إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

بعد فشلها في تحقيق أهداف المحرقة .... تل أبيب تعود للقاهرة وتقبل بمطالب المقاومة للإف

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • بعد فشلها في تحقيق أهداف المحرقة .... تل أبيب تعود للقاهرة وتقبل بمطالب المقاومة للإف

    فلسطين اليوم-فرانس برس

    شارك الجنرال "عاموس غلعاد" رئيس الدائرة الأمنية والسياسية في وزارة الحرب الإسرائيلية في حرب غزة، ويروى هذا المهندس المعماري الاسرائيلي كما نقلت عنه وكالة الأنباء الفرنسية استياءه "لعدم انجاز المهمة".



    وقال "لم تنجز هذه المهمة حتى النهاية. كان يمكن ان تكون العميلة اكثر فاعلية. كنا قريبين جدا من المكان الذي كنا نعرف ان قيادة حماس تختبئ فيه تحت مستشفى الشفاء في مدينة غزة"-على حد تعبيره.



    ويزعم غلعاد: " لقد كانوا على مسافة اقل من شارعين عنا في ملجأ محصن كبير. وكانوا يستخدمون هذا المسشتفى لان فيه مدنيين".



    كما يدعي: "في غزة رأينا ان الصواريخ تطلق من روضات اطفال ومدارس وابنية للامم المتحدة. وعلى مدى سنوات لم نرد بسبب المدنيين".



    ويتابع زاعما "عناصر حماس كانوا يفرون (...) فخخوا بالمتفجرات كل المنازل والطرقات. وكل منطقة دخلناها كان مفخخة ببالونات غاز او متفجرات مزروعة في الابنية".



    ويقول "حاصرناهم من كل جنب. لو اعطينا يومين او ثلاثة ايام لقضينا عليهم. لكنا اثبتنا للعرب ان حماس فقدت قدرتها العملانية"-على حد تعبره.



    ويضيف: "سيعيدون تسليح انفسهم (مقاتلو حماس) في اقل من شهرين(...) انهم يعيدون بناء الانفاق (لتهريب الاسلحة بين قطاع غزة ومصر)".



    ويزعم "كنا نتوقع مقاومة اكبر ومعارك وجها لوجه. كنا ندرك ان جل ما يريدونه هو أسر جنود (اسرائيليين)".



    ويؤكد غلعاد "هذه العملية خطط لها على مدى سنتين. كل واحد منا كان يعرف المهمة المناطة به. لقد ارجئت واجلت بسبب مخاوف (الحكومة). لقد انتظرنا طويلا جدا". ويقول "ان عدم ترك الجيش يحل المشاكل (في غزة) امر مخجل (...) وبدلا من ذلك اضطر السكان الى الاختباء في الملاجئ (في سديروت في جنوب اسرائيل)". ويتابع "اشعر بالخجل كذلك لاننا لم نستعد (الجندي غلعاد شاليط). لا اظن انه في غزة. اظن انه في ايران. خطف في العام 2006 وهناك الانفاق المؤدية الى مصر. ربما وضع في علبة وتم تمريره، الامر ليس بمعقد ونقل على ظهر ناقة او شاحنة عبر سيناء ومن ثم الى ايران". ويؤكد "لست على علم باي عملية لاستعادته"-حسب زعمه.



    ويضيف "لم نكن في فيلم اميركي حيث يأتي البطل مع اجهزته لنزع الالغام. عندما كنا نصل بقرب منزل مفخخ كنا نستدعي طائرة او دبابة لقصف المنزل ما يؤدي الى انهيار اربعة منازل اخرى مجاورة". ويعتبر "بالنسبة لوقف اطلاق النار حصلت ربما ضغوط اضافية من دول اجنبية. لو كنا مستقلين اقتصاديا لكانت الامور مختلفة تماما". ويختم قائلا "سنهاجم مجددا ليس غدا لكن بعد عام (...)ويضيف: امر مؤسف ان يأخذ القادة الاسرائيليون دائما في الاعتبار رأي الولايات المتحدة والان باراك اوباما".
    جندمحمد والاسم جهادي البريج

  • #2
    [B]بسم الله الرحمن الرحيم
    الحمد لله و الصلاة و السلام على من لا نبي بعده، و بعد:
    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.

    اللهم رب جبرائيل و ميكائيل و إسرافيل، فاطر السماوات و الأرض،عالم الغيب و الشهادة، أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون اهدنا اهدنا لما اختلف فيه من الحق بإذنك، فإنك تهدي من تشاء إلى صراط مستقيم.أما بعد:

    كذبوا على الله جل جلاله، وتقدست أسمائه، ونزه وتعالت عظمته.
    كذبوا على أنبيائهم.
    كذبوا على نبينا محمد -صلى الله عليه وسلم-.

    أفلا يكذبون علينا!!؟
    أفلا يكذبون علينا؟؟!!


    "لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين".
    و صل اللهم على نبينا محمد و على آله و صحبه وسلم.
    [/B]
    قال الله تعالى: "وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ".
    قال رسول الله: "من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله".

