تويت
معا- اكد الرئيس محمود عباس رفضه القاطع لاي بديل يحل محل مصر التي ترعى القضية الفلسطينية وكل متعلقاتها لا سيما ما يتعلق بالحوار الوطني .
واضاف الرئيس في مؤتمر صحفي جمعه بوزير خارجية الامارات عبد الله بن زايد مساء اليوم في مدينة بيت لحم التي تحتفل باعياد الميلاد": لا نقبل بديلا عن مصر لرعاية الحوار ونريدها ان تستمر في جهدها وكذلك الدول العربية متفقة فيما بينها ان تبقى مصر الراعي الرسمي للحوار الفلسطيني وغيره ".
وجدد الرئيس ابو مازن رفضه لاستمرار اطلاق الصواريخ من قطاع غزة باتجاه البلدات الاسرائيلية ووصفها بانها عبثية تضر بمصالح الشعب الفلسطيني وتجني عليه الخراب والدمار".ودعا إلى تهدئة دائمة وشاملة، وطالب إسرائيل بوقف عدوانها، كما طالب الفصائل الفلسطينية بالتوقف عن إطلاق 'