيادات الدينية يوم الاثنين (2/2) في القدس، تحت عنوان (العدوان على غزة .. استهداف للقدس)، من أجل بحث ما يقوم به الاحتلال من اعتداءات صارخة على القدس الشريف ومقدساتها بشكل عام الإسلامية أو المسيحية، وعلى المسجد الأقصى بشكل خاص
[ 26/01/2009 - 10:28 ص ]
القدس المحتلة - المركز الفلسطيني للإعلام
شدد الشيخ رائد صلاح، رئيس الحركة الإسلامية في الأراضي الفلسطينية المحتلة سنة 1948 على أن عقد المؤتمر الصهيوني في مدينة القدس المحتلة اليوم الاثنين (26/1)، بحراك من الصهيونية العالمية، "يظهر أن القدس كانت في خطر، وأصبحت الآن تعاني من تراكم الأخطار عليها".
وأوضح الشيخ صلاح في تصريح صحفي له أن "الأهداف الخبيثة التي أعلنها منظمو المؤتمر تؤكد أن الحرب السابعة التي أشعلها الاحتلال الإسرائيلي المتوحش على أهلنا في غزة، كان يقف وراءها المشروع الصهيوني العالمي .. ووراءها أطماع تستهدف القدس الشريف".
ويتوقع أن يصل القدس أكثر من أربعمائة وفد من أكثر من ثمانين دولة يمثلون يهود العالم، للمشاركة يومي 26 و27 من يناير/ كانون الثاني في "مؤتمر اليهود العالمي" الذي تأسس في جنيف عام 1936.
من جهة أخرى؛ أعلن الشيخ رائد صلاح عن عقد مؤتمر للقيادات الدينية يوم الاثنين (2/2) في القدس، تحت عنوان (العدوان على غزة .. استهداف للقدس)، من أجل بحث ما يقوم به الاحتلال من اعتداءات صارخة على القدس الشريف ومقدساتها بشكل عام الإسلامية أو المسيحية، وعلى المسجد الأقصى بشكل خاص
تعليق