    تعليق


    • #3
      [size=6]لعنه الله علي ال صهيون
      سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

      تعليق


      • #4
        اللهم اعن شعبنا وفعلا شعبنا صبر واحتسب وصمد حفظ الله شعبنا من شرورهم
        (الشعوب اداة التغيير)
        د.فتحي الشقاقي

        تعليق


        • #5
          حسبنا الله و نعم الوكيل
          اليهود لا يحتاجون الى أي ذرائع لقتلنا
          فكل فلسطيني في نظرهم هو هدف
          اللهم انا نجعلك في نحورهم ونعوذ بك من شرورهم

          تعليق


          • #6
            بعد فشلها في تحقيق أهداف المحرقة .... تل أبيب تعود للقاهرة وتقبل بمطالب المقاومة للإف


            الاستقلال
            [size=4]
            حراك سياسي كبير تشهده المنطقة بعد المحرقة الصهيونية على قطاع غزة وإخفاق دولة الاحتلال في انجاز أهدافها فالقاهرة لم تغادرها زيارات عاموس جلعاد مبعوث المؤسسة السياسية الإسرائيلية التي ادعت انها لا تحتاج اتفاق عبر القاهرة، واعلنت وقف اطلاق من جانب واحد، والسؤال الذي يطرح نفسه لماذا يعود جلعاد للقاهرة ما دامت قد ادعت التوصل الى تفاهمات معها حول محور صلاح الدين بشان تهريب السلاح للقطاع ، وأخرى مع الولايات المتحدة في مذكرة وقعت عليها وزيرتي الخارجية الأمريكية والاسرائيلية رايس وليفني
            عودة الأنفاق للعمل مرة أخرى يدلل على ان أي اتفاق أو تفاهمات لا يمكن ان تنجح في منع عمل الأنفاق فما دامت المعابر مغلقة فالفلسطينيين لن يقفوا ساكنين وسيعملوا بكل الوسائل للحصول على وسائل الحياة والتواصل ولن يقبلوا بمعادلة الموت البطئ التي تريد إسرائيل فرضه على الشعب الفلسطيني .
            اسرائيل لم تنجح في إعادة الجندي الأسير لدى المقاومة جلعاد شاليط بعد 23 يوما من المحرقة ما يدلل على فشل استخباري ذريع لجهاز الشباك الإسرائيلي وعلى عكس ما استنتجه الأوساط الاسرائيلية ان المحرقة ستخفض سقف مطالب المقاومة بشأن صفقة التبادل فان الموقف بقى على حاله بالإفراج عن 450 اسير من ذوي الاحكام العالية وألف آخرين بينهم نواب التشريعي والنساء والأطفال من السجون الاسرائيلية وما حدث هو العكس اذ تم تسريب انباء من قبل المؤسسة الاسرائيلية عن استعداد لتنفيذ صفقة تبادل قبل انتهاء ولاية ايهود اولمرت رئيس الوزراء الاسرائيلي وتليين في الموقف الاسرائيلي الرافض لاطلاق سراح الاسرى من ذوي الاحكام العالية وتغيير في موقف رئيس الشاباك يوفال ديكسن الرافض الرئيسي لهذا الإفراج، بجانب وزراء آخرين كانوا من اشد المعارضين بينهم تسيفي ليفني، والتبرير الاسرائيلي ان الحرب أضعفت حماس والافراج عن اسرى كما تريد لن يزيدها قوة هذه المرة في هذه الفترة هو خطاب اسرائيلي موجه للداخل الاسرائيلي لتشكيل رأي عام بجانب صفقة التبادل مع ذوي الأحكام العالية.
            اسرائيل تريد تحسين وجهها القبيح مجددا بألاعيب سياسية جديدة وهو ما دلل عليه حديث اهود اولمرت عن ترحيب بالمبادرة العربية التي اسماها بخطة السلام السعودية كإطار لاتفاق سلام مع سوريا والفلسطينيين فهو يريد المبادرة مدخلا للتطبيع مع السعودية في وقت بات الموقف الإسرائيلي معروفا بقبول مع لكن تطالب بتغيير بنود المبادرة الخاصة باللاجئين والعودة الى حدود 1967 ، الا ان حجم الجريمة الاسرائيلية في محرقة غزة لن تعطي أي شرعية لأي تحرك عربي رسمي يقبل بالعودة للتعامل مع ألاعيب السياسة الاسرائيلية
            جميع الأطراف تدرك ان جميع الوسائل التي استخدمت لتغيير الوضع القائم في غزة بعد انتخابات كانون ثاني 2006 لم تؤت أكلها فالحصار والعقوبات الجماعية والخطط السياسة ثم القوة العسكرية فشلت في ذلك، ومن هنا فان الاطراف تعود الى المسار السياسي لتحقيق نفس الاهداف وهو ما لن تستطع ان تنجزه ايضا ، فما يتم الحديث عنه من تحضير لمؤتمر قمة من خلال اجتماع لعدد من وزراء خارجية الدول الكبرى والخمس الدائمة العضوية في مجلس الامن ووزراء خارجية دول عربية تهدف لتطويع حماس بتشكيل حكومة وحدة وطنية تشارك فيها وتتفاوض مع إسرائيل، بجانب السماح لحماس بتقديم مرشح للرئاسة والتعامل معه وتأييده في حالة الفوز كإغراء لدمج حماس في اللعبة السياسية التي تقوم على أساس شروط الرباعية الدولية التي أعلنت قبل عامين للتعامل مع حماس .
            من الواضح أن المعطيات تؤشر الى كون المقاومة باتت جزءا أساسيا من مكونات المنطقة لا يمكن لاحد تجاوزها ، وهي تمتلك من الشرعية على امتداد الشارع العربي والإسلامي، ما يمهد الطريق أمامها لتكون لاعبا مركزيا في التحركات السياسية بما يضمن حفظ حقوق الشعب الفلسطيني وانجازها والدفاع عنها في مواجهة عدوان الاحتلال وجرائمه.[/
            size]



            حسبنا الله ونعم الوكيل

            تعليق


            • #7
              لعنه الله علي ال صهيون
              حسبنا الله و نعم الوكيل
              اليهود لا يحتاجون الى أي ذرائع لقتلنا
              فكل فلسطيني في نظرهم هو هدف
              اللهم انا نجعلك في نحورهم ونعوذ بك من شرورهم

              تعليق

              يعمل...
              X