إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

خروقات قوات الاحتلال الصهيوني لوقف إطلاق النار بعد عدة ساعات لإعلانه

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • خروقات قوات الاحتلال الصهيوني لوقف إطلاق النار بعد عدة ساعات لإعلانه

    خروقات قوات الاحتلال الصهيوني لوقف إطلاق النار بعد عدة ساعات لإعلانه


    أفادت التقارير الطبية الصادرة من وزارة الصحة الفلسطينية بغزة اليوم، الأحد، أن قوات الاحتلال خرقت وقف إطلاق النار عدة مرات منذ إعلانه في الساعات الأولي من فجر اليوم الأحد .



    وأوضحت المصادر ذاتها، أولي الخروقات كانت إطلاق عدة قنابل فسفورية في المناطق الشرقية لمدينة غزة ما أدي إلى اشتعال النيران في منازل المواطنين ما أدى لوقوع أضرار جسيمة فيها.



    وأضافت، أن الدبابات الصهيونية المتواجدة في منطقة خزاعة شرق مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة أطلقت نيران أسلحتها الرشاشة تجاه مجموعة من المزارعين في تلك المنطقة ما أدي لاستشهاد المزارع عبد اللطيف أبو رجيله "25 عاماً" على الفور وإصابة والده بجراح وصفت بالمتوسطة.



    وفي بلدة بيت حانون، أطلقتها دبابات الإحتلال قذيفة تجاه منزل يعود لعائلة المصري استشهدت على اثرها الطفلة نغم المصري 8 أعوام وأصيب ثلاثة من أفراد عائلتها واضرار جسيمة في المنزل


    موضوع عن قصص الجواسيس العرب واحدات مهمة ارجو المتابعة
    22:2

  • #2
    محللون صهاينة يشككون في تصريحات قادتهم عن تحقيق الأهداف من العدوان على غزة

    أجمع المحللون السياسيون والعسكريون الصهاينة، على أن تل أبيب لم تحقق أهدافها المعلنة من الحرب على قطاع غزة، والمتمثلة بتوقف إطلاق صواريخ المقاومة الفلسطينية ووقف إدخال أسلحة إلى القطاع، وإن كانت حققت الردع أمام الفلسطينيين.



    وكانت حكومة الاحتلال المصغرة للشؤون السياسية والأمنية (الكابينيت)، قررت في ختام اجتماعها، عند منتصف الليلة الماضية، وقف إطلاق النار والعملية العسكرية في القطاع، من جانب واحد بدءا من الساعة الثانية قبيل فجر اليوم.



    ورأى عوفر شيلح المحلل العسكري في صحيفة معاريف أن "ايهود أولمرت، هو أكثر رئيس حكومة لا أخلاقي كان في الكيان، لم يتعلم شيئا من حرب لبنان الثانية، باستثناء الحذر من إلقاء خطابات منفلتة في الكنيست.. ومثلما حدث حينئذ انتابته نشوة بعد العملية الأولى لسلاح الجو، إذ أنه في العام 2006 تم توجيه ضربة قوية للغاية لمنظومة صواريخ حزب الله وهذه المرة تمت إبادة شرطة السير من الجو". في إشارة إلى أن الضربة الجوية الأولى في العدوان على غزة، أتت على عدد من عناصر الشرطة الفلسطينية العاملة داخل القطاع.



    وأضاف أن "أولمرت واصل القتال من دون أية فائدة أو هدف، وعارض مبادرة لاتفاق مبكر، كان بإمكانه توفير حياة جنود ووقف القتل الجماعي للأبرياء الذي يضعفنا ويهددنا أكثر من أي شيء آخر".



    وانتقد شيلح وزير الأمن الصهيوني، ايهود باراك، "الذي عارض العملية في غزة لوقت طويل وأيد وقفها قبل أسبوعين ونصف .. لكن باراك لم يعمل كقائد في الحرب وإنما كمستشار ومحلل للواقع، وبدلا من أن يستغل هيبته (كرئيس أركان سابق للجيش الصهيوني) لكي يفرض على أولمرت وقف إطلاق نار مبكر، فإنه شبك يديه وراح يشرح أنه يعارض إطالة العملية العسكرية، وهو لم يضرب على الطاولة ولم يقد باتجاه اتخاذ قرار مثلما يتعين على وزير دفاع أن يفعل".



