تويت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إن لم تستحي فأكتب ما شئت
نشر مقالا للكاتب الفلسطيني عصام شاور يمس بالمجاهدين وبالشيخ أيمن الظواهرى خاصة في كل مكوناته بشكل مباشر يحمل توقيع الكاتب عصام شاور الذى يعمل فى المركز الفلسطيني للإعلام . جاء في المقال الكثير من السب والقذف و الطعن فى جهاد أهل التوحيد والجهاد من تنظيم قاعدة الجهاد فى الجزائر وفى أفغانستان وفى العراق وإلصقت العديد من التهم بالمجاهدين من قتل وسفك للدماء والمجاهدين براء من هذه الأفعال ، ولكن للأسف هناك نفوس مريضة تعمل على تشويه سمعة المجاهدين الشرفاء الذين حملوا على عاتقهم نصرة هذا الدين ,إن مقال الكاتب عصام شاور لا يشكل أهمية بقدر ما يسلط الضوء على ظاهرة غريبة وهى الطعن بالمجاهدين وفى جهادهم وجد فيها بعض المرضى وسيلة لشد وسائل الإعلام اليهم حتى يضللوا الناس عن حقيقة هذه الطائفة التى تقاتل فى العراق وأفغانستان بعدما أعدموا كل الوسائل المشروعة من أجل ذلك.
فأمثال الكاتب الحمساوي عصام شاور يساعدون الصليبين فى حربهم ضد المجاهدين
ولعله يعي تمام الوعي ما قد يثيره مقاله هذا من ردود وإحتجاجات لكنه لا يبالى فقد وجه سهامه إلى قلوب المجاهدين الشرفاء أمثال الشيخ أيمن الظواهرى وإخواننا فى الجزائر من أتباع الفكر السلفى الجهادى , لكن للشهرة ضريبة لابد من آدائها وهى التسلق على ظهور المجاهدين بالطعن فى جهادهم, وهذا فعلا ما حدث, ولعل بداية الحرب على الدكتور أيمن الظواهرى بدأت عندما قدم مناصحة لأهل فلسطين بدأت الأقلام المأجورة تطعن فى جهاد الموحدين الصادقين ، أنا هنا ليس من أجل الدفاع عن الدكتور ايمن وأقولها وبصوت عالى فلسطين ليس حكر عليك يا عصام شاور
فلسطين ليس حكر على حماس وحدها فلسطين قضية الأمة كلهها ولقد بلغ إلى مسامعنا
تطاول عصام شاور على شيخنا الحبيب أيمن الظواهرى
فى مقاله الأخير إن الكاتب الحمساوي عصام شاور من الذين يقولون
ما للظواهرى وما لقضية فلسطين وإن من أفرى الفرى أن يقال أن الشيخ أيمن من المفتنين
فيخرج علينا صنف آخر من أتباع عصام شاور يقول ما لإبن لادن والظواهرى من قضية فلسطين
هذا الصعلوك يقول ما لإ بن لادن ولقضية فلسطين.
نسي أن قضية فلسطين قضية الأمة الإسلامية بأكملها
وليس قضيةحماس وغيرها من الحركات .
فإنه يحق للشيخ أيمن والشيخ أسامة بن لادن أن يتدخلوا فى قضية فلسطين
اذا لم يكن بن لادن من المخولين للتكلم فى قضية فلسطين ؟؟
فمن هم الذين قد خولوا للتكلم بقضية فلسطين
هل هم السكارى والمخمورون!
هل السكارى والمخمورون هم المخولون أن يتكلموا فى قضية فلسطين!!
هل الذين تجرعوا واستمرئوا صديد أفكار الشرق والغرب ثم جائوا يتقيئونه بينا
هم المخولون أن يتكلموا فى قضية فلسطين.
هل الذين نشروا فى ديار المسلمين كتب ماركس و ستالين ولنين وركبوا اليهود على ظهور المسلمون هم المخولين بالتكلم بقضية فلسطين.
حقا إنها سنوات خداعات يصدق فيها الكاذب ويكذب فيها الصادق ويؤتمن فيها الخائن ويخون فيها الامين وينطق فيها الرويبضة الرجل التافه يتكلم فى أمر العامة.
