إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

هنا متابعه للأوضاع الميدانيه الي هذا اليوم الخميس

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #76
    نصائح للفصائل وخاصة السرايا والقسام
    تجهيز الاف الاستشهاديين جاهزين للعمليات حال دخول القوات الاسرائيلية
    تجهيز الكادر الاعلامي المميز القادر على الطغطية لأي حدث ونقل مقري اذاعة القدس والاقصى الى اماكن سرية
    ارسال الاستشهاديين الى فلسطين 48 عبر مصر
    تفخيخ كل الشوارع والجسور
    وضع قناصة
    تفخيخ جميع مقرات السلطة وتفخيخ منازل القيادات الفلسطينية بما فيها العسكرية والسياسية كما فعل محمود طوالبة
    وداعا ... أحبتي

    تعليق


    • #77
      المشاركة الأصلية بواسطة ابو سمير الفلسطيني مشاهدة المشاركة
      خالد البطش للقدس العربي: إسرائيل لم تحترم مصر ووضعتها في موقف حرج وتغيير المعادلة يتم عن طريق المقاومة

      لو كل قادتنا مثل البطش كان النتصار أتى
      وداعا ... أحبتي

      تعليق


      • #78
        عااااااااجل

        نقلا عن الجزيرة

        المحكمة الصهيونية تحكم على احمد سعدات بـــ 30 عام

        تعليق


        • #79
          الناصرةـ القدس العربي ـ من زهير اندراوس ـ قال القيادي البارز في حركة الجهاد الإسلامي، خالد البطش، في حديث خصّ به القدس العربي، الأربعاء، إنّ تغيير قواعد اللعبة يتم فقط عن طريق تصعيد الجهاد والمقاومة، وليس عن طريق الاستسلام، لافتاً إلى أنّ تهديد الاحتلال باغتيال وضرب الجهاد الإسلامي هذا أمر اعتدنا عليه ولا يخيفنا ولن يغير من قناعاتنا.

          وأضاف أنّ إسرائيل تريد التوصل إلى تهدئة مبنية على معادلة الغذاء للفلسطينيين مقابل الأمن والسيطرة لهان وهذه معادلة مرفوضة على الجهاد الإسلامي.

          وفي معرض رده على سؤال قال: حتى اللحظة، لم يقم المصريون بالاتصال بأي من الفصائل الفلسطينية بشأن التهدئة، ولو أنّ إسرائيل معنية باستمرار التهدئة لكانت سعت إلى تجديدها قبل انتهائها، وبالتالي أقول إنّ التهدئة باتت من ورائنا، وأنّ زيارة ليفني إلى القاهرة لن تثمر عن أي شيء.

          وحول رفض باراك للعملية العسكرية الكبيرة في قطاع غزة أوضح البطش: هذا الأمر له أسباباً عديدة، أولاً أن باراك يضمر نوعاً آخراً من العمليات، وهو لا يريد الكشف عنها الآن أمام الجمهور الواسع، وهو لا يريد كشف خططه الأمنية وخططه الإرهابية لاستهداف المقاومة واستهداف الشعب الفلسطيني.

          وزاد قائلاً إنّ الكيان الصهيوني يدرك وديسكين يدرك أنّ نصف مليون صهيوني تحت مرمى صواريخ المقاومة، وبالتالي هذا يلجم العدو الصهيوني من توسيع عمله العدواني والإرهابي في غزة. وقال أيضاً إنّ دولة الاحتلال لم تحترم الدور المصري في التهدئة.

