نقلا عن مدونة اسرائيلية صاحبها مناهض للحكومة وللحرب
واحد وعشرين جندي إسرائيلي (شهيد) حتى الليلة وأكثر من مئة جريح أغلبهم جروحهم طفيفة بمعنى أن عدد من فقدوا رجلا أو يدا أو عينا لم يزد عن خمسة وثلاثين مقاتلا .
الليلة فقط سقط سبعة من المقاتلي الإسرائيليين شهداء بعبوة غادرة نصبها (كلاب حركة الجهاد الإرهابية) في منزل ثم قاموا بمخالفة قوانين الحرب الدولية وإتفاقية جنيف إذ إستعملوا منزلا مدنيا فخخوه لإيقاع أكبر قدر من الخسائر البشرية في صفوف أبنائنا المقاتلين في جيش الدفاع ما تسبب بمقتل سبعة وإصابة ستةوعشرين بين ساعات الغروب ومنتصف الليل
(هذه الممارسات البربرية التي تقوم بها الجهاد وحماس وفتح صلاح الدين غير مقبولة على الإطلاق ويجب على محبي السلام في العالم الدعوة إلى تجرك عالمي لمنع الإرهابيين من مخالفة القوانين الدولية التي تحدد شروط خوض الحروب.)
يقول مصدر إسرائيلي مقرب من الجيش ان سرايا القدس التابعة لحركة الجهاد الإسلامي تعمل كرأس حربة بالنسبة لحماس الأكبر عددا حيث يقوم رجال الجهاد بالعمل خلف الخطوط على تنفيذ هجمات معقدة وعلى التسلل إلى مواقع الإسرائيلين وزرع عبوات على مقربة من الدبابات (بكل وقاحة )وبعضهم يتحدث العبرية بشكل متقن جدا وهم يلبسون يونيفورما مماثلا للألبسة الجيش ولدروعه بينما تعمل حماس كجيش المشاة الذي يطوق المدن الرئيسية في غزة من الداخل حيث ينتشر رجالها بشكل دائري على عدة أطواق. أما فتح( شو جاب فتح هنا ,قصدهم ألوية الناصر ) صلاح الدين فهي المتخصصة بإطلاق الصواريخ والمدفعية وهي التي تؤمن الأمن الداخلي المضاد للجواسيس . وعلى ما يبدو فأن القوات الثلاث في القطاع وحدت قيادتها العسكرية وكلها تعمل بإمرة أبو محمد جنادي وهو شخص مجهول بالنسبة للمخابرات الإسرائيلية ويعتقد بأنه تلقى تدريبات في دول خارج القطاع تمكنه من إدارة الحرب بطريقة حديثة وأكاديمية.
القوى الثلاث تملك قوة نارية فعالة أكبر مما تملكه حماس لوحدها فمعظم صواريخ الفانتوم والبي أطلقها رجال حماس تسلموها من الجهاد الأغنى بالمال والسلاح كما أن عبواتهم ليست محلية .
المصدر وصف رجال حماس والجهاد وفتح صلاح الدين بأنهم منظمون وتكتيكاتهم مهنية فهم علموا بإستحالة تمسكهم بكل حبة تراب من غزة فتركوا الأماكن المفتوحة لتتقدم فيها الدبابات ثم خرجوا من خلفها من حفر مجهزة ومحفية بإتقان ليقاتلوا الجيش من جهتين خلفية ووجها لوجه .
صعوبة المعركة فرضت على الجيش الإستعانة بالقوات الخاصة فقط لأن رجال العصابات الفلسطينية يعادلونهم تدريبا ولديهم دافع للتشبث بمواقعهم رغم القصف الجوي والأرضي والبحري الذي أحرق ودمر كل ما يعتقد بأنه موقع للعصابات (التخريبية )
كل التحية لجند السرايا حريقة وكتائب القسام ( وحدة المشاة ) والوية الناصر صلاح الدين الامن الداخلي
الله اكر ولله الحمد
واحد وعشرين جندي إسرائيلي (شهيد) حتى الليلة وأكثر من مئة جريح أغلبهم جروحهم طفيفة بمعنى أن عدد من فقدوا رجلا أو يدا أو عينا لم يزد عن خمسة وثلاثين مقاتلا .
