محمود الزهار القيادي في حركة المقاومة الإسلامية حماس، وجود أي سيناريو لمقايضة ضمه إلى مجلس الأمن القومي الفلسطيني بقبول 'حماس' بقاء النائب محمد دحلان عضواً فيه.
ووصف النائب الزهار في تصريحات له هذه المعلومات بأنها 'ليست إلا محاولة يائسة للتشكيك في مصداقية حماس ومبادئها السياسية'.
وكانت معلومات مجهولة المصدر أشيعت حول وجود سيناريوهات مقترحة لحل الخلاف بين الرئاسة وحركة 'حماس'، حول الموقف من تعيين النائب محمد دحلان مستشاراً للرئيس عباس للأمن القومي، من بينها أن يتم تعيين الزهار عضواً بمجلس الأمن القومي على اعتبار أنه كان وزيراً في الحكومة السابقة، وهو الآن بدون حقيبة، في مقابل بقاء دحلان فيه.
وقال الزهار :'هذا السيناريو تطرحه بعض الجهات المعروفة للتشكيك في مبدئية التعيين، وتصوير الأمر كما لو أنه محاصصة أو منافسة، والصورة غير ذلك تماما'.
و أوضح أن حركته أعدت مذكرة قانونية عبر المجلس التشريعي، أكدت فيها أن الجمع بين مسؤولية تشريعية وأخرى تنفيذية لا يجوز إلا في حالة الوزارة، مضيفاً 'لا يمكن أن نتناقض مع أنفسنا على الإطلاق'.
على صعيد آخر؛ جدد د. الزهار موقف 'حماس' من التحذيرات بحل الحكومة فيما لو استمر الحصار، وقال: ' هذه التحذيرات مسئولة و ما معنى أن تسقط الحكومة وتبقى الرئاسة؟'.
وأضاف: 'لا بديل عن حكومة الوحدة الوطنية إلا حكومة حماس أو الحكومة الحالية؛ لأنه في حال سقوط هذه الحكومة و قدوم حكومة من فتح، لا تستطيع أن تحصل على الأغلبية، فلا وجود لأي مبرر لبقاء السلطة إذا سقطت الحكومة'.
ووصف النائب الزهار في تصريحات له هذه المعلومات بأنها 'ليست إلا محاولة يائسة للتشكيك في مصداقية حماس ومبادئها السياسية'.
وكانت معلومات مجهولة المصدر أشيعت حول وجود سيناريوهات مقترحة لحل الخلاف بين الرئاسة وحركة 'حماس'، حول الموقف من تعيين النائب محمد دحلان مستشاراً للرئيس عباس للأمن القومي، من بينها أن يتم تعيين الزهار عضواً بمجلس الأمن القومي على اعتبار أنه كان وزيراً في الحكومة السابقة، وهو الآن بدون حقيبة، في مقابل بقاء دحلان فيه.
وقال الزهار :'هذا السيناريو تطرحه بعض الجهات المعروفة للتشكيك في مبدئية التعيين، وتصوير الأمر كما لو أنه محاصصة أو منافسة، والصورة غير ذلك تماما'.
و أوضح أن حركته أعدت مذكرة قانونية عبر المجلس التشريعي، أكدت فيها أن الجمع بين مسؤولية تشريعية وأخرى تنفيذية لا يجوز إلا في حالة الوزارة، مضيفاً 'لا يمكن أن نتناقض مع أنفسنا على الإطلاق'.
على صعيد آخر؛ جدد د. الزهار موقف 'حماس' من التحذيرات بحل الحكومة فيما لو استمر الحصار، وقال: ' هذه التحذيرات مسئولة و ما معنى أن تسقط الحكومة وتبقى الرئاسة؟'.
وأضاف: 'لا بديل عن حكومة الوحدة الوطنية إلا حكومة حماس أو الحكومة الحالية؛ لأنه في حال سقوط هذه الحكومة و قدوم حكومة من فتح، لا تستطيع أن تحصل على الأغلبية، فلا وجود لأي مبرر لبقاء السلطة إذا سقطت الحكومة'.
تعليق