تويت
في الوقت التي تدعو فيه حركة المقاومة الإسلامية حماس منافستها حركة فتح للعمل على إعادة تفعيل وتأهيل منظمة التحرير الفلسطينية كشرط للمشاركة فيها، وما جاء في اتفاق مكة من خطة للعمل على تحقيق ذلك، كشفت مصادر فلسطينية مطلعة لشبكة فراس الإعلامية أن الشهر الجاري سيشهد ولادة منظمة تحرير فلسطينية جديدة بقيادة حمساوية من بيروت.
وأضافت المصادر أن 12، 13 من الشهر الجاري سيعقد اجتماع كبير برئاسة أعضاء سابقين في اللجنة التنفيذية للمنظمة هم: شفيق الحوت وحيدر عبد الشافى وسلمان أبو ستة، وبلال الحسن وفلسطيني مقيم في أمريكا.
وتابعت المصادر لشبكة فراس الإعلامية أنه تم تخصيص ميزانية 300 ألف دولار لتغطية مصاريف الاجتماع بتمويل من الجمهورية الإسلامية الإيرانية، مشيراً إلى أن حزب الله اللبناني سيكون من ضمن المشاركين في الاجتماع.
وأضافت المصادر أنه تم أمس الثلاثاء عقد اجتماع لأعضاء المجلس الوطني الفلسطيني الحالي في الأردن ورفضوا فكرة إنشاء منظمة تحرير جديدة داعين المدعوين للذهاب لبيروت.
ومن الجدير ذكره أن الرئيس محمود عباس التقا رئيس المكتب السياسي لحركة حماس خالد مشعل في القاهرة الاسبوع الماضي وتناقشوا في آلية تفعيل المنظمة، هذا ومن المقرر أن يعقد خلال الأيام المقبلة اجتماع بين حركتي فتح وحماس في القاهرة للغرض نفسه.
وتساءلت المصادر هل ستنجح المساعي المعلنة بين حركتي فتح وحماس على إعادة تفعيل المنظمة الحالية، أم ولادة منظمة جديدة ببرنامج جديد ستكون فيه حركة فتح هي الأضعف إن كان لها وجود، تحت قيادة حماس؟، وماذا سيكون حال القضية الفلسطينية في المستقبل؟!
وقالت المصادر إن المسمار الاخير فى نعش القضيه الفلسطينيه أصبح من أجل الكراسي وتنفيذ أجندة إقليمية.
وأضافت المصادر أن 12، 13 من الشهر الجاري سيعقد اجتماع كبير برئاسة أعضاء سابقين في اللجنة التنفيذية للمنظمة هم: شفيق الحوت وحيدر عبد الشافى وسلمان أبو ستة، وبلال الحسن وفلسطيني مقيم في أمريكا.
وتابعت المصادر لشبكة فراس الإعلامية أنه تم تخصيص ميزانية 300 ألف دولار لتغطية مصاريف الاجتماع بتمويل من الجمهورية الإسلامية الإيرانية، مشيراً إلى أن حزب الله اللبناني سيكون من ضمن المشاركين في الاجتماع.
وأضافت المصادر أنه تم أمس الثلاثاء عقد اجتماع لأعضاء المجلس الوطني الفلسطيني الحالي في الأردن ورفضوا فكرة إنشاء منظمة تحرير جديدة داعين المدعوين للذهاب لبيروت.
ومن الجدير ذكره أن الرئيس محمود عباس التقا رئيس المكتب السياسي لحركة حماس خالد مشعل في القاهرة الاسبوع الماضي وتناقشوا في آلية تفعيل المنظمة، هذا ومن المقرر أن يعقد خلال الأيام المقبلة اجتماع بين حركتي فتح وحماس في القاهرة للغرض نفسه.
وتساءلت المصادر هل ستنجح المساعي المعلنة بين حركتي فتح وحماس على إعادة تفعيل المنظمة الحالية، أم ولادة منظمة جديدة ببرنامج جديد ستكون فيه حركة فتح هي الأضعف إن كان لها وجود، تحت قيادة حماس؟، وماذا سيكون حال القضية الفلسطينية في المستقبل؟!
وقالت المصادر إن المسمار الاخير فى نعش القضيه الفلسطينيه أصبح من أجل الكراسي وتنفيذ أجندة إقليمية.
