تويت
الشورى الاخباري/
تتوجه الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة الأحد القادم إلى العاصمة المصرية القاهرة في إطار دعوة وجهتها مصر للقوى والفصائل لمناقشة آلية تثبيت وقف إطلاق النار للتوصل لتهدئة معلنة مع إسرائيل, بالإضافة للشروع في حوار فلسطيني فلسطيني داخلي ينهي حالة الانقسام بين شطري الوطن.
ومحاولة إعادة إعمار ما دمره الاحتلال الإسرائيلي خلال حربه على قطاع غزة.
وقالت مصادر فلسطينية مطلعة اليوم, ان مصر دعت الفصائل والقوى الفلسطينية في قطاع غزة للاجتماع يوم الأحد القادم في القاهرة لمناقشة وقف إطلاق النار والتوصل لتهدئة شاملة, بالإضافة لمناقشة الحوار الفلسطيني الفلسطيني.
وأكدت المصادر في تصريح صحفي " أن القاهرة مهتمة بمشاركة الفصائل الفلسطينية كافة وليس التفرد بأحد على حساب أحد ".
مشيرة إلى ان الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة تسعى حالياً لان تكون التهدئة شاملة للضفة الغربية وقطاع غزة وأن تتوفر ضمانات جادة لرفع الحصار وفتح المعابر لضمان إنجاح وقف إطلاق النار .
وأوضحت المصادر أن اجتماع الفصائل مع المسؤولين المصرين في القاهرة سيتناول الحوار الفلسطيني الفلسطيني الداخلي لإنهاء حالة الانقسام وقضايا الإعمار في قطاع غزة عقب الحرب الإسرائيلية وتثبيت وقف إطلاق النار والتوصل لتهدئة .
وفي سياق أخر توقعت المصادر الفلسطينية ان تتم انتخابات تشريعية ورئاسية بعد ستة أشهر من خلال التوصل لاتفاق ينهي الانقسام الداخلي, قائلة أن موضوع ولاية الرئيس عباس قد إنتهى وقد وضعته حماس خلف ظهرها, ولا يتمكن الحديث حالياً عنها.
وكان رئيس الهيئة الأمنية والسياسية في وزارة الجيش الإسرائيلي عاموس غيلعاد أنهى زيارته لمصر التي أجرى خلالها محادثات مكثفة لمدة حوالي 5 ساعات مع مدير المخابرات العامة اللواء عمر سليمان, لمناقشة تثبيت وقف إطلاق النار.
تتوجه الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة الأحد القادم إلى العاصمة المصرية القاهرة في إطار دعوة وجهتها مصر للقوى والفصائل لمناقشة آلية تثبيت وقف إطلاق النار للتوصل لتهدئة معلنة مع إسرائيل, بالإضافة للشروع في حوار فلسطيني فلسطيني داخلي ينهي حالة الانقسام بين شطري الوطن.
ومحاولة إعادة إعمار ما دمره الاحتلال الإسرائيلي خلال حربه على قطاع غزة.
وقالت مصادر فلسطينية مطلعة اليوم, ان مصر دعت الفصائل والقوى الفلسطينية في قطاع غزة للاجتماع يوم الأحد القادم في القاهرة لمناقشة وقف إطلاق النار والتوصل لتهدئة شاملة, بالإضافة لمناقشة الحوار الفلسطيني الفلسطيني.
وأكدت المصادر في تصريح صحفي " أن القاهرة مهتمة بمشاركة الفصائل الفلسطينية كافة وليس التفرد بأحد على حساب أحد ".
مشيرة إلى ان الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة تسعى حالياً لان تكون التهدئة شاملة للضفة الغربية وقطاع غزة وأن تتوفر ضمانات جادة لرفع الحصار وفتح المعابر لضمان إنجاح وقف إطلاق النار .
وأوضحت المصادر أن اجتماع الفصائل مع المسؤولين المصرين في القاهرة سيتناول الحوار الفلسطيني الفلسطيني الداخلي لإنهاء حالة الانقسام وقضايا الإعمار في قطاع غزة عقب الحرب الإسرائيلية وتثبيت وقف إطلاق النار والتوصل لتهدئة .
وفي سياق أخر توقعت المصادر الفلسطينية ان تتم انتخابات تشريعية ورئاسية بعد ستة أشهر من خلال التوصل لاتفاق ينهي الانقسام الداخلي, قائلة أن موضوع ولاية الرئيس عباس قد إنتهى وقد وضعته حماس خلف ظهرها, ولا يتمكن الحديث حالياً عنها.
وكان رئيس الهيئة الأمنية والسياسية في وزارة الجيش الإسرائيلي عاموس غيلعاد أنهى زيارته لمصر التي أجرى خلالها محادثات مكثفة لمدة حوالي 5 ساعات مع مدير المخابرات العامة اللواء عمر سليمان, لمناقشة تثبيت وقف إطلاق النار.
تعليق