    واعتبر المعلق السياسي في صحيفة يديعوت أحرونوت روني شاكيد، أن "وقف إطلاق النار يعيد حماس إلى السلطة في غزة رغما عن أنف أولمرت وباراك وليفني وأبو مازن ومبارك" وفق ما يرى.



    من جانبه أشار المحلل السياسي في صحيفة هآرتس ألوف بن، إلى أقوال أولمرت لدى إدلائه ببيان وقف إطلاق النار، بعد اجتماع الكابينيت، وقوله "انتصرنا" وأنه تم تحقيق غايات العملية العسكرية "بأكملها وحتى أكثر من ذلك"، وأن حماس "فوجئت وتلقت ضربة شديدة"، وأن الحكومة اتخذت قرارات "بصورة مسؤولة وعقلانية"، وأن جيش الاحتلال كان ممتازا والجبهة الداخلية "أظهرت مناعة".



    وكتب بن أنه "بالإمكان التكهن فقط أن أولمرت كان يريد قول الأمور ذاتها في العام 2006، في نهاية حرب لبنان الثانية، لكنه اضطر حينها إلى مواجهة جمهور غاضب وخائب الأمل كان يدعو إلى تشكيل لجنة تحقيق".



    وأضاف أنه "مما لا شك فيه أن حرب غزة كانت العملية المصححة بالنسبة لأولمرت ... لكن لم يتم تحقيق كل الغايات التي حددها الكابينيت في بداية العملية العسكرية .. فإطلاق الصواريخ لم يتوقف حتى اللحظة الأخيرة، ولم يتم منع نشوء أزمة إنسانية في القطاع، وليس واضحا إذا تزايد احتمال تحرير (الجندي الأسير في القطاع) غلعاد شليط،، وحتى أن السؤال حول ما إذا كان قد نشأ واقع أمني جديد في جنوب البلاد سيتضح في الأسابيع المقبلة.
    موضوع عن قصص الجواسيس العرب واحدات مهمة ارجو المتابعة
    22:2

    تعليق


    • #3
      مركز حقوقي: 67 مدرسة تعرّضت للقصف الصهيوني خلال العدوان على غزة..



      أكد مركز حقوقي فلسطيني إن (67) مدرسة على الأقل من بينها (36) مدرسة تابعة لوكالة الغوث الدولية «الأونروا» تعرّضت للقصف والاستهداف من قبل قوات الاحتلال خلال ثلاثة أسابيع من عمليات التطهير العربي التي نفذتها.

      وقال مركز «الميزان» لحقوق الإنسان في بيان له، أمس السبت (17-1) أن قوات الاحتلال تواصل الاستهداف المنظم لمنشآت وموظفي وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الدولية (أونروا)، موضحاً أنها قصفت عدة مدارس حولتها الوكالة إلى مراكز لإيواء المدنيين المهجّرين قسرياً، وقصفت سياراتها مرات عدة، كان آخرها قصف سيارة تابعة للوكالة يقودها موظف الوكالة نضال الوحيدي.

      وأشار إلى أن قوات الاحتلال قصفت مقرّ الوكالة الرئيس في الشرق الأوسط، الكائن بمدينة غزة، ومخازن المواد الغذائية التي توزعها على الأسر الفقيرة والمعوزة من اللاجئين، وعادت صباح السبت (17-1) لتقصف مدرسة جديدة في بلدة بيت لاهيا تأوي الوكالة فيها أكثر من ألف وثمانمائة من المدنيين المهجّرين.

      وأكد المركز الحقوقي أن تصعيد قوات الاحتلال بقصف مدرسة ذكور بيت لاهيا جاء ليقطع الشك، وليؤكد أن استهداف الوكالة ومنشآتها يدخل في إطار التعمد موضحاً أنه من بين المدارس المتضررة هناك (8) مدارس كانت محلاً للهجوم المباشر.

