شارك وناقش

[أبو مهند]

في ضل الحصار المفروض على شعبنا الفلسطيني وفي ضل الفلاتان الأمني والفلاتان المنتشر في شوارعنا، يعاني الكثير من أبناء شعبنا من سوء المعيشة سواء مادياً أو معنوياً
لذا نطرح سؤال :-
إلى متى المواطن الفلسطيني سيتحمل كل ما يحدث من حصار وفلاتان؟

هل تعتقد أن المواطن الفلسطيني سيصمد ؟ وإلى متى؟

[أسود الحرب]

هااااااااااانت يا إخوان
كلها 102 سنة وتفرج

ما تقلقوا

[أبو مهند]

هااااااااااانت يا إخوان
كلها 102 سنة وتفرج

ما تقلقوا

يا أخي أنني أريد أن تناقش ولا تأخذ الامر بالمزح
وشكراً لك على المشاركة

[أ. أبو مالك]

اخي ابو مهند
اعتقد ان المواطن لن يصمد وسينفجر البركان اذا لم تاخذ الامور على محمل الجد
واعتقد ان الحل في الحل اي حل السلطة والتشريعي والحكومة وارجاعنا لمكاننا الاصلي كشعب مغلوب على امره وليس له حل الا المقاومة

[بنت الشقاقي]

إلى متى المواطن الفلسطيني سيتحمل كل ما يحدث من حصار وفلاتان؟

من قال لك انه ما زال يتحمل ...الكيل طفح

المدارس مضربة
السرقة منتشرة
الخطف منتشر
السلاح الطائش منتشر
التزوير منتشر
مرضى لا يجدوا احد يعالجهم
نفايات ملقاة على الشوارع
كهرباء ضعيفة
مياه ضعيفة
عمال تركوا بلادهم وتوجهوا للكيان الصهيوني
او خرجوا للخارج


وتريد اكثر يا اخي

المواطن الفلسطيني لم يعد يتحمل

وبدا يسلك ويتبع الطرق المحرمة لكي يحصل لقمة العيش

وانا لا اقصد كل الشعب فهناك اناس ما زالوا صابرين يكافحون هذه الحال الصعبة


ونسال الله تعالى ان يحسن حالنا

[ابو قسم]

والله يا اخي
نسأل الفلتان بدأ متى وزاد متى؟؟؟!!!!!!!!!!!

تشكيل مجموعات لتصفية حسابات اليس جزء من الفلتان؟!؟!!؟!!؟!!



لن يحل الفلتان الا ادا حلت مشاكل الرواتب وتقوية الاجهزة الامنية

وضع خطة لمكافحة الفلتان وليس المقاومة

[النسر المقاتل]

اولا المطلوب رص الصفوف وتوحيدها في مواجهة حالة الفلتان الامني الذي دمر حياتنا
ويجب على التنظيميات ان ترفع الغطاء التنظيمي عن اي متسبب في تدهور الاوضاع الامنية حتى ولو كان قياديا

ثانيا.. يجب على الاجهزة الامنية والقوة التنفيذية ان تتوحد وتبدأ حملة جمع السلاح العبثي وان لا تسمح لاي شخص كان في الاستعراض بالسلاح لا في مهرجانات ولا افراح....

على الرئاسة والحكومة ان توحد خطابها السياسي والاجتماعي وان تنظر نظرة انسانية للوضع الاقتصادي والاجتماعي الذي وصل اليه المواطن الفلسطيني

اخيرا اقول يكفينا خلافات ويكفينا فئوية وحزبية لم تقدم لنا سوى الدمار