          وفيما يلي النص الكامل للحديث:

          ـ ما هو تعقيبك على الخطة العسكرية الإسرائيلية، التي تناقلتها وسائل الإعلام العبرية، والتي تنص على البدء باستهداف أهداف نوعية ومنشآت إستراتيجية لحركة الجهاد الإسلامي لأنّ الحركة مسؤولة عن إطلاق الصواريخ باتجاه جنوب الدولة العبرية؟

          ـ أولاً التهديدات المتواصلة من قبل إسرائيل باستهداف حركة الجهاد الإسلامي واستهداف أهدافها الإستراتيجية والعسكرية، هذه التهديدات لا تخيف حركة الجهاد الإسلامي، ولن تُغيّر من مواقف حركة الجهاد. الجهاد الإسلامي مصممة على اعتماد المقاومة والجهاد، خصوصاً في هذه المرحلة التي تفرض فيه إسرائيل حصاراً ظالماً على الشعب الفلسطيني، وتفرض إغلاقاً شاملاً على القطاع، وبالتالي فإنّ تغيير قواعد اللعبة يتم فقط عن طريق تصعيد الجهاد والمقاومة، وليس عن طريق الاستسلام. تهديد الاحتلال باغتيال وضرب الجهاد الإسلامي هذا أمر اعتدنا عليه ولا يخيفنا ولن يغير من قناعاتنا، وعلى إسرائيل أن تفهم أنّ أي عدوان على حركة الجهاد الإسلامي أو على الشعب الفلسطيني، فإنّ هذا يعني أنّ الحركة سترد على هذا العدوان وهذا الاستهداف مدعومة بكل قوة وبكل عنفوان، سنواصل في طريق الجهاد من أجل القضاء على الاحتلال، نحن أصحاب حق مشروع، هدفنا طرد الاحتلال عنّا حتى نقيم دولتنا وإنهاء معاناة شعبنا، أما في ظل وجود اغتيالات، فلا يوجد أمامنا أيّ خيار، إلا خيار المقاومة. أضف إلى ذلك أنّ هذا التهديد والاستهداف المحتمل للجهاد الإسلامي يأتي في إطار المحاولات الصهيونية لدفع حركة الجهاد الإسلامي للموافقة على التهدئة، تهدئة مجانية، أي تهدئة مقابل تهدئة، تضمن من خلالها إسرائيل الأمن والأمان والسيطرة للمستوطنات في الجنوب، وفي إطار المزايدات بين الأحزاب الإسرائيلية، وخصوصاً بين حزبي كاديما بزعامة تسيبي ليفني، وحزب العمل بزعامة ايهود باراك، وأيضاً يريدون أن يجرونا إلى وضع معادلة جديدة بموجبها الأمن للإسرائيليين، مقابل الغذاء للشعب الفلسطيني، وحركة الجهاد الإسلامي ترفض هذه المعالة، وقصف المستوطنات الذي قامت به الحركة كان هدفه تغيير قواعد اللعبة مع إسرائيل.

          ـ هل تلقيتم توجهاً مصرياً للبحث في إعادة التهدئة مع الاحتلال الإسرائيلي، خصوصاً وأنّ المصريين استدعوا وزيرة الخارجية الإسرائيلية اليوم الخميس لزيارة القاهرة وبحث التهدئة؟

          ـ حتى اللحظة، لم يقم المصريون بالاتصال بأي من الفصائل الفلسطينية بشأن التهدئة، وأحدد هنا أننّا في الجهاد الإسلامي لم نتلق اتصالاً مصرياً لبحث القضية. ولكن في موضوع التهدئة بالذات فإنّ إسرائيل هي التي قتلت التهدئة وهي التي قامت بإنهائها، العدو الصهيوني هو المسؤول عن قتل التهدئة، وبالتالي عليه أن يتحمل تبعات هذا التصرف، التهدئة كانت موجودة ومستمرة، ولكن عندما قامت إسرائيل باقتحامات في غزة واغتيال الشهيد البطل جهاد نواهضة في جنين، وهو كان قائداً عسكرياً في سرايا القدس، الجناح العسكري للجهاد الإسلامي، هذه الأمور كانت بالنسبة لنا رسائل واضحة بأنّ الاحتلال ليس معنياً باستمرار التهدئة، وهو المسؤول عن إنهائها، وبالتالي أقول لو أنّ إسرائيل معنية باستمرار التهدئة لكانت سعت إلى تجديدها قبل انتهائها، وبالتالي أقول إنّ التهدئة باتت من ورائنا، وأنّ زيارة ليفني إلى القاهرة لن تثمر عن أي شيء، على كل حال، نحن على استعداد لسماع أشياء جديدة من الإخوة المصريين، وأؤكد أنّ إسرائيل غير جادة بالمرة في التوصل إلى تهدئة مستقبلية.

