إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

سنغير شكل المنطقة: المقاومة اللبنانية شكلت بداية انهيار دولة الكيان المزعوم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سنغير شكل المنطقة: المقاومة اللبنانية شكلت بداية انهيار دولة الكيان المزعوم

    بسم الله الرحمن الرحيم


    أقول من هنا بصريح العبارة ولتسمعها كل الدنا

    ::::... المقاومة اللبنانية المجاهدة وعلى رأسها الشيخ المجاهد القائد الرباني حسن نصر الله...::::

    كانت فاتحة الطريق أمام بروز التيارات المجاهدة في المنطقة وتقوية كياناتها بدعمها ماديا وعسكريا واقتصاديا وخبرة ودعما معنويا

    لله درك يا سيد حسن حينما قلت ( سنغير وجه المنطقة) يوم أن وقفت بشعاراتك الخالدة
    ::: نحن أبناء ذلك الامام الذي قال (إن الموت لنا عادة وكرامتنا من الله الشهادة )
    ::: اسرائيل كيان باطل محض ونبتة شيطانيةو غدة سرطانية يجب أن يتم استئصالها

    من مفاخر لبنان والمقاومة في لبنان أن الشعوب طول عمرها تحسب لاسرائيل ألف حساب لكن بعد انتصار المقاومة عام 2006 فتحت الباب أمام المجاهدين في كل مكان لكسر أنف هذا الاحتلال في كل مكان

    من لبنان إلى فلسطين مزيدا من التقدم للمقاومة الحرة الشريفة التى تتعالى على كل دعوات الفرقة المذهبية والعقائدية والعنصرية

    الرايات السود لا بد أن تسود

  • #2
    كل التحية الى حزب الله المظفر الذي انتصر للاسلام أولا ولفلسطين ثانيا
    واجلالنا واحترامنا وتقديرنا لسماحة السيد الأمين العام المبجل
    حسن نصر الله " أبو هادي "
    أعزه الله ونصره وأطال عمره وعظم اجره
    بورك حزب يستشهد أمينه العام
    بوركت يا حزب الله

    تركت فيكم حروفاَ، أعيدوا بها رسم الحكاية، ولا تذكروني

    تعليق


    • #3
      بوركت يا حزب الله

      تعليق


      • #4
        رأى نائب الأمين العام لـ"حزب الله" الشيخ نعيم قاسم ان "المستسلمين اليوم عاجزون أمام المجاهدين رغم كل الإمكانات التي يستخدمونها، أضاف: اعلموا أن ما حصل في تموز كان الهدف منه هو إنهاء المقاومة في لبنان، لأن إنهاءها في لبنان يؤدي إلى إنهائها في فلسطين، وبالتالي يمكن إسرائيل من السيطرة على لبنان للتوطين وللترويج لمشروع قيام إسرائيل مع مخيم فلسطيني كبير في فلسطين، ولكن عندما انهزمت إسرائيل ولم تستطع أن تواجه المقاومة في لبنان ذهبت لتواجه المقاومة في فلسطين وفي غزة بالعناوين نفسها وبالمعطيات نفسها وبالأهداف نفسها".



        أضاف:"إسرائيل بعد أن عجزت عن ضرب الأطراف لإسقاط قلب المقاومة تريد الآن أن تضرب القلب اعتقادا منها أنه الأضعف لإسقاط القلب والأطراف في آن معا ولكن سيكتشفون إن شاء الله أن المقاومة في غزة هي أقوى منهم وأنها ستقف صامدة وستستمر المقاومة لأنها ليست مقاومة لمجموعة من المسلحين، لا عشرة آلاف ولا عشرون ألفا بل هي مقاومة لشعب بأسره آمن بالله تعالى، وعندما تكون المقاومة بين الناس لا يمكن هزيمتها أبدا من المستسلمين الخانعين الذين يختبئون وراء أسلحتهم".



        أضاف:"اليوم الصراع في غزة بالنسبة للفلسطينيين والمقاومة هو صراع وجودي، وليس لمكاسب سياسية ولا لمعبر ولا لحكم ولا لسلطة، إسرائيل تريد من خلال هذا العدوان الآثم أن تغير كل المعادلة في المنطقة، أي أن تلغي معادلة المقاومة، ولكن معادلة المقاومة في المنطقة لا يمكن إلغاؤها وستشهد المنطقة إن شاء الله سقوط المستسلمين والظلمة الذين يواكبون الاستكبار ويؤيدونه ويؤيدون إسرائيل على ما تصنع وعلى ما تفعل".



        وختم:"نحن أملنا كبير بأن يكون المستقبل للخط ألجهادي، فعلينا أن نبني وأن نعمل في هذا الاتجاه، وإن شاء الله يمتعنا الله تعالى بالنصر المؤزر".

        تركت فيكم حروفاَ، أعيدوا بها رسم الحكاية، ولا تذكروني

        تعليق

        يعمل...
        X