      وأشار إلى قوات الاحتلال قصفت بقذائف المدفعية (التي يعتقد أنها فسفورية حارقة) عند الساعة 6:30 صباح أمس السبت، لتسقط غرب مدرسة ذكور بيت لاهيا التي حولتها وكالة الغوث الدولية إلى مركز إيواء لعدد من المواطنين الذين غادروا منازلهم في منطقة الغبون في بيت لاهيا.

      وبين البيان أن سقوط هذه القذائف أجبرت إدارة مركز الإيواء على البدء بإخلاء اللاجئين من داخل المدرسة، وأثناء عملية الإخلاء سقطت قذيفة من النوع نفسه داخل ساحة المدرسة وأعقبتها بقذيفة مدفعية عادية ـ وفقاً لإفادة شهود العيان ـ حيث سقطت على سطح أحد الفصول الدراسية التي يمكث فيها اللاجئين، ويقع في الطبقة الثانية من المبنى الغربي للمدرسة.

      وحسب معاينة باحثو المركز فقد اخترقت القذيفة السطح وتطايرت شظاياها داخل الفصول المدرسية وتسببت في قتل الطفلين بلال محمد شحدة الأشقر، (5 أعوام) وشقيقه محمد محمد شحدة الأشقر، (4 أعوام)، فيما أصيبت والدتهما نجود شعبان نصر الأشقر، (25عاماً) إصابات بالغة تسببت في بتر ساعدها وساقها.

      وتابع المركز الحقوقي كاشفاً فصول الجريمة أن قوات الاحتلال عاودت قصفها المدفعي بقذيفة رابعة من النوع المشتعل سقطت داخل المدرسة نفسها وتسببت في إصابة (14) شخصاً من اللاجئين، من بينهم (6) أطفال. وقد أدت هذه الهجمات إلى فرار اللاجئين هرباً من جحيم القصف، حيث لجأوا إلى مستشفى كمال عدوان القريب من مقر المدرسة. ثم فتحت لهم وكالة الغوث مركزاً جديداً للإيواء في مدرسة أسامة بن يزيد في منطقة جباليا النزلة، ويضمّ الملجأ (320) عائلة، يبلغ عدد أفرادها (1863) فرداً، كما أفاد باحث المركز أن عدد من اللاجئين عادوا للمدرسة التي تم استهدافها نفسها بسبب عدم وجود ملجأ آخر.

      وأكد مركز الميزان أن ما ترتكبه قوات الاحتلال بحق السكان المدنيين وممتلكاتهم في قطاع غزة منذ أن شرعت في عدوانها في السابع والعشرين من كانون الأول (ديسمبر 2008)، جرائم حرب شديدة الوضوح تمثل انتهاكات جسيمة ومنظمة لقواعد القانون الدولي الإنساني، مشدداً على أن هذه الانتهاكات ولاسيما تلك الموجهة للوكالة الدولية تعبّر بوضوح عن مدى استخفاف دولة الاحتلال بالمجتمع الدولي والمؤسسات الدولية وفي مقدمتها الأمم المتحدة.

      وكرّر المركز دعوته وكالة الغوث الدولية، ومنظمة الأمم المتحدة، على ملاحقة الاحتلال الذين ارتكبوا، أو أمروا بارتكاب، هذه الفظائع غير الإنسانية كمجرمي حرب بسبب استهدافهم المتعمد للمدنيين والمنشآت المدنية المحمية وفقاً لقواعد القانون الدولي الإنساني.