ثم يخرج علينا صنف أخر من المرجفين والحاقدين فى المنتديات
فيقول هل تريدون من الأمة أن تحكم من رجل لا يعيش الا فى الكهوف والجحور والأوكار فى أفغانستان
حسبنا الله ونعم الوكيل
ما أطول ألسنتكم وما أحقركم وما أبردكم
لم أستغرب وأنا أطالع وأشاهد هذه المقالات, فهي على الأقل لن تكون أهم مماكتب فى الصحف والمجلات ,لقد صارت تجارة مربحة تحقق لأصحابها مكاسب مادية ومعنوية مهمة وتخرجهم من الظل الذي أكلت رطوبته كل شيء فيهم حتى ذممهم التي باعوها من أجل رتبة أو وظيفة فى وزارة الإعلام هنا وهناك, فهؤلاء لم يستطيعوا سرق الأضواء ولاحتى إستمالة القراء بمواضيعهم الضعيفة ليجدوا في الطعن بالمجاهدين ضالتهم فيعضوا فيه بملإ أفواههم لعل ذلك يرفع الغبار عن أجسادهم.
لقد كان ولازال سب المجاهدين والطعن فى جهادهم مادة دسمة لمن لهم بطون سمينة أكبر من عقولهم الصغيرة من هؤلاء الحاقدين المرجفين . إنها تجارة مربحة تمولها جهات خاصة لمن يجد في نفسه كل مواصفات النذالة والحقارة, فذلك يخدم مصالح قوم لم يعرفوا المجد يوما ولا حلاوة الإنتصار بطرق مشروعة لينتهوا الى وسائل خسيسة نسيوا أمور العقيدة من ولاء وبراء ووقفوا مع الصليبين فى حربهم ضد الموحدين من أبناء هذا الدين فى تنظيم القاعدة وطالبان والمجاميع الجهادية .
ما شدني الى هذا الحديث, هو رداءة المقال وإنعدام كفاءة صاحبه.فالكاتب عصام شاور يدري تماما خطورة مقاله وعواقب نشره لكنه نشره لشىء ما فى قلبه من حقد دفين وغل على أهل الجهاد, ولنفرض أن ذلك صحيحا أن المجاهدين يقتلون الأبرياء فالدين النصيحة كان واجب عليه مناصحة المجاهدين وليس الطعن فيهم , فأين هي الجرأة والشجاعة التي دفعته الى كتابة هذا المقال؟ أما أنه يريد إثارة الرأي العام فذلك لأ أظنه يخدم مصالح حركته وحزبه الذى تشربه منه فكر الإخوان المسلمين فقط ونسي الكتاب والسنة حسب فهم سلف الأمة . أظن أن كاتبنا هذا لم يتعلم شيئا من أمور العقيدة والولاء والبراء , فكل ما تعلمه قرأه كتب إخوانية معينة وأنا لا أطعن فى الإخوان المسلمين لكن العقيدة السليمة الذى هم عليها المجاهدين الآن رجال العقيدة الذين إذا قيل لهم قال الله قال الرسول صلى الله عليه وسلم قال سمعنا و أطعنا.
إن حقيقة مقال الكاتب عصام شاور لم يأتي من فراغ, فلو لم تكن الشجرة مثمرة لما رموها بالحجارة. لقد مرت سنين على إحتلال العراق وافغانستان إلا أن جدوة الجهاد مستمرة ويقودها أبطال طالبان والقاعدة الذى لا فرق بينهم وقد حاول النيل منه الكثيرون فما كان ذلك, فبدلا من إثارة الناس الى ما هم يكتبون فهم يثيرونهم ضد المجاهدين.
ملاحظة : هذا الرد على الكاتب الحمساوي عصام شاور وليس على الشرفاء من أبناء حركة حماس
فنحن ندرك أن هناك أخوة أصحاب فكر سليم فى حركة حماس وهناك بعض الحاقدين والحزبين .
