أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم في شبكة حوار بوابة الاقصى، إذا كنت تمتلك عضوية لدينا مسبقا وتواجه مشكلة في تسجيل الدخول لها يرجى الإتصال بنا،إذا لم تكن تمتلك عضوية لدينا مسبقا يشرفنا أن تقوم بالتسجيل معنا
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
هديتي أحبتي صور معبرة كلمة مؤثرة بشارة مفرحة نصيحة طيبة رائع ومتجدد جزء 2
صورة مفزعة لاعتداء صهيوني وحشي وبالكلاب على معمر فلسطيني مسلم
شهدت بلدة طمون شمالي مدينة نابلس بالضفة الغربية المحتلة صورة مفزعة مما ترتكبه قوات الاحتلال الإسرائيلي النازي ضد المواطنين الفلسطينيين المرابطين
اقتحام همجي
وحكى الحاج سالم : المشهد الأول لاقتحام جنود الاحتلال منزله الذي يسكنه وزوجته التي دخلت عقدها السابع، وقال "أكثر من خمسين جنديا أحاطوا بالمنزل مدججين بالأسلحة وآليات عسكرية ضخمة، واقتحم منزلنا أكثر من عشرين جنديا " وذكر المعمر الفلسطيني أن الجنود اقتحموا البيت بعدما قاموا بقص السياج الحديدي الذي يحيط به، وأخذوا يطلقون قنابل الصوت والرصاص الحي بشكل عشوائي تجاه المنزل.
وعن المشهد الثاني المفزع، يتذكر الحاج سالم أن جنود الاحتلال حطموا باب غرفته لكنه لم ير سوى كلب ضخم يصل ارتفاعه نحو 1.5 متر يهاجمه بشراسة على السرير وقام بقضم إذنه ويده، وعندما حاول إبعاده بما لديه من قوة اشتدت قوة الكلب أكثر، وجره من على السرير وسحبه أرضا أكثر من نصف ساعة بينما الجنود ينظرون ودون أن يحركوا ساكنا.
وأشار المواطن إلى أن الجنود أوقفوا الكلب من مواصلة اعتدائه بمجرد أن صرخوا فيه بكلمة واحدة، وتساءل "إذا كان كل ما يحتاجه الكلب لأن يكف عن عمله هو كلمة واحدة فقط فلماذا تركوه ينهش جسدي أكثر من نصف ساعة".
وأوضح أنهم تركوه ينزف عدة ساعات إلى أن تم الاتصال بإحدى سيارات الإسعاف القريبة من البلدة ونقله إلى أحد المشافي بمدينة نابلس لتلقي العلاج، مشيرا إلى أن وضعه الصحي كان سيئا لحظة الوصول للمشفى بحسب المصادر الطبية.
ويضحك على عذاباتنا المجرمون العبيد واليهود إن الذين أجرموا كانوا من الذين آمنوا يضحكون
صورة مفزعة لاعتداء صهيوني وحشي وبالكلاب على معمر فلسطيني مسلم
شهدت بلدة طمون شمالي مدينة نابلس بالضفة الغربية المحتلة صورة مفزعة مما ترتكبه قوات الاحتلال الإسرائيلي النازي ضد المواطنين الفلسطينيين المرابطين
اقتحام همجي
وحكى الحاج سالم : المشهد الأول لاقتحام جنود الاحتلال منزله الذي يسكنه وزوجته التي دخلت عقدها السابع، وقال "أكثر من خمسين جنديا أحاطوا بالمنزل مدججين بالأسلحة وآليات عسكرية ضخمة، واقتحم منزلنا أكثر من عشرين جنديا " وذكر المعمر الفلسطيني أن الجنود اقتحموا البيت بعدما قاموا بقص السياج الحديدي الذي يحيط به، وأخذوا يطلقون قنابل الصوت والرصاص الحي بشكل عشوائي تجاه المنزل.
وعن المشهد الثاني المفزع، يتذكر الحاج سالم أن جنود الاحتلال حطموا باب غرفته لكنه لم ير سوى كلب ضخم يصل ارتفاعه نحو 1.5 متر يهاجمه بشراسة على السرير وقام بقضم إذنه ويده، وعندما حاول إبعاده بما لديه من قوة اشتدت قوة الكلب أكثر، وجره من على السرير وسحبه أرضا أكثر من نصف ساعة بينما الجنود ينظرون ودون أن يحركوا ساكنا.
وأشار المواطن إلى أن الجنود أوقفوا الكلب من مواصلة اعتدائه بمجرد أن صرخوا فيه بكلمة واحدة، وتساءل "إذا كان كل ما يحتاجه الكلب لأن يكف عن عمله هو كلمة واحدة فقط فلماذا تركوه ينهش جسدي أكثر من نصف ساعة".
وأوضح أنهم تركوه ينزف عدة ساعات إلى أن تم الاتصال بإحدى سيارات الإسعاف القريبة من البلدة ونقله إلى أحد المشافي بمدينة نابلس لتلقي العلاج، مشيرا إلى أن وضعه الصحي كان سيئا لحظة الوصول للمشفى بحسب المصادر الطبية.
ويضحك على عذاباتنا المجرمون العبيد واليهود إن الذين أجرموا كانوا من الذين آمنوا يضحكون
تعليق