تويت
تركيا على خط الوساطة لتمديد التهدئة
ذكرت مصادر قيادية فلسطينية أن تركيا دخلت بقوة خلال الأيام القليلة الماضية على خط جهود تمديد التهدئة في قطاع غزة.
وأضافت هذه المصادر ل”الخليج” أن تركيا طرحت على قيادة حركة حماس في اتصالات مباشرة ورفيعة المستوى تمديد التهدئة مقابل البحث سريعاً عن حل يضمن فتح المعابر.
وكشفت أن الجهود التركية تبذل بالتنسيق مع مصر، وبأن دبلوماسياً تركياً بارزاً سيزور القاهرة قريباً لبحث هذا الملف مع المسؤولين المصريين، وحسب هذه المصادر فإنه من المتوقع أن يتوجه وفد قيادي من “حماس” إلى أنقرة.
واستبعدت المصادر ذاتها أن تنجح جهود عقد اجتماع تشاوري في القاهرة على مستوى الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية لبحث ملفي تمديد التهدئة واستئناف الحوار الفلسطيني، وعللت ذلك بأن المواقف بين “حماس” و”فتح” مازالت متباعدة جداً في كل الملفات.
وفي سياق متصل، قالت مصادر مقربة من قيادة منظمة التحرير الفلسطينية ل”الخليج” إن قيادة “حماس” تحاول استغلال ملف تمديد التهدئة للوصول إلى صفقة شاملة مع رئاسة السلطة وحركة “فتح”، تضمن فيها مصالح خاصة.
في غزة
ذكرت مصادر قيادية فلسطينية أن تركيا دخلت بقوة خلال الأيام القليلة الماضية على خط جهود تمديد التهدئة في قطاع غزة.
وأضافت هذه المصادر ل”الخليج” أن تركيا طرحت على قيادة حركة حماس في اتصالات مباشرة ورفيعة المستوى تمديد التهدئة مقابل البحث سريعاً عن حل يضمن فتح المعابر.
وكشفت أن الجهود التركية تبذل بالتنسيق مع مصر، وبأن دبلوماسياً تركياً بارزاً سيزور القاهرة قريباً لبحث هذا الملف مع المسؤولين المصريين، وحسب هذه المصادر فإنه من المتوقع أن يتوجه وفد قيادي من “حماس” إلى أنقرة.
واستبعدت المصادر ذاتها أن تنجح جهود عقد اجتماع تشاوري في القاهرة على مستوى الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية لبحث ملفي تمديد التهدئة واستئناف الحوار الفلسطيني، وعللت ذلك بأن المواقف بين “حماس” و”فتح” مازالت متباعدة جداً في كل الملفات.
وفي سياق متصل، قالت مصادر مقربة من قيادة منظمة التحرير الفلسطينية ل”الخليج” إن قيادة “حماس” تحاول استغلال ملف تمديد التهدئة للوصول إلى صفقة شاملة مع رئاسة السلطة وحركة “فتح”، تضمن فيها مصالح خاصة.
في غزة