تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْماً بِجَهَالَة فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ)
( إن لم تستحي فأفعل ما شئت )
يبدو أن شركة الاتصالات الفلسطينية أصبحت شركة مافيا و عصابات مثل كثير من المليشيات التي أصبحت تؤجر البندقية لخدمة المشروع الصهيوني الأمريكي في المنطقة فبدل أن تكون هذه الشركة عنوان نموذجي للانضباط الإداري
و القانوني للمؤسسات الموظف و لخدمة المواطنين كمؤسسه خدماتي تسهل علي المواطنين معاملاتهم وتواصل الليل بالنهار لتزاحم المؤسسات والشركات والوزارات الأخرى في الإيثار لراحة المواطنين و تقديم الخدمات لهم .
أصبحت تدير عصابات و مافيا موجودة لقمع الموطنين وإسكات المرجعين من المواطنين بإطلاق كلابها من المرتزقة لإطلاق النار عليهم في وضح النهار دون وازع اخلاقى ولا ديني ولا انتماء ولا وازع من ضمير بل وتزوير الحقائق مثل المثل العام"ضربني وبكى وسبقني واشتكى" وهذه الوقاحة بعينها وان لم تستحي فافعل ماشئت ..؟!!!حيث القصة بدأت حينما ذهب ابننا محمــــــد فيصـــــل بربخ "أبو فيـــصل" إلى وزارة الاتصالات لكي يكمل معاملة لمشروع يمنع الاستغلال والاحتكار من قبل شركة الاتصالات للمواطنين التي تقدم خدمة الانترنت بسعر 60 شيكل فذهب أبو فيصـل ليستخرج ترخيص للانترنت من الوزارة ينافس الشركة المذكورة ليقدم خدمة الانترنت بسعر 30شيكل شهريا للمواطن بدل 60شيكل ولدية شركة مرخصة من وزارة الاتصالات باســـــــــم"شركــة عيــون النيــل " وبينما هو في ساحة الوزارة حيث تقابل مع احمد أبو مرزوق مدير شركة الاتصالات في قطاع غزة و كذالك تقابل مع مهند الهيجاوى المدير التنفيذي العام لشركة الاتصالات الفلسطينية مع مرافقيه الثلاثة احدهم المدعو / محمد حلـــس و الثاني/ عمــاد البيطار والثالث من نفس مرافقيه/ مهند الهيجاوى وبينما كان ولدنا محمد يسلم عليهم و إذا بأحدهم يشير إلى المرافقين بان هذا هو أبو فيصــل فغدروا بيه الثلاثة بالضرب المبرح لأنه فاجئوه من الخلف وبسحب مسدساتهم حيث احدهم قال (أنا محمد حلس) أريد أن أطلق عليك النار وبالفعل فعل حيث أصيب في كلتا قدميه حيث أن قدمه اليسرى اصيبت اصابة بالغة الخطورة و لا يستطيع تحركها نهائياً حتى وقع على الأرض وعندما اخبره باننى أبو فيصل بربخ و سأنتقم منك وبعدها غادر من المكان هو والعصابة التي معه لأنة كان يظن بان محمــد من عائلــة أبو فيصــل على أنها عائلة بسيطة لا تقدر على استرداد حقها....بمعنى أن
"ســمك الكبيــر يأكل السمـك الصغيــر" اى استهتار بحياة البسطاء من المواطنين حتى أدرك أن أبو فيصل من عائلة كبيرة وحينها اختفوا من المكان وراحت السكرة وجاءت الفكرة فبدأت شركة الاتصالات تستنجد وترسل الواسطة لأنها وقعت فى شر أعمالها حينما علم آل بربخ في خان يونس بالخبر المؤسف وكان هذا استنفار من العائلة وتم الرد على شركة الإتصالات خان يونس كردت فعل طبيعية على هذه القرصنة والزعرنة والبلطجة التي تمارسها شركة المذكورة التي من المفروض ان تكون شركة وطنية وذات انتماء والتزام ادبى و اخلاقى اتجاه مواطنيها وليست شركة عصابات و مافيات و زعران تؤجر البندقية للتطاول على الشرفاء من الموطنين والمناضلين في هذا الوطن ومن خيرة رجال المقاومة الذين كان لهم دور ريادي وقيادي في إدارة المقاومة منذ الانتفاضة الأولى حتى هذه اللحظة من الانتفاضة الحالية .....وهذا منافي للخبـر الكاذب على المواقع الإخبارية والإذاعات التاليـة : وكالة سمــا .. و معــن .. ودنيــا الوطــن.. وهناك بعض من الإذاعات والمواقع الإخبارية التي تصور من شركة الاتصالات الفلسطينية كضحيـة!!!!!!
