كل التحية والمحبة لمن أعان وأكرم وفرح المرابطين في بلادنا الحبيبة غزة فلسطين
لأهلنا وأحبتنا في اليمن وبلاد الحرمين ومصر ووو
من حقهم علينا أن ندعو بالخير لهم
هيا أحبتنا وقبل أن نبدأ
جزاكم ربي خيرا أهلنا الطيبين في بلاد الحرمين

الجريحة تالا مع المصاب تامر أبو عرمانة


الطفل الجريح الذي فقد بصره لؤي صبح 10 سنوات مع والده


الصورة لجاري الجريح جهاد حمدان


صور لنبلاء من بلد الحرمين في زيارة للجرحى وبسمات الرضى على وجوه الجرحى



أقسم بالله العظيم هاتفني قبل قليل مشلول الاطراف الأربعة من القاهرة وأخبرني :
الأمن المصري يحقق من أبطال فلسطين الجرحى
نسخة عاجلة لأمة التوحيد
حصل المشهد أمس
في صلاة العشاء وكبر أهل المسجد
طبيب حبيب يمني حرك قلوب الحاضرين بكلامه الندي
الجامع القسام في النصيرات
اللقاء في صلاة العشاء ومحاضرتي للنبلاء
لماذا أنتصرنا وأمامي أكثر من 1500 مرابطا في بيت الله
نعمة والله و كرامة وعزة الرباط هنا في الأرض المبارك : فلسطين غزة
قام الطبيب اليمني الحبيب الذي ترك التدرس في الجامعة وجاء يداوي جراحنا في غزة
وأسمعنا بعضا من العزة : اللهم لا تردني الى أرض القعود وألحق بي أهلي وولدي في غزة
وكبر الحاضرون وهجموا على الضيف الكريم حوالي 55 عاما يقبلوا رأسه ويده وأختلط الدعاء بالبكاء في بيت رب السماء ما أروعكم من نبلاء شعبنا وضيوفنا الأعزاء
لأهلنا وأحبتنا في اليمن وبلاد الحرمين ومصر ووو
من حقهم علينا أن ندعو بالخير لهم
هيا أحبتنا وقبل أن نبدأ
جزاكم ربي خيرا أهلنا الطيبين في بلاد الحرمين

الجريحة تالا مع المصاب تامر أبو عرمانة


الطفل الجريح الذي فقد بصره لؤي صبح 10 سنوات مع والده


الصورة لجاري الجريح جهاد حمدان


صور لنبلاء من بلد الحرمين في زيارة للجرحى وبسمات الرضى على وجوه الجرحى



أقسم بالله العظيم هاتفني قبل قليل مشلول الاطراف الأربعة من القاهرة وأخبرني :
الأمن المصري يحقق من أبطال فلسطين الجرحى
نسخة عاجلة لأمة التوحيد
حصل المشهد أمس
في صلاة العشاء وكبر أهل المسجد
طبيب حبيب يمني حرك قلوب الحاضرين بكلامه الندي
الجامع القسام في النصيرات
اللقاء في صلاة العشاء ومحاضرتي للنبلاء
لماذا أنتصرنا وأمامي أكثر من 1500 مرابطا في بيت الله
نعمة والله و كرامة وعزة الرباط هنا في الأرض المبارك : فلسطين غزة
قام الطبيب اليمني الحبيب الذي ترك التدرس في الجامعة وجاء يداوي جراحنا في غزة
وأسمعنا بعضا من العزة : اللهم لا تردني الى أرض القعود وألحق بي أهلي وولدي في غزة
وكبر الحاضرون وهجموا على الضيف الكريم حوالي 55 عاما يقبلوا رأسه ويده وأختلط الدعاء بالبكاء في بيت رب السماء ما أروعكم من نبلاء شعبنا وضيوفنا الأعزاء
تعليق