إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الاحداث الميدانية والسياسية لهذا اليوم السبت24 / 01 / 2009

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الاحداث الميدانية والسياسية لهذا اليوم السبت24 / 01 / 2009

    بسم الله الرحمن الرحيم



    بسم الله نبدا بالصلاة على افضل خلق الله



    الهم صلى على افضل خلق الله سيدنا وحبيبنا وشفيعنا وقائدنا وقدتوتنا المبعوث بالحق رحمة للعالميين محمد ابن عبد الله عليه افضل الصلاة والتسليم وعلى اله وصحبه واجمعيين
    قال أبو زرعة رحمه الله:
    (( إذا رأيت الرجل ينتقص أحداً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فاعلم أنه زنديق ، لأن الرسول صلى الله عليه وسلم عندنا حق ، والقرآن حق ، وانما أدى الينا هذا القرآن والسنن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وانما يريدون أن يجرحوا شهودنا ليبطلوا الكتاب والسنة ، والجرح بهم أولى ، وهم زنادقة ))
    22:2

  • #2
    قال أبو زرعة رحمه الله:
    (( إذا رأيت الرجل ينتقص أحداً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فاعلم أنه زنديق ، لأن الرسول صلى الله عليه وسلم عندنا حق ، والقرآن حق ، وانما أدى الينا هذا القرآن والسنن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وانما يريدون أن يجرحوا شهودنا ليبطلوا الكتاب والسنة ، والجرح بهم أولى ، وهم زنادقة ))
    22:2

    تعليق


    • #3
      وفد «حماس» يصل إلى القاهرة واتصالات مصرية مع الفصائل تمهيداً للحوار::







      وصل إلى القاهرة أمس وفد من حركة «حماس» من الداخل ضم أيمن طه وجمال أبو هاشم وصلاح البردويل، على أن يلحق بهم اليوم وفد الخارج المشكل من عماد العلمي ومحمد نصر. وقالت مصادر مصرية مطلعة إن المحادثات التي تجريها القاهرة مع وفد «حماس» ستبدأ الاحد المقبل.

      وعلمت «الحياة» أن القاهرة تجري اتصالات واسعة مع عدد من الفصائل والقوى الوطنية الفلسطينية لدعوتها إلى القاهرة لإجراء محادثات تمهد لعقد حوار فلسطيني - فلسطيني. ورجحت مصادر مطلعة أن يصل وفد من حركة «الجهاد الاسلامي» إلى القاهرة خلال الأيام القليلة المقبلة عقب مغادرة وفد «حماس» القاهرة.

      من جانبه، قال مصدر مسؤول في «حماس» لـ «الحياة» إن حركته ترحب بجهود المصالحة التي تقوم بها مصر تمهيداً للحوار الفلسطيني - الفلسطيني بغرض إنهاء حال الانقسام وإعادة اللحمّة الفلسطينية، وأضاف: «حماس لا تعترض على الحوار، وليست لديها شروط، لكن من يريد المصالحة يجب أن يمهد لها». وقال: «اذا كانت السلطة والرئيس محمود عباس (أبو مازن) معنيان تماماً بإجراء مصالحة حقيقية، يجب أن يبادرا بإطلاق المعتقلين في سجون السلطة في الضفة الغربية».

      وعلى صعيد المحادثات التي سيتناولها وفد الحركة في القاهرة غداً، قال: «التهدئة وتشغيل المعابر ومن ثم المصالحة، كل هذه موضوعات ستكون مطروحة في أجندة اللقاء». ولفت إلى أن الحركة ستبحث مع المسؤولين المصريين الخروق الاسرائيلية لوقف اطلاق النار والتي وقعت مرات منذ إعلان وقف اسرائيل لإطلاق النار من جانبها، وقال: «مثل هذه الخروق لا تشكل ضغطاً على الحركة للقبول بشروط أو الرضوخ لاملاءات»، مشدداً على أن الحركة تتمسك باتفاق تهدئة لمدة عام.

      وعن القوة التي يملكونها لفرض موقفهم في ضوء قوة الردع الاسرائيلية في البحر والجو، قال: «نملك قوة الصمود». وشدد على ضرورة تشغيل إسرائيل للمعابر، مؤكداً أن الافراج عن الجندي الاسرائيلي غلعاد شاليت لن يتم إلا وفقاً لصفقة تبادل الأسرى، مؤكداً رفض الشروط الاسرائيلية. واوضح أن «تشغيل المعابر قضية غير مرتبطة بشاليت، ولن نقبل على الاطلاق بربطها بشاليت».