      كما رحّب المركز بالجهود الحثيثة التي تبذلها وكالة أونروا لمساعدة اللاجئين الفلسطينيين خلال هذه الأزمة، ودعا المجتمع الدولي إلى عدم التهاون في توفير الحماية لها، ولمنشآتها وطواقمها، وللمدنيين الذين يلجئون إلى مدارسها.
      موضوع عن قصص الجواسيس العرب واحدات مهمة ارجو المتابعة
      22:2

      تعليق


      • #4
        والله اشتقت للانفجارات وللصواريخ
        ربنا ما يعيدها من ايام

        تعليق


        • #5
          جنود صهاينة: صنعنا في غزة جيلا سيقتلنا..والحرب على غزة خلقت لنا آلاف الاستشهاديين




          أعرب جنود صهاينة عن استيائهم من عمليات القتل البارد التي يقوم بها جيش الاحتلال ضد الفلسطينيين في قطاع غزة، رافضين ادعاء الكيان بأنه يقوم بذلك "دفاعا عن النفس"، بحسب ما نقلته عنهم صحيفة "الجارديان" البريطانية.



          ونقلت الصحيفة قي عددها يوم أمس عن إسحاق بن موكا، جندي بقوات المظلات، قوله: "إنها ليست حربا للدفاع، إننا نخلق على المدى الطويل آلاف (الاستشهاديين) في المستقبل من أخوة وأبناء الشهداء الفلسطينيين، وبذلك فإننا نخلق مزيدا من الفدائيين .



          ورفض بن موكا (25 عاما) الانضمام إلى الجيش الصهيوني في هجماته الشرسة على 1.5 مليون فلسطيني في قطاع غزة، والذي سقط منهم خلال 22 يوما من القتال قرابة1265 شهيداً من بينهم 410 أطفال و108 نساء وأكثر من 105 مسنين، وجرح أكثر من 5320 آخرين، نصفهم من الأطفال.وأضاف: "لا يمكن الفصل بين الحرب في غزة وبين حقيقة أن الشعب الفلسطيني يقع تحت الاحتلال منذ أكثر من 40 عاما".



          ولكنه استطرد قائلا: "هذا ليس مبررا للمقاومة بغزة كي تطلق الصواريخ، ولكن يجب على الصهاينة أولا أن ينظروا إلى ما يفعلون".



          وأبدى بن موكا خيبة أمله من مزاعم تل أبيب أن الجيش الصهيوني يحارب "مجموعات مقاومة" في غزة، غير أنه يرى أن الجيش "يقمع تطلعات الفلسطينيين للحرية، واحتجاجات المزارعين الفلسطينيين ضد السرقة التي لا تنقطع لأراضيهم". وأثارت عمليات القتل الدامية في قطاع غزة التي بدأت في 27 ديسمبر 2008 إعلانات متعددة من جنود صهاينة "الخجل" من الانضمام إلى هذه الهجمات.



          دروع بشرية

          وردا على مزاعم صهيونية بأن سقوط العدد الكبير من المدنيين الفلسطينيين سببه استخدامهم من جانب رجال المقاومة كدروع بشرية، قال بن موكا: إن الجنود الصهاينة "هم الذين يسيئون استعمال المدنيين الفلسطينيين في قطاع غزة"، مؤكدا أن الجيش الصهيوني يستخدم المدنيين الفلسطينيين كدروع بشرية.



          وفي هذا الصدد، أشار إلى أن أحد الأدلة على ذلك قيام جنود صهاينة بإرسال نساء وأطفال فلسطينيين إلى بعض المنازل الخالية للتأكد من خلوها من الألغام.

          وشدد المظلي الصهيوني على أنه ليس من رافضي القتال فحسب، بل إنه يرفض أن يلعب ثانية دورا في 40 عاما من الاحتلال.



          وقال بن موكا إنه قدم طلبا لجيش الاحتلال للتدريب حتى يكون مستعدا دائما للدفاع عن الكيان، غير أن الهجوم على قطاع غزة واستمرار الاحتلال "لا يعد دفاعا".وذكرت صحيفة "الجارديان" أن بن موكا لم يعتقل كما كان يتوقع؛ لأن الجيش الصهيوني لا يود لفت الأنظار أكثر إلى حجم الرفض في صفوفه للعمليات في غزة.



          ولم يعتقل من جملة 20 جنديا (وفق مصادر إعلامية) رفضوا الخدمة في صفوف الجيش سوى الاحتياطي نوعيم ليفنا الذي قضى 14 يوما في سجن عسكري.