بقلم العبد الفقير لله تعالى
فلوجة العز ( قناص الأنصار)
مركز الفلوجة للإعلام الجهادي
هيئة الدعم الإعلامى للمجاهدين
إن لم تستحي فأكتب ما شئت
نشر مقالا للكاتب الفلسطيني عصام شاور يمس بالمجاهدين وبالشيخ أيمن الظواهرى خاصة في كل مكوناته بشكل مباشر يحمل توقيع الكاتب عصام شاور الذى يعمل فى المركز الفلسطيني للإعلام . جاء في المقال الكثير من السب والقذف و الطعن فى جهاد أهل التوحيد والجهاد من تنظيم قاعدة الجهاد فى الجزائر وفى أفغانستان وفى العراق وإلصقت العديد من التهم بالمجاهدين من قتل وسفك للدماء والمجاهدين براء من هذه الأفعال ، ولكن للأسف هناك نفوس مريضة تعمل على تشويه سمعة المجاهدين الشرفاء الذين حملوا على عاتقهم نصرة هذا الدين ,إن مقال الكاتب عصام شاور لا يشكل أهمية بقدر ما يسلط الضوء على ظاهرة غريبة وهى الطعن بالمجاهدين وفى جهادهم وجد فيها بعض المرضى وسيلة لشد وسائل الإعلام اليهم حتى يضللوا الناس عن حقيقة هذه الطائفة التى تقاتل فى العراق وأفغانستان بعدما أعدموا كل الوسائل المشروعة من أجل ذلك.
فأمثال الكاتب الحمساوي عصام شاور يساعدون الصليبين فى حربهم ضد المجاهدين
ولعله يعي تمام الوعي ما قد يثيره مقاله هذا من ردود وإحتجاجات لكنه لا يبالى فقد وجه سهامه إلى قلوب المجاهدين الشرفاء أمثال الشيخ أيمن الظواهرى وإخواننا فى الجزائر من أتباع الفكر السلفى الجهادى , لكن للشهرة ضريبة لابد من آدائها وهى التسلق على ظهور المجاهدين بالطعن فى جهادهم, وهذا فعلا ما حدث, ولعل بداية الحرب على الدكتور أيمن الظواهرى بدأت عندما قدم مناصحة لأهل فلسطين بدأت الأقلام المأجورة تطعن فى جهاد الموحدين الصادقين ، أنا هنا ليس من أجل الدفاع عن الدكتور ايمن وأقولها وبصوت عالى فلسطين ليس حكر عليك يا عصام شاور
فلسطين ليس حكر على حماس وحدها فلسطين قضية الأمة كلهها ولقد بلغ إلى مسامعنا
تطاول عصام شاور على شيخنا الحبيب أيمن الظواهرى
فى مقاله الأخير إن الكاتب الحمساوي عصام شاور من الذين يقولون
ما للظواهرى وما لقضية فلسطين وإن من أفرى الفرى أن يقال أن الشيخ أيمن من المفتنين
فيخرج علينا صنف آخر من أتباع عصام شاور يقول ما لإبن لادن والظواهرى من قضية فلسطين
هذا الصعلوك يقول ما لإ بن لادن ولقضية فلسطين.
نسي أن قضية فلسطين قضية الأمة الإسلامية بأكملها
وليس قضيةحماس وغيرها من الحركات .
فإنه يحق للشيخ أيمن والشيخ أسامة بن لادن أن يتدخلوا فى قضية فلسطين
اذا لم يكن بن لادن من المخولين للتكلم فى قضية فلسطين ؟؟
فمن هم الذين قد خولوا للتكلم بقضية فلسطين
هل هم السكارى والمخمورون!
هل السكارى والمخمورون هم المخولون أن يتكلموا فى قضية فلسطين!!
هل الذين تجرعوا واستمرئوا صديد أفكار الشرق والغرب ثم جائوا يتقيئونه بينا
هم المخولون أن يتكلموا فى قضية فلسطين.
هل الذين نشروا فى ديار المسلمين كتب ماركس و ستالين ولنين وركبوا اليهود على ظهور المسلمون هم المخولين بالتكلم بقضية فلسطين.
حقا إنها سنوات خداعات يصدق فيها الكاذب ويكذب فيها الصادق ويؤتمن فيها الخائن ويخون فيها الامين وينطق فيها الرويبضة الرجل التافه يتكلم فى أمر العامة.