      وفي سياق مماثل، قال أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير ياسر عبدربه إن وفد القوى والفصائل المشاركة في منظمة التحرير سيتوجه الى القاهرة غدا لبحث موضوع التهدئة.

      وقال طه لـ «الحياة» في غزة إن اللقاءات مع المسؤولين المصريين «تأتي استكمالاً للقاءات سابقة»، واصفاً هذه اللقاءات بأنها «ستكون حاسمة». واضاف ان «جدول أعمال اللقاءات يتضمن ثلاث قضايا هي التهدئة، ورفع الحصار وفتح المعابر بما فيها معبر رفح».

      ونفى أن يكون ملف الحوار الوطني الفلسطيني مطروحاً على مائدة البحث أثناء الجولة الراهنة من المباحثات، وقال: «لم نبلغ من المسؤولين المصريين أن هذا الملف مطروح للنقاش في هذه اللقاءات».

      كما نفى أن يكون هناك أي ترتيبات لعقد لقاءات أو اجراء اتصالات مع قياديين من حركة «فتح» أو مسؤولين في السلطة الفلسطينية أثناء وجودهم في القاهرة.

      من جانبه، اعرب الناطق باسم الحكومة المقالة في غزة طاهر النونو عن أمله في حديث لـ «الحياة» عن «تمخض اللقاءات عن نتائج ايجابية». وأضاف: «معنيون بتثبيت التهدئة، وانهاء الحصار، وفتح المعابر، خصوصاً معبر رفح». وعن معبر رفح، جدد النونو التأكيد على موقف «حماس» الداعي للتعاون مع الرئاسة الفلسطينية في كيفية ادارة المعبر.

      وعن منع التهريب عبر الحدود من مصر الى القطاع، قال النونو: «الحكومة لا علاقة لها بالتهريب»، مؤكداً أن اسرائيل «كانت تحتل القطاع طوال 38 عاماً ولم تستطع انهاء ظاهرة التهريب عبر الحدود».

      وختم بالقول إن «الرئيس الراحل ياسر عرفات وخلفه الرئيس محمود عباس لم يتمكنا من انهاء الظاهرة».
      قال أبو زرعة رحمه الله:
      (( إذا رأيت الرجل ينتقص أحداً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فاعلم أنه زنديق ، لأن الرسول صلى الله عليه وسلم عندنا حق ، والقرآن حق ، وانما أدى الينا هذا القرآن والسنن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وانما يريدون أن يجرحوا شهودنا ليبطلوا الكتاب والسنة ، والجرح بهم أولى ، وهم زنادقة ))
      22:2

      تعليق


      • #4
        الجهاد الإسلامي: المواقف الأمريكية ليست مفاجئة لنا وإنما هي صفعة للمراهنين عليها


        إسرائيل" تستحدث "غوانتنامو" لمعتقلي عدوانها على غزة في النقب
        قال أبو زرعة رحمه الله:
        (( إذا رأيت الرجل ينتقص أحداً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فاعلم أنه زنديق ، لأن الرسول صلى الله عليه وسلم عندنا حق ، والقرآن حق ، وانما أدى الينا هذا القرآن والسنن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وانما يريدون أن يجرحوا شهودنا ليبطلوا الكتاب والسنة ، والجرح بهم أولى ، وهم زنادقة ))
        22:2

        تعليق


        • #5
          غزة تفرض تعديل معاهدة كامب ديفيد: ١٥٠٠ جنـدي مصـري إضافي إلى رفـح ::





          تسارعت وتيرة الحركة الدبلوماسية لوضع الأسس العسكرية والسياسية لاستكمال الحرب الاسرائيلية على غزة، حيث أعلنت تل أبيب، أمس، استعدادها للموافقة على طلب تقدمت به مصر لزيادة عديد قواتها المرابطة على الحدود مع القطاع، ما يستدعي تعديلاً في اتفاق السلام الموقع بين الجانبين، فيما أعلنت باريس أنها سترسل فرقاطة الى سواحل غزة للمساهمة في عمليات منع التهريب.