          "سيرتدان علينا"

          وتنقل "الجارديان" عن الاحتياطي ليفنا قوله: "قتل المدنيين الأبرياء لا يمكن تبريره، لا شيء يمكن أن يبرر هذا النوع من القتل، إنما هي الغطرسة الصهيونية المستندة إلى منطق أنه إذا ما أكثرنا الضرب فسيكون كل شيء على ما يرام، لكن الكراهية والغضب اللذين نزرعهما في غزة سيرتدان علينا".



          من جانبها، قالت منظمة صهيونية مناهضة للحرب إن ما يحدث في غزة من قتل للمدنيين الفلسطينيين يعد وحشية وعنفا لم يسبق لهما مثيل، مؤكدة أن الكيان سيدفع ثمنا باهظا مقابل هذه الهجمات التي لن تحقق الأمن للصهاينة؛ بل ستزيد من الكراهية لهم.
          موضوع عن قصص الجواسيس العرب واحدات مهمة ارجو المتابعة
          22:2

          تعليق


          • #6
            اتصالات صهيونية تنهال على الفلسطينيين محذرة من إستمرار المقاومة


            في إطار الحرب النفسية الصهيونية المستمرة على أهالي قطاع غزة, ترد بين الفينة والأخرى إتصالات هاتفية "رسالة مسجلة" من قبل جيش الاحتلال مفادها تحذير من إستمرار المقاومة الفلسطينية بإطلاق صواريخها صوب المغتصبات الصهيونية المحاذية لقطاع غزة.



            وتحتوي تلك الرسالة المسجلة على أن الجيش الصهيوني رغم المجازر التي إرتكبها بحق الفلسطينيين وتتكشف فصولها بين اللحظة والأخرى إلى ارتقاء أكثر من 1300 شهيد منذ بداية الحرب قبل 23 يوماً, دمرت خلالها كافة نواحي الحياة في قطاع غزة, " بأنه لم يستخدم كل قوته في محاربة المقاومة الفلسطينية".
            موضوع عن قصص الجواسيس العرب واحدات مهمة ارجو المتابعة
            22:2

            تعليق


            • #7
              اشكنازي يؤكد أن العملية العسكرية في غزة لم تنته بعد..والشاباك: المقاومة لا تزال قادرة على إطلاق الصواريخ




              قال رئيس أركان جيش الاحتلال اليوم الجنرال غابي اشكنازي أن عملية الجيش الصهيوني في قطاع غزة لم تنته بعد ويجب مراعاة درجة عالية من اليقظة والتأهب لحين عودة الهدوء إلى المغتصبات والكيبوتسات الصهيونية المجاور لغزة .


              جاءت أقول اشكنازي حسب الإذاعة الصهيونية في سياق رسالة وجهها إلى جنود وضباط الجيش ادعى فيها إنه تم تحقيق جميع الأهداف من العملية في قطاع غزة مؤكداً أن المقاومة منيت بضربة شديدة جداً. كما أصبحت الظروف مهيأة لحدوث تغير جذري على الواقع الأمني في منطقة الشمال.حد قوله
              واكد رئيس الأركان أيضاً في سياق هذه الرسالة "إن جيش الاحتلال مستعد لمواجهة أي تطوّر محتمل".
              من ناحيته قال رئيس هيئة الاستخبارات بالجيش الصهيوني عاموس يادلين ان المقاومة بغزة ستحاول تنفيذ عمليات فدائية للتأكيد على أنها حققت انتصار.كما قال



              من جانبه قال رئيس جهاز الأمن العام "الشاباك" يوفال ديسكين إن المقاومة لا تزال قادرة على إطلاق المزيد من الصواريخ رغم الضربة الشديدة التي منيت بها كما لم تتم إصابة جميع الانفاق .
              موضوع عن قصص الجواسيس العرب واحدات مهمة ارجو المتابعة
              22:2

              تعليق


              • #8
                حسبنا الله ونعم الوكيل علي كل من ساهم في هدا العدوان الغاشم
                سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

                تعليق


                • #9
                  حسبنا الله ونعم الوكيل

                  تعليق

                  يعمل...
                  X