ثم يخرج علينا صنف أخر من المرجفين والحاقدين فى المنتديات
فيقول هل تريدون من الأمة أن تحكم من رجل لا يعيش الا فى الكهوف والجحور والأوكار فى أفغانستان
حسبنا الله ونعم الوكيل
ما أطول ألسنتكم وما أحقركم وما أبردكم
لم أستغرب وأنا أطالع وأشاهد هذه المقالات, فهي على الأقل لن تكون أهم مماكتب فى الصحف والمجلات ,لقد صارت تجارة مربحة تحقق لأصحابها مكاسب مادية ومعنوية مهمة وتخرجهم من الظل الذي أكلت رطوبته كل شيء فيهم حتى ذممهم التي باعوها من أجل رتبة أو وظيفة فى وزارة الإعلام هنا وهناك, فهؤلاء لم يستطيعوا سرق الأضواء ولاحتى إستمالة القراء بمواضيعهم الضعيفة ليجدوا في الطعن بالمجاهدين ضالتهم فيعضوا فيه بملإ أفواههم لعل ذلك يرفع الغبار عن أجسادهم.
لقد كان ولازال سب المجاهدين والطعن فى جهادهم مادة دسمة لمن لهم بطون سمينة أكبر من عقولهم الصغيرة من هؤلاء الحاقدين المرجفين . إنها تجارة مربحة تمولها جهات خاصة لمن يجد في نفسه كل مواصفات النذالة والحقارة, فذلك يخدم مصالح قوم لم يعرفوا المجد يوما ولا حلاوة الإنتصار بطرق مشروعة لينتهوا الى وسائل خسيسة نسيوا أمور العقيدة من ولاء وبراء ووقفوا مع الصليبين فى حربهم ضد الموحدين من أبناء هذا الدين فى تنظيم القاعدة وطالبان والمجاميع الجهادية .
ما شدني الى هذا الحديث, هو رداءة المقال وإنعدام كفاءة صاحبه.فالكاتب عصام شاور يدري تماما خطورة مقاله وعواقب نشره لكنه نشره لشىء ما فى قلبه من حقد دفين وغل على أهل الجهاد, ولنفرض أن ذلك صحيحا أن المجاهدين يقتلون الأبرياء فالدين النصيحة كان واجب عليه مناصحة المجاهدين وليس الطعن فيهم , فأين هي الجرأة والشجاعة التي دفعته الى كتابة هذا المقال؟ أما أنه يريد إثارة الرأي العام فذلك لأ أظنه يخدم مصالح حركته وحزبه الذى تشربه منه فكر الإخوان المسلمين فقط ونسي الكتاب والسنة حسب فهم سلف الأمة . أظن أن كاتبنا هذا لم يتعلم شيئا من أمور العقيدة والولاء والبراء , فكل ما تعلمه قرأه كتب إخوانية معينة وأنا لا أطعن فى الإخوان المسلمين لكن العقيدة السليمة الذى هم عليها المجاهدين الآن رجال العقيدة الذين إذا قيل لهم قال الله قال الرسول صلى الله عليه وسلم قال سمعنا و أطعنا.
إن حقيقة مقال الكاتب عصام شاور لم يأتي من فراغ, فلو لم تكن الشجرة مثمرة لما رموها بالحجارة. لقد مرت سنين على إحتلال العراق وافغانستان إلا أن جدوة الجهاد مستمرة ويقودها أبطال طالبان والقاعدة الذى لا فرق بينهم وقد حاول النيل منه الكثيرون فما كان ذلك, فبدلا من إثارة الناس الى ما هم يكتبون فهم يثيرونهم ضد المجاهدين.
ملاحظة : هذا الرد على الكاتب الحمساوي عصام شاور وليس على الشرفاء من أبناء حركة حماس
فنحن ندرك أن هناك أخوة أصحاب فكر سليم فى حركة حماس وهناك بعض الحاقدين والحزبين .
بقلم العبد الفقير لله تعالى
فلوجة العز ( قناص الأنصار)
مركز الفلوجة للإعلام الجهادي
هيئة الدعم الإعلامى للمجاهدين
تعليق