          وذكرت مصادر في الحكومة الإسرائيلية أن الدولة العبرية ستستجيب لطلب مصري بمضاعفة عديد قوات الأمن المصرية المرابطة على محور فيلادلفي إلى نحو ١٥٠٠ جندي، مشيرة إلى أنّ القاهرة تطالب بزيادة هذه القوات إلى ثلاثة أضعاف ليصل عديدها إلى ٢٢٥٠ جندياً.

          وأشارت المصادر إلى أنّ هذا القرار جاء في أعقاب اجتماع مصغر عقده رئيس الوزراء الإسرائيلي ايهود أولمرت ووزيرا الدفاع ايهود بارك والخارجية تسيبي ليفني للبحث في نتائج المحادثات التي أجراها المستشار السياسي والأمني في وزارة الدفاع عاموس جلعاد مع رئيس جهاز المخابرات المصرية عمر سليمان في القاهرة أمس الأول.

          ولفتت الإذاعة العامة الإسرائيلية إلى أنّ الاجتماع تناول أيضاً »السبل الكفيلة بتنفيذ الترتيبات الخاصة بمنع تهريب الأسلحة إلى غزة«، موضحة أنّ هذه الترتيبات تنصب بالدرجة الأولى على »الأنظمة الميدانية والوسائل التي من المقرر أن تتخذها مصر لمنع عمليات التهريب«. وبحسب المصادر فإنّ إسرائيل لم تقرر بعد بشأن العدد النهائي، كما أنه ليس واضحاً بعد ما إذا كانت هذه الزيادة ستكون في إطار تعديل لاتفاقية السلام، أم أنها ستبقى في إطار »اتفاق صامت«، علماً أن هذا الأمر يقتضي مصادقة الحكومة والكنيست عليه، كونه يتعلق بإعادة فتح اتفاق كامب ديفيد للسلام الموقع بين الدولتين.

          وفي السياق ذكرت صحيفة »هآرتس« أن مصر قامت فعلاً بإدخال قوات نظامية من الجيش المصري إلى منطقة الحدود مع قطاع غزة في رفح، بالرغم من أن بنود اتفاقية السلام مع إسرائيل تمنع ذلك. وأضافت أن مصر قامت، قبل أسابيع، بنشر المزيد من قوات الشرطة في المنطقة، ووحدات صغيرة من الجيش.

          ونقلت الصحيفة عن مصادر في رفح أن القوة المصرية الجديدة يصل قوامها إلى ١٢٠٠ جندي، تتركز أساسا في رفح، على بعد كيلومترات من المعبر الحدودي، في حين تقوم قوات الشرطة المصرية المنتشرة على مداخل رفح بمنع الدخول إلى المدينة سوى لسكانها فقط.

          وبحسب الإذاعة الإسرائيلية فإنّ ثمة انطباعا لدى إسرائيل بأن »مصر قررت العمل بصورة حثيثة من أجل التصدي للتهريب«، فيما أشارت صحيفة »جيروزاليم بوست« أنّ الحديث يدور الآن حول آلية تتضمن ثلاثة عناصر هي التعاون الاستخباراتي والتقنيات التي يمكن اعتمادها لكشف الأنفاق وتعزيز قوات الأمن المصرية على طول الحدود.

          وفي هذا الإطار، ذكرت الإذاعة الإسرائيلية أنّ قوات مصرية تتلقى تدريبات في ولاية تكساس الأميركية على استخدام أجهزة الكترونية لاكتشاف الأنفاق وعمليات تهريب السلاح، فيما نقل موقع »وورد نت ديلي« الأميركي عن مسؤولين مصريين أنّ »فريقاً من الخبراء الأميركيين وصل إلى سيناء لمساعدة قوات الأمن المصرية على اكتشاف مواقع الأنفاق المنتشرة على الحدود«.

          يأتي ذلك، في وقت ذكرت »هآرتس« ان باراك سيطلب من الحكومة الإسرائيلية غداً السماح له بالقيام بزيارة سريعة إلى الولايات المتحدة، وذلك لإجراء محادثات بشأن الوضع في غزة مع وزير الدفاع الأميركي روبرت غيتس، وربما مع وزيرة الخارجية هيلاري كلينتون.

          إلى ذلك، أعلنت الرئاسة الفرنسية أنّ باريس سترسل فرقاطة عسكرية، تضم عددا من الطوافات، للقيام بدوريات قبالة شواطئ غزة. وجاء في بيان أصدره مكتب الرئيس نيكولا ساركوزي أنّ »الأكثر إلحاحاً في الوقت الحاضر هو تثبيت وقف إطلاق النار، وهذا الأمر يتطلب القيام بمهام إنسانية، إلى جانب منع تهريب الأسلحة، وإعادة فتح المعابر مع غزة بشكل دائم، وإعادة إعمار (القطاع) وتحقيق المصالحة الفلسطينية«.