لهذا كان واجب علينا الرد من قبل عائلة بربــخ لنطلع الجماهير على الحقيقة كـل الحقيقة دون زيادة أو نقصان أو مبالغه
أو رتوش
والله من وراء القصـد
"وسيعلم الذين ظلموا اى منقلب ينقلبون"
صدق الله العظيم
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْماً بِجَهَالَة فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ)
( إن لم تستحي فأفعل ما شئت )
يبدو أن شركة الاتصالات الفلسطينية أصبحت شركة مافيا و عصابات مثل كثير من المليشيات التي أصبحت تؤجر البندقية لخدمة المشروع الصهيوني الأمريكي في المنطقة فبدل أن تكون هذه الشركة عنوان نموذجي للانضباط الإداري
و القانوني للمؤسسات الموظف و لخدمة المواطنين كمؤسسه خدماتي تسهل علي المواطنين معاملاتهم وتواصل الليل بالنهار لتزاحم المؤسسات والشركات والوزارات الأخرى في الإيثار لراحة المواطنين و تقديم الخدمات لهم .
أصبحت تدير عصابات و مافيا موجودة لقمع الموطنين وإسكات المرجعين من المواطنين بإطلاق كلابها من المرتزقة لإطلاق النار عليهم في وضح النهار دون وازع اخلاقى ولا ديني ولا انتماء ولا وازع من ضمير بل وتزوير الحقائق مثل المثل العام"ضربني وبكى وسبقني واشتكى" وهذه الوقاحة بعينها وان لم تستحي فافعل ماشئت ..؟!!!حيث القصة بدأت حينما ذهب ابننا محمــــــد فيصـــــل بربخ "أبو فيـــصل" إلى وزارة الاتصالات لكي يكمل معاملة لمشروع يمنع الاستغلال والاحتكار من قبل شركة الاتصالات للمواطنين التي تقدم خدمة الانترنت بسعر 60 شيكل فذهب أبو فيصـل ليستخرج ترخيص للانترنت من الوزارة ينافس الشركة المذكورة ليقدم خدمة الانترنت بسعر 30شيكل شهريا للمواطن بدل 60شيكل ولدية شركة مرخصة من وزارة الاتصالات باســـــــــم"شركــة عيــون النيــل " وبينما هو في ساحة الوزارة حيث تقابل مع احمد أبو مرزوق مدير شركة الاتصالات في قطاع غزة و كذالك تقابل مع مهند الهيجاوى المدير التنفيذي العام لشركة الاتصالات الفلسطينية مع مرافقيه الثلاثة احدهم المدعو / محمد حلـــس و الثاني/ عمــاد البيطار والثالث من نفس مرافقيه/ مهند الهيجاوى وبينما كان ولدنا محمد يسلم عليهم و إذا بأحدهم يشير إلى المرافقين بان هذا هو أبو فيصــل فغدروا بيه الثلاثة بالضرب المبرح لأنه فاجئوه من الخلف وبسحب مسدساتهم حيث احدهم قال (أنا محمد حلس) أريد أن أطلق عليك النار وبالفعل فعل حيث أصيب في كلتا قدميه حيث أن قدمه اليسرى اصيبت اصابة بالغة الخطورة و لا يستطيع تحركها نهائياً حتى وقع على الأرض وعندما اخبره باننى أبو فيصل بربخ و سأنتقم منك وبعدها غادر من المكان هو والعصابة التي معه لأنة كان يظن بان محمــد من عائلــة أبو فيصــل على أنها عائلة بسيطة لا تقدر على استرداد حقها....بمعنى أن
"ســمك الكبيــر يأكل السمـك الصغيــر" اى استهتار بحياة البسطاء من المواطنين حتى أدرك أن أبو فيصل من عائلة كبيرة وحينها اختفوا من المكان وراحت السكرة وجاءت الفكرة فبدأت شركة الاتصالات تستنجد وترسل الواسطة لأنها وقعت فى شر أعمالها حينما علم آل بربخ في خان يونس بالخبر المؤسف وكان هذا استنفار من العائلة وتم الرد على شركة الإتصالات خان يونس كردت فعل طبيعية على هذه القرصنة والزعرنة والبلطجة التي تمارسها شركة المذكورة التي من المفروض ان تكون شركة وطنية وذات انتماء والتزام ادبى و اخلاقى اتجاه مواطنيها وليست شركة عصابات و مافيات و زعران تؤجر البندقية للتطاول على الشرفاء من الموطنين والمناضلين في هذا الوطن ومن خيرة رجال المقاومة الذين كان لهم دور ريادي وقيادي في إدارة المقاومة منذ الانتفاضة الأولى حتى هذه اللحظة من الانتفاضة الحالية .....وهذا منافي للخبـر الكاذب على المواقع الإخبارية والإذاعات التاليـة : وكالة سمــا .. و معــن .. ودنيــا الوطــن.. وهناك بعض من الإذاعات والمواقع الإخبارية التي تصور من شركة الاتصالات الفلسطينية كضحيـة!!!!!!
لهذا كان واجب علينا الرد من قبل عائلة بربــخ لنطلع الجماهير على الحقيقة كـل الحقيقة دون زيادة أو نقصان أو مبالغه
أو رتوش
والله من وراء القصـد
"وسيعلم الذين ظلموا اى منقلب ينقلبون"
صدق الله العظيم