          ـ كيف تفسر أنّ وزير الأمن الإسرائيلي، وفق المصادر العبرية، يقف سداً منيعاً أمام عملية واسعة لاحتلال قطاع غزة؟

          ـ هذا الأمر له أسباب عديدة، أولاً أن باراك يضمر نوعاً آخراً من العمليات، وهو لا يريد الكشف عنها الآن أمام الجمهور الواسع، وهو لا يريد كشف خططه الأمنية وخططه الإرهابية لاستهداف المقاومة واستهداف الشعب الفلسطيني. احتمال آخر هو أنّ باراك لا يريد أن يرتكب، بصفته رئيس حزب العمل، ارتكاب محرقة هناك ومجزرة هنا، عشية الانتخابات الإسرائيلية العامة والتي ستجري في العاشر من شهر شباط (فبراير) القادم، أي أنّه لا يريد أن يُسجل على حزب العمل ارتكاب مجزرة قبل عدة أيام من الانتخابات أو خسائر في صفوف الاحتلال، وأنا أذكر في هذا السياق ما فعله شيمعون بيريس في العام 1996 في عملية عناقيد الغضب في لبنان، عندما ذهب لكي يحرز انتصاراً انتخابياً في انتخابات، ولكن في نهاية المطاف خسر في الانتخابات بسبب محرقة قانا الأولى، واللافت أنّ الانتخابات العامة في إسرائيل أصبحت تدور حول غزة، ومحاصرة القطاع وتجويع الشعب الفلسطيني، أي أنّ غزة تحولت إلى ورقة انتخابية، وبالتالي باراك يخشى من الخسائر ويخشى من أن يخسر جيشه الكثير في حال إقدامه على مغامرة احتلال غزة، وأيضاً يخسر كثيراً في الرأي العام إذا قام كما فعل بيريس في لبنان بحرق المدنيين الفلسطينيين العزل، وأنا أقول أنّ لديه عدداً من الخطط الأمنية السرية التي يريد من خلالها أن يفاجئ الفلسطينيين، على كل الأحوال، بالنسبة لنا التصعيد والعدوان هو ورقة واحدة إذا جاء من باراك أو من ليفني، وشعبنا سيثبت لهم أنّه لن يقف موقف المتفرج، ولن نرش الملح والسكر على الجيش الإسرائيلي، الجيش الصهيوني جيشاً غاشماً ومحتلاً وغازياً، وعندما يفكر بدخول قطاع غزة أو أي منطقة أخرى فإنّ رجالنا ينتظرونه بفارغ الصبر من أجل مقاومته وردّه على أعقابه.

          ـ رئيس الشاباك الإسرائيلي يوفال ديسكين صرّح يوم الأحد من هذا الأسبوع أنّ المقاومة الفلسطينية تملك الصواريخ التي تصل إلى مشارف بئر السبع، والمصادر الأمنية الإسرائيلية تتحدث عن أنّ 800 ألف إسرائيلياً باتوا في مرمى نيران المقاومة الفلسطينية، هل تعتقد أنّ هذا العامل يخيف الإسرائيليين ويمنعهم من الإقدام على احتلال غزة؟