          ودعا البيان إلى تعاون واسع بين الإدارة الأميركية الجديدة والاتحاد الأوروبي للبحث في الخطوات الواجب تطبيقها في ما يتعلق بمواجهة تهريب الأسلحة من البر والبحر، مشيراً إلى أنّ هذه الجهود يجب أن تترافق مع »فتح معبر رفح الحدودي بشكل كامل وشامل وإعادة تفعيل نقاط التفتيش على معبر رفح تحت إشراف المراقبين الأوروبيين«.

          إلى ذلك، وصل إلى القاهرة وفد من حركة حماس ضم النائب صلاح البردويل والقياديين جمال أبو هاشم وأيمن طه وإبراهيم أبو رزقة وأنس درويش، وحسام جمال عبر معبر رفح. وقال المتحدث باسم حماس فوزي برهوم إنّ الزيارة تهدف إلى »استكمال النقاش مع القيادة المصرية حول تحقيق أهداف شعبنا برفع الحصار وفتح المعابر بما فيهــا معــبر رفــح الحدودي«، إضافة إلى قضية الفلسطينيين الذين جرى اعتقالهم خلال العمليات الإسرائيلية في غزة.

          وكان أيمن طه أوضح قبيل مغادرته غزة أنّ »الوفد سيستكمل مشاوراته مع القيادة المصرية حول وقف تثبيت إطلاق النار«، فيما يتوقع أن ينضم إلى المحادثات ممثلون عن حماس في دمشق. ويجري المسؤولون المصريون، ابتداء من يوم غد، سلسلة من اللقاءات المنفصلة مع فصائل المقاومة بشأن الوضع في غزة وإنجاح المصالحة الفلسطينية، فيما ذكرت مصادر مصرية أنّ القاهرة تفضل أن تناقش مسألة تثبيت وقف إطلاق النار مع حماس وحدها.

          وفي غزة، بدأت الحياة تعود تدريجياً بعد أسبوع على وقف النار، حيث عادت الحركة إلى الشوارع والأسواق، فيما فتحت معظم المدارس أبوابها، في وقت شارك العديد من فلسطينيي القطاع في أول صلاة جمعة تلي العدوان في العراء، بعدما أسفر العدوان عن تدمير ٤١ مسجداً بشكل كامل إضافة إلى عشرات المساجد التي تضررت جزئياً، وذلك حسبما أعلنت وزارة الأوقاف في الحكومة الإسرائيلية المقالة.

          وفي السياق، أعلن مدير عمليات وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين »اونروا« في غزة جون غينغ ان إسرائيل دمرت البنى التحتية للدولة الفلسطينية المقبلة أكثر من تلك العائدة لحركة حماس. وقال »ينبغي تحديد المسؤوليات حول الأسباب التي دفعت الجيش الإسرائيلي إلى ضرب البنى التحتية للدولة الفلسطينية أكثر من البنى التحتية العسكرية«، موضحاً أنّ التدمير الذي خلفه الهجوم الإسرائيلي طاول البنى التحتية لـ»الدولة الفلسطينية المقبلة« وكذلك النسيج الصناعي في قطاع غزة، وليس المنازل فحسب.

          إلى ذلك، ذكرت مصادر دبلوماسية في نيويورك أنّ الولايات المتحدة، وبتأييد من بريطانيا، تمارس ضغوطا داخل مجلس الأمن الدولي لمنع مفوضة »الاونروا« في غزة كارين أبو زيد، ووكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية جون هولمز، من تقديم شهادة علنية عن الموقف في غزة، وذلك في جلسة يعقدها المجلس يوم الثلاثاء المقبل.

          وقال مصدر دبلوماسي من دولة عضو في مجلس الأمن لـ»السفير«، ان دولا عديدة في المجلس تصر على أن تكون الجلسة مفتوحة، وتحديدا ليبيا وفيتنام وروسيا والصين وتركيا، بينما تضغط الولايات المتحدة وبريطانيا لأن تكون الجلسة مغلقة، وذلك بزعم منح حرية أكبر لكارين أبو زيد وهولمز للحديث عن الموقف على الأرض.

          ووفقا للمصدر الدبلوماسي، فإنه بينما تطالب ليبيا بأن تتم دعوة ممثلي فلسطين وإسرائيل للمشاركة في الجلسة المفتوحة، فإن فرنسا التي ترأس المجلس للشهر الحالي، تحاول التوصل الى تسوية يتم بمقتضاها السماح لهولمز فقط بالحديث في جلسة مفتوحة، ثم يتم تحويلها الى مغلقة لإجراء مشاورات بين أعضاء المجلس.

          كما قد لا تتمكن أبو زيد من الحضور وذلك بسبب ارتباطها بموعد مسبق للقاء الملك السعودي عبد الله، وإن كانت مصادر في »الأونروا« قالت لـ»السفير« إنها تحاول تعديل ذلك الموعد للحاق باجتماع مجلس الأمن يوم الثلاثاء. وأضافت هذه المصادر أن أبو زيد ووكالة »الأونروا« تتعرضان لضغوط كبيرة من قبل الولايات المتحــدة لإقنــاعهما بأن يطلبا بأن تكــون الجلسـة مغلقة.

          ويأتي الاجتماع في وقت يلف الغموض دعوة الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون للتحقيق في الاعتداءات التي تعرضت لها مقرات الأمم المتحدة في غزة ومحاسبة المسؤول عنها. وبينما أشارت المتحدثة باسمه إلى أنه يطالب بتحقيق قضائي دولي مستقل، يبدو أن الأمور استقرت الآن على انتظار نتائج تحقيقات داخلية تجريها إسرائيل، وكذلك النتائج التي سيصل لها وفد رفيع المستوى من مجلس حقوق الإنسان من المتوقع أن يزور القطاع قريبا.
          قال أبو زرعة رحمه الله:
          (( إذا رأيت الرجل ينتقص أحداً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فاعلم أنه زنديق ، لأن الرسول صلى الله عليه وسلم عندنا حق ، والقرآن حق ، وانما أدى الينا هذا القرآن والسنن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وانما يريدون أن يجرحوا شهودنا ليبطلوا الكتاب والسنة ، والجرح بهم أولى ، وهم زنادقة ))
          22:2

          تعليق


          • #6
            فوزي برهوم : وفد حماس في القاهرة سيبحث ملف الجندي المخطوف غلعاد شاليط



            غزة تفرض تعديل معاهدة كامب ديفيد: ١٥٠٠


            فلسطينيون «دروعاً بشرية» للجيش الإسرائيلي في غزة



            نص اتفاق رايس ـ ليفني حول "التهريب" إلى غزة



            مصادر: الكشف عن تورط ضباط من الأجهزة السابقة بتقديم معلومات للاحتلال خلال الحرب


            التظاهرات التركية لأجل غزة لفتت أنظار العرب والغرب



            عائلة السموني .. أطفالها يعدون الاحتلال بالانتقام وإن طال الزمن!!



            مجهولون يفجرون سيارة الدكتور قاسم في نابلس


            كتلة الأغلبية البرلمانية الفلسطينية تنادي بتشكيل "لجنة محايدة" لإعمار غزة
            قال أبو زرعة رحمه الله:
            (( إذا رأيت الرجل ينتقص أحداً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فاعلم أنه زنديق ، لأن الرسول صلى الله عليه وسلم عندنا حق ، والقرآن حق ، وانما أدى الينا هذا القرآن والسنن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وانما يريدون أن يجرحوا شهودنا ليبطلوا الكتاب والسنة ، والجرح بهم أولى ، وهم زنادقة ))
            22:2

            تعليق


            • #7
              "أوباما" يطلب من العاهل السعودي المساعدة في منع تهريب الأسلحة إلى غزة::






              قال البيت الأبيض إن الرئيس الأمريكي باراك أوباما حث العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز أمس الجمعة على المساعدة في الجهود الدولية لمنع تهريب الأسلحة إلى قطاع غزة.



              وأجرى أوباما اتصالا هاتفيا مع الملك عبد الله في إطار الاتصالات المستمرة التي يجريها مع قادة العالم بعد عدة أيام من أداء القسم وتسلم مهام منصبه.



