[img][/img]غزة- معا- نفت كتائب القسام وجود نية لديها لقتل الجندي الاسرائيلي الاسير جلعاد شاليط في حال اقدمت اسرائيل على شن عملية عسكرية واسعة في القطاع.
وقال "أبو عبيدة" الناطق باسم كتائب القسام لـ"معا": "إن اجتياح غزة سيشكل خطرا على حياة جلعاد شليط كأي مواطن في غزة".
وأضاف أن الهدف من وراء أسر شليط هو إتمام صفقة تبادل الأسرى, حتى لو قضت الضرورة بأسر شليط لشهور وسنوات طويلة, المهم هو الافراج عن الأسرى مقابل شليط وليس قتله.
ورأى "أبو عبيدة" أن إسرائيل لا يمكنها اجتياح قطاع غزة بالكامل, محذرا من الإقدام علي مثل هذه العملية التي ستكلف إسرائيل كثيراً- حسب قوله.
وكان "أبو عبيدة"، قال إن تصريحات وزير الجيش الاسرائيلي عمير بيرتس، التي هدد فيها بشن حرب واسعة ضد غزة، "تأتي لتكون طوق نجاة له بعد صدور تقرير لجنة "فينوغراد" بإقرار فشله في الحرب ضد لبنان".
وأضاف "أبو عبيدة" في تصريح لموقع القسام "إن الاحتلال لن يغامر في القطاع، لأن هذه المغامرة ستكون بمثابة فشل جديد ولن يحقق أي نجاح". وتابع: "نحن أصبحنا مستعدين أكثر من أي وقت مضي، وسنقاوم في إطار ما هو متاح لدينا، وسنفاجئ العدو الصهيوني وسنواجهه حتى أخر قطرة دماء، ولن يدخل الجيش الصهيوني إلى القطاع إلا على أجسادنا".
وأشار المتحدث باسم "كتائب القسام" إلى أن الفصائل الفلسطينية "تعمل على إنشاء غرفة عمليات مشتركة ليكون العمل في الميدان منسّق في حال حدوث أي اجتياح لقطاع غزة".
وندد "أبو عبيدة" بالنداءات الداعية إلى وقف الصواريخ، معتبراً أن مثل هذه الدعوات "تأتي لإنقاذ العدو الصهيوني بعد أن أثبتت الصواريخ تأثيرها في توازن الرعب"، مؤكدا على ضرورة استخدامها للرد على جرائم الاحتلال المتكررة في الضفة الغربية وقطاع غزة.
وشددت كتائب القسام، على لسان الناطق الإعلامي باسمها على أنها "لن تلتفت إلى معارك جانبية، حيث أن جر الساحة الفلسطينية إلي حرب داخلية تعبّر عن خسارة الشعب الفلسطيني وحده".
وقال "أبو عبيدة" الناطق باسم كتائب القسام لـ"معا": "إن اجتياح غزة سيشكل خطرا على حياة جلعاد شليط كأي مواطن في غزة".
وأضاف أن الهدف من وراء أسر شليط هو إتمام صفقة تبادل الأسرى, حتى لو قضت الضرورة بأسر شليط لشهور وسنوات طويلة, المهم هو الافراج عن الأسرى مقابل شليط وليس قتله.
ورأى "أبو عبيدة" أن إسرائيل لا يمكنها اجتياح قطاع غزة بالكامل, محذرا من الإقدام علي مثل هذه العملية التي ستكلف إسرائيل كثيراً- حسب قوله.
وكان "أبو عبيدة"، قال إن تصريحات وزير الجيش الاسرائيلي عمير بيرتس، التي هدد فيها بشن حرب واسعة ضد غزة، "تأتي لتكون طوق نجاة له بعد صدور تقرير لجنة "فينوغراد" بإقرار فشله في الحرب ضد لبنان".
وأضاف "أبو عبيدة" في تصريح لموقع القسام "إن الاحتلال لن يغامر في القطاع، لأن هذه المغامرة ستكون بمثابة فشل جديد ولن يحقق أي نجاح". وتابع: "نحن أصبحنا مستعدين أكثر من أي وقت مضي، وسنقاوم في إطار ما هو متاح لدينا، وسنفاجئ العدو الصهيوني وسنواجهه حتى أخر قطرة دماء، ولن يدخل الجيش الصهيوني إلى القطاع إلا على أجسادنا".
وأشار المتحدث باسم "كتائب القسام" إلى أن الفصائل الفلسطينية "تعمل على إنشاء غرفة عمليات مشتركة ليكون العمل في الميدان منسّق في حال حدوث أي اجتياح لقطاع غزة".
وندد "أبو عبيدة" بالنداءات الداعية إلى وقف الصواريخ، معتبراً أن مثل هذه الدعوات "تأتي لإنقاذ العدو الصهيوني بعد أن أثبتت الصواريخ تأثيرها في توازن الرعب"، مؤكدا على ضرورة استخدامها للرد على جرائم الاحتلال المتكررة في الضفة الغربية وقطاع غزة.
وشددت كتائب القسام، على لسان الناطق الإعلامي باسمها على أنها "لن تلتفت إلى معارك جانبية، حيث أن جر الساحة الفلسطينية إلي حرب داخلية تعبّر عن خسارة الشعب الفلسطيني وحده".
تعليق