السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
مفاجآت كبيرة تنتظر الاحتلال .. مقاومة غزة تترقب (حرب المدن) ولم تستخدم سوى 40% من قدراتها ..
قالت مصادر فلسطينية مطلعة على قدرات المقاومة الفلسطينية بغزة:" إن المعركة البرية لم تبدأ بعد وإن المقاومة الفلسطينية لم تستخدم سوى 40% من قدراتها في المعركة الدائرة على تخوم قطاع غزة".
وأوضحت تلك المصادر لمراسلنا أن "الدبابات الصهيونية لا زالت تتمركز في المناطق المفتوحة والزراعية ولم تدخل إلى المدن الفلسطينية في قطاع غزة"، مبينةً أنه لوحظ تمركز الدبابات في مناطق مفتوحة سوار في رفح أو خانيونس أو المخيمات الوسطى وغزة وشمالها.
وأشارت إلى أن وحدات القناصة والاستشهاديين والبيوت والسيارات المفخخة وآلاف المقاومين من الوحدات الميدانية المجهزين بالعبوات الناسفة وعبوات الأفراد وقذائف الأ ربي جي لم تشارك بعد في المعركة الدائرة على تخوم القطاع.
ولفتت المصادر إلى أن وحدات المدفعية المنوط بها إطلاق قذائف الهاون والصواريخ سيكون عملها بمنأى عن الآلاف من عناصر المقاومة الميدانية والتي تنتشر وتأخذ أماكنها في الشوارع والأزقة و تنتظر المعركة بين أزقة المخيمات والأحياء السكنية .
وأكدت المصادر أنه يتوقع حرباً حقيقة يلتحم فيها المقاومون وجهاً لوجه مع جنود الاحتلال، مشيرةً إلى أنه احتمال أن أن يرتفع أعداد الشهداء إلى عدد يفوق عشرة آلاف شهيد وآلاف الجرحى فيما سيتكبد العدو خسائر فادحة".
وكشفت أن عناصر المقاومة الفلسطينية الذين يقدر عددهم بـ 40 ألفاً مجهزون بـأسلحة رشاشة من أنواع مختلفة ومع كلٍ منهم جعبة مجهزة بالرصاص والقنابل.
وتوقّعت تلك المصادر أن ينضم كافة المقاتلين من أبناء قطاع غزة إلى هذه المعركة التي تستهدف الشعب الفلسطيني، مبينةً أنه "عدداً قليلاً من المقاومين هم من يشارك في المعركة الدائرة على تخوم القطاع حالياً".
وأكدت أن "المعركة بين أزقة المخيم يجيدها المقاتل الفلسطيني كونه يعرف أزقة المخيم والشوارع ومخارج البيوت ومداخلها في قطاع غزة"، موضحةً أن موجهات الأزقة ستفاجئ جيش الاحتلال في قطاع غزة بشكل لم يتوقعوه، لاسميا وأن المقاومة استفادت من تجربة معركة مخيم جنين في العام 2002م وتجربة حرب تموز على لبنان في العام 2006م .
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
مفاجآت كبيرة تنتظر الاحتلال .. مقاومة غزة تترقب (حرب المدن) ولم تستخدم سوى 40% من قدراتها ..
قالت مصادر فلسطينية مطلعة على قدرات المقاومة الفلسطينية بغزة:" إن المعركة البرية لم تبدأ بعد وإن المقاومة الفلسطينية لم تستخدم سوى 40% من قدراتها في المعركة الدائرة على تخوم قطاع غزة".
وأوضحت تلك المصادر لمراسلنا أن "الدبابات الصهيونية لا زالت تتمركز في المناطق المفتوحة والزراعية ولم تدخل إلى المدن الفلسطينية في قطاع غزة"، مبينةً أنه لوحظ تمركز الدبابات في مناطق مفتوحة سوار في رفح أو خانيونس أو المخيمات الوسطى وغزة وشمالها.
وأشارت إلى أن وحدات القناصة والاستشهاديين والبيوت والسيارات المفخخة وآلاف المقاومين من الوحدات الميدانية المجهزين بالعبوات الناسفة وعبوات الأفراد وقذائف الأ ربي جي لم تشارك بعد في المعركة الدائرة على تخوم القطاع.
ولفتت المصادر إلى أن وحدات المدفعية المنوط بها إطلاق قذائف الهاون والصواريخ سيكون عملها بمنأى عن الآلاف من عناصر المقاومة الميدانية والتي تنتشر وتأخذ أماكنها في الشوارع والأزقة و تنتظر المعركة بين أزقة المخيمات والأحياء السكنية .
وأكدت المصادر أنه يتوقع حرباً حقيقة يلتحم فيها المقاومون وجهاً لوجه مع جنود الاحتلال، مشيرةً إلى أنه احتمال أن أن يرتفع أعداد الشهداء إلى عدد يفوق عشرة آلاف شهيد وآلاف الجرحى فيما سيتكبد العدو خسائر فادحة".
وكشفت أن عناصر المقاومة الفلسطينية الذين يقدر عددهم بـ 40 ألفاً مجهزون بـأسلحة رشاشة من أنواع مختلفة ومع كلٍ منهم جعبة مجهزة بالرصاص والقنابل.
وتوقّعت تلك المصادر أن ينضم كافة المقاتلين من أبناء قطاع غزة إلى هذه المعركة التي تستهدف الشعب الفلسطيني، مبينةً أنه "عدداً قليلاً من المقاومين هم من يشارك في المعركة الدائرة على تخوم القطاع حالياً".
وأكدت أن "المعركة بين أزقة المخيم يجيدها المقاتل الفلسطيني كونه يعرف أزقة المخيم والشوارع ومخارج البيوت ومداخلها في قطاع غزة"، موضحةً أن موجهات الأزقة ستفاجئ جيش الاحتلال في قطاع غزة بشكل لم يتوقعوه، لاسميا وأن المقاومة استفادت من تجربة معركة مخيم جنين في العام 2002م وتجربة حرب تموز على لبنان في العام 2006م .
تعليق