              وقال البيت الأبيض إن أوباما وعبد الله بحثا العلاقات الثنائية حيث أعرب أوباما عن شكره للعاهل السعودي على جهوده في عملية السلام بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي والدعم الإنساني للفلسطينيين
              قال أبو زرعة رحمه الله:
              (( إذا رأيت الرجل ينتقص أحداً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فاعلم أنه زنديق ، لأن الرسول صلى الله عليه وسلم عندنا حق ، والقرآن حق ، وانما أدى الينا هذا القرآن والسنن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وانما يريدون أن يجرحوا شهودنا ليبطلوا الكتاب والسنة ، والجرح بهم أولى ، وهم زنادقة ))
              22:2

              تعليق


              • #8
                ::
                فرقاطة فرنسية حاملة مروحيات ستشارك في "مكافحة تهريب الاسلحة" قبالة غزة::

                اعلنت الرئاسة الفرنسية في بيان ان فرقاطة فرنسية حاملة مروحيات ستنشر في المياه الدولية قبالة غزة للمشاركة في مكافحة تهريب الاسلحة، بطلب من الرئيس نيكولا ساركوزي.



                وجاء في بيان الرئاسة الفرنسية ان هذا الانتشار الذي سيتم بالتعاون مع اسرائيل ومصر يندرج في اطار "التحركات العاجلة لمكافحة تهريب الاسلحة الى غزة" التي طلب الرئيس ساركوزي من وزيري الخارجية والدفاع الفرنسيين اتخاذها.



                واضاف البيان "بنتيجة زيارتيه الى الشرق الاوسط اللتين سمحتا بوضع المبادرة الفرنسية-المصرية لوقف اطلاق النار والانسحاب الاسرائيلي من غزة موضع التطبيق" لا يزال الرئيس ساركوزي "مصمما على مواصلة جهود السلام مع كل الشركاء".



                وتابع ان الامر الملح الان "هو تعزيز وقف اطلاق النار الحالي الامر الذي يمر عبر التحرك الانساني، ووقف تهريب الاسلحة كليا الى غزة واعادة فتح المعابر بشكل دائم واعادة البناء والمصالحة الفلسطينية".
                قال أبو زرعة رحمه الله:
                (( إذا رأيت الرجل ينتقص أحداً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فاعلم أنه زنديق ، لأن الرسول صلى الله عليه وسلم عندنا حق ، والقرآن حق ، وانما أدى الينا هذا القرآن والسنن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وانما يريدون أن يجرحوا شهودنا ليبطلوا الكتاب والسنة ، والجرح بهم أولى ، وهم زنادقة ))
                22:2

                تعليق


                • #9
                  حماد : حماس لم تتضرر ولديها من السبل والطرق ما يجبرهم على فتح معبر رفح



                  المبعوث الأميركي الجديد "جورج ميتشل" إلى الشرق الأوسط الأسبوع المقبل



                  "بي بي سي" ترفض بث استغاثة لصالح غزة



                  غينغ: غضب الغزيين يتزايد جراء العدوان وشكوكهم كبيرة في العدالة الدولية



                  باراك" يتوجه الى واشنطن الثلاثاء لبحث التنسيق الأمني في مرحلة "ما بعد غزة"
                  قال أبو زرعة رحمه الله:
                  (( إذا رأيت الرجل ينتقص أحداً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فاعلم أنه زنديق ، لأن الرسول صلى الله عليه وسلم عندنا حق ، والقرآن حق ، وانما أدى الينا هذا القرآن والسنن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وانما يريدون أن يجرحوا شهودنا ليبطلوا الكتاب والسنة ، والجرح بهم أولى ، وهم زنادقة ))
                  22:2

                  تعليق


                  • #10
                    مفاوضات (ماراثونية) برعاية مصرية - فرنسية - المانية لانجاز صفقة لتبادل الاسرى

                    تعليق


                    • #11
                      خسائر القطاع الزراعي تتجاوز الـ (100) مليون دولار ..ورفع دعوى قضائية قريبا



                      كشف د. محمد الأغا وزير الزراعة، عن تقديرات أولية توصلت لها وزارته التي تُحصي خسائر القطاع الزراعي، مؤكداً أن الرقم يتجاوز الـ (100) مليون دولار، فيما ستعلن الوزارة الأرقام النهائية خلال مؤتمر صحفي تعقده غدا.