          ـ بل شك، أولاً عندما يقول ديسكين هذه الأمور فهو يعلم جيداً أنّ المقاومة تملك الصواريخ التي تحدث عنها، وبالتالي فإنّهم يخشون من العملية العسكرية في غزة، ويخشون بالفعل أن تطال صواريخ المقاومة عدداً أكبر من المستوطنين الصهاينة، وأنا أقول لك إذا كان لنا نقطة ضعيفة هي المدنيين الفلسطينيين، فلديهم خاصرة أضعف وهي المدنيين الإسرائيليين، وبالتالي إذا قامت إسرائيل بعملية عسكرية في غزة، فالكيان الصهيوني يدرك وديسكين يدرك أنّ نصف مليون صهيوني تحت مرمى صواريخ المقاومة، وبالتالي هذا يلجم العدو الصهيوني من توسيع عمله العدواني والإرهابي في غزة، وبالتالي ستقتصر برأيي العمليات على مناطق محدودة وأهداف محدودة، وينتقل هذا السيناريو من منطقة لأخرى، لكن هناك خاصرة ضعيفة للصهاينة وهم المستوطنين الذين يسكنون بالقرب من قطاع غزة، وعليه هؤلاء الصهاينة سيكونون في مرمى صواريخ المقاومة في أيّ حالة من حالات العدوان على غزة من قبل الجيش الصهيوني.

          ـ كيف تُقيّم الدور المصري في مساعي التهدئة بين الاحتلال الإسرائيلي وبين الفصائل الفلسطينية؟

          ـ أولاً، دولة الاحتلال الصهيوني لم تحترم دور مصر ولم تلتزم بدور مصر، كانت أربعة شروط للتهدئة: فتح المعابر ورفع الحصار ونقل التهدئة إلى الضفة الغربية ووقف العدوان، وهذا تمّ برعاية مصر، ولكنّ الاحتلال الصهيوني لم يحترم هذا الدور، بل بالعكس أدار ظهره للمصريين، حتى أنّ المساعدات المصرية لأهل القطاع يرفض الاحتلال إدخالها، وبالتالي فإنّ موقف مصر هو موقف حرج للغاية من تصرفات إسرائيل، وإسرائيل لا تثمن الدور المصري الكبير في المساعي التي تبذلها القاهرة من أجل التوصل إلى تهدئة بينها وبين الفصائل الفلسطينية.
          وداعا ... أحبتي

          تعليق


          • #80
            المشاركة الأصلية بواسطة ابو سمير الفلسطيني مشاهدة المشاركة
            عااااااااجل

            نقلا عن الجزيرة

            المحكمة الصهيونية تحكم على احمد سعدات بـــ 30 عام
            عااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااادي
            وداعا ... أحبتي

            تعليق


            • #81
              عااااااااجل

              نقلا عن الجزيرة

              المحكمة الصهيونية تحكم على احمد سعدات بـــ 30 عام

              تعليق


              • #82
                شكرا لكم علي هذة المشاركات

                تعليق


                • #83
                  في اخبار بتكي ان الطيران الحربي الصهيوني قام بالقاء مناشير علي الانفاق في رفح مهدد بضرها خلال 24ساعة
                  هل من تاكيد

                  تعليق


                  • #84
                    اخر الاوضاع فى المناطق الجنوبيه هدوء نسبي جوا وبرا وبحرا
                    نتمنا من الله ان يكون هدا اليوم نصرا لمجاهدينا
                    [glow1=FFFF00]
                    [/glow1]

                    تعليق


                    • #85
                      المشاركة الأصلية بواسطة ابن السرايا58 مشاهدة المشاركة
                      في اخبار بتكي ان الطيران الحربي الصهيوني قام بالقاء مناشير علي الانفاق في رفح مهدد بضرها خلال 24ساعة
                      هل من تاكيد
                      وكالة معاا:

                      توضيح : لا منشورات صدرت عن جيش الاحتلال حول الانفاق

                      تعليق


                      • #86
                        ::أحداث الساعة / مصادر اسرائيلية: العملية في غزة ستعتمد على الغارات الجوية.. سيقابلها 200 صاروخ فلسطيني يوميا‏ًً::

                        25 / 12 / 2008 - 02:40 مساءًً تاريخ الإضافة :


                        فلسطين اليوم – "ترجمة خاصة"

                        ذكرت مصادر عسكرية اسرائيلية وصفت بالخاصة أن "اسرائيل" ستعتمد في ردها على صواريخ المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة بغارات جوية تستهدف أهدافاً ونقاطاً تابعة للفصائل الفلسطينية.