الليلة فقط سقط سبعة من المقاتلي الإسرائيليين شهداء بعبوة غادرة نصبها (كلاب حركة الجهاد الإرهابية) في منزل ثم قاموا بمخالفة قوانين الحرب الدولية وإتفاقية جنيف إذ إستعملوا منزلا مدنيا فخخوه لإيقاع أكبر قدر من الخسائر البشرية في صفوف أبنائنا المقاتلين في جيش الدفاع ما تسبب بمقتل سبعة وإصابة ستةوعشرين بين ساعات الغروب ومنتصف الليل
(هذه الممارسات البربرية التي تقوم بها الجهاد وحماس وفتح صلاح الدين غير مقبولة على الإطلاق ويجب على محبي السلام في العالم الدعوة إلى تجرك عالمي لمنع الإرهابيين من مخالفة القوانين الدولية التي تحدد شروط خوض الحروب.)
يقول مصدر إسرائيلي مقرب من الجيش ان سرايا القدس التابعة لحركة الجهاد الإسلامي تعمل كرأس حربة بالنسبة لحماس الأكبر عددا حيث يقوم رجال الجهاد بالعمل خلف الخطوط على تنفيذ هجمات معقدة وعلى التسلل إلى مواقع الإسرائيلين وزرع عبوات على مقربة من الدبابات (بكل وقاحة )وبعضهم يتحدث العبرية بشكل متقن جدا وهم يلبسون يونيفورما مماثلا للألبسة الجيش ولدروعه بينما تعمل حماس كجيش المشاة الذي يطوق المدن الرئيسية في غزة من الداخل حيث ينتشر رجالها بشكل دائري على عدة أطواق. أما فتح( شو جاب فتح هنا ,قصدهم ألوية الناصر ) صلاح الدين فهي المتخصصة بإطلاق الصواريخ والمدفعية وهي التي تؤمن الأمن الداخلي المضاد للجواسيس . وعلى ما يبدو فأن القوات الثلاث في القطاع وحدت قيادتها العسكرية وكلها تعمل بإمرة أبو محمد جنادي وهو شخص مجهول بالنسبة للمخابرات الإسرائيلية ويعتقد بأنه تلقى تدريبات في دول خارج القطاع تمكنه من إدارة الحرب بطريقة حديثة وأكاديمية.
القوى الثلاث تملك قوة نارية فعالة أكبر مما تملكه حماس لوحدها فمعظم صواريخ الفانتوم والبي أطلقها رجال حماس تسلموها من الجهاد الأغنى بالمال والسلاح كما أن عبواتهم ليست محلية .
المصدر وصف رجال حماس والجهاد وفتح صلاح الدين بأنهم منظمون وتكتيكاتهم مهنية فهم علموا بإستحالة تمسكهم بكل حبة تراب من غزة فتركوا الأماكن المفتوحة لتتقدم فيها الدبابات ثم خرجوا من خلفها من حفر مجهزة ومحفية بإتقان ليقاتلوا الجيش من جهتين خلفية ووجها لوجه .
صعوبة المعركة فرضت على الجيش الإستعانة بالقوات الخاصة فقط لأن رجال العصابات الفلسطينية يعادلونهم تدريبا ولديهم دافع للتشبث بمواقعهم رغم القصف الجوي والأرضي والبحري الذي أحرق ودمر كل ما يعتقد بأنه موقع للعصابات (التخريبية )
كل التحية لجند السرايا حريقة وكتائب القسام ( وحدة المشاة ) والوية الناصر صلاح الدين الامن الداخلي
الله اكر ولله الحمد
تعليق