                      وذكر الأغا ، أن الحكومة الفلسطينية قررت تعويض جميع المتضررين، مشيراً إلى أن وزارة الزراعة بدأت بإعداد قوائم بأسماء المزارعين الذين تم تدمير منازلهم وقتل أسرهم بالكامل، واقتلاع أشجارهم التي يتجاوز عمر البعض منها عمر دولة الاحتلال.



                      وأفاد أن المعونة العاجلة لتلك الأسر قدمتها لهم الحكومة وتبلغ قيمتها 5 آلاف دولار والأولوية هنا للعائلات التي دون مأوى، أما الأولوية في التعويض بالنسبة لقطاع الزراعة، نالها الإنتاج الحيواني ومن ثم النباتي، وذلك بسبب استهداف مزارع الدواجن والمواشي واللحوم البيضاء، من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي التي دمرت معظمها ما أدى إلى نقص حاد فيها وبالتالي ارتفاع أسعارها.



                      وبين الوزير أن توغلات جيش الاحتلال في قطاع غزة، عبر المحاور الأربعة أو الخمسة التي دخلوا منها، كانت من المناطق الزراعية، ما أدى إلى تدمير عشرات آلاف الأشجار، ومعظم مزارع الإنتاج الحيواني، إضافة إلى مئات الآبار، والبنى التحتية الزراعية من أنابيب ري ودفيئات وبرك مياه، وقال:"المناطق الحدودية سيما الشرقية أصبحت قاحلة ومتصحرة".



                      وأعرب الوزير عن قلقه من وجود بعض الصواريخ التي كان يلقيها جيش الاحتلال على المناطق الزراعية ومخلفاتها في تلك الأراضي، عدا عن قلقه بشأن بعض تلك الصواريخ التي لم تنفجر بعد والتي يصعُب الكشف عنها والتعامل معها بسبب نقص القدرات والإمكانات الموجودة.



                      وفي سياق متصل، حذر الأغا من وصفهم بـ"الطابور الخامس" من التدخل في العمل الإحصائي الحكومي، مهدداً هؤلاء بالضرب بيد من حديد إن لم يكفوا عما يقومون به، موضحاً أن المعني من حديثه هي "جهات" تدعي أنها تمثل حكومة رام الله.



                      وشدد على ضرورة أن تصل المساعدات للمواطنين المتضررين بشكل مباشر دون تدخل من أي جهة حكومية أو مؤسساتية، ملفتاً إلى أن "البعض" يريد استغلال ذلك لتحقيق أغراض سياسية، وقال:" الحالة الإنسانية أولى ولا وقت للمناكفات".



                      وتابع:" منازل المتضررين سوف نعيد بناءها بمساعدة الشعوب العربية"، مشيراً إلى أن معظم المساعدات التي وصلت غزة، هي مساعدات انسانية _طبية وغذائية_ اما القطاع الزراعي بحاجة لأموال وهذه لم تصل بعد.



                      وتحدث الأغا عن وجود ملايين الدولارات من التبرعات سوف تصل قريبا، موضحا أنها ستصل من خلال قنوات نزيهة ولن نسمح للمتصيدين في المياه العكرة من جمعيات ومؤسسات بالعبث".



                      وتابع:"هذه معركة أخرى، بعد فشل الاحتلال ومن والاه بدأت المعركة المهمة وهي فك الحصار وفتح المعابر.. ليست سهلة"، متأملاً أنه وكما ساندت الأمة العربية والإسلامية، قطاع غزة في كسر شوكة الاحتلال الإسرائيلي و"المنافقين" الذين يعملون معه، سوف تعمل على كسر شوكة الأنظمة العربية القليلة التي تشترك في حصار غزة, على حد قوله.



                      وفي ختام حديثه، أشار الوزير الأغا إلى أن المستشار القانوني في وزارته يُهيئ لرفع قضايا على (إسرائيل) بالتعاون مع مؤسسات حقوقية وإنسانية دولية، موضحاً أنهم دعوا تلك المؤسسات لزيارة غزة والاطلاع على حجم هذا التدمير.
                      قال أبو زرعة رحمه الله:
                      (( إذا رأيت الرجل ينتقص أحداً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فاعلم أنه زنديق ، لأن الرسول صلى الله عليه وسلم عندنا حق ، والقرآن حق ، وانما أدى الينا هذا القرآن والسنن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وانما يريدون أن يجرحوا شهودنا ليبطلوا الكتاب والسنة ، والجرح بهم أولى ، وهم زنادقة ))
                      22:2

                      تعليق

                      يعمل...
                      X