                        ورجحت المصادر لموقع تيك ديبكا الاستخباري العبري أن ترد فصائل المقاومة الفلسطينية باطلاق ليس فقط 50 أو 80 صاروخاً داخل "اسرائيل" بل ستطلق حماس والجهاد الاسلامي حوالي 200 صاروخ يومياً، حسب تقديراتها.



                        وقالت المصادر إن إطلاق ما يعادل 88 صاروخاً أمس الأربعاء على جنوب "اسرائيل" ألحق دمارا كبيرا في المباني وأدى لوقوع عدد كبير من الاصابات في صفوف الاسرائيليين.



                        وزعمت المصادر أن حماس والجهاد الاسلامي يمتلكان عشرات الصواريخ البعيدة المدى والتي لم تستخدم من قبل، لذلك قرر الكابنت الإسرائيلي أمس أن يتم نشر صفارات الانذار في جميع الكيبوتسات والمدن الاسرائيلية والتي تبعد حوالي 30 كيلومتراً عن غزة، كما تم انشاء غرف عسكرية للتنسيق مع وحدات الاسعاف والانقاذ والدفاع المدني في اسدود وعسقلان وكريات ملاخي وكريات غات في اطار الاستعدادات للرد الفلسطيني على الغارات الجوية.



                        واشارت المصادر إلى أن الصواريخ التي بيد حماس والجهاد الإسلامي تصل إلى ابعد من 30 كيلو متراً، حيث انها تصل لمسافة 42 كيلومتراً أي للأحياء الجنوبية لبئر السبع وحتى مدينة يبنا.



                        والسؤال الذي طرح في قيادة جيش الاحتلال العليا والقيادة الجنوبية هل مع بدء الغارات الجوية ستبدأ الفصائل الفلسطينية باطلاق صواريخ بعيدة المدى أو أن حماس وباقي الفصائل سيكتفون بالرد بالصواريخ قصيرة المدى؟.



                        واضافت المصادر تقول إن قيادة الجيش ستحافظ على ضبط النفس في ردها الجوي ومن المتوقع ان ترد حماس وباقي الفصائل بضبط النفس من جهتها بهدف التوصل الى اتفاق تهدئة مجدداً.



                        من جهة أخرى أعربت مصادر عسكرية عن عدم ارتياحها لرد الجيش الإسرائيلي الجزئي على القطاع، وحسب اقوالها "لقد جربنا ذلك الامر في الماضي وفي نهاية المطاف الرد العسكري الجزئي باء بالفشل".
                        جندمحمد والاسم جهادي البريج

                        تعليق


                        • #87
                          في اخبار عن تهديد اسرئيل بضرب انفاق غزة خلال24 ساعة هل من تاكيد

                          تعليق


                          • #88
                            يا إخوة موضوع المنشورات أو الاوراق التي قيل انه تم القائها على الحدود و بها تهديد بقصف الأنفاق في غضون 24 ساعة ما هو إلا اشاعة يروجها العملاء كأحد اساليب الحرب النفسية التي يمارسها الصهاينة ضد هذا الشعب المرابط فرجاء عدم تناقل مثل تلك الأخبار لانها تصب في مصلحة العدو الصهيوني فقط.
                            وفقنا الله و إياكم لما فيه الخير لهذه الارض
                            راياتنا سود .... ولا نهاب اليهود ... في سبيل الله نجود .. بإرداة وصمود .. جيشنا الجبار نقود .. نسعى لإزالة إسرائيل من الوجود .... نحن سرايا الاسود
                            سرايا القدس

                            تعليق

                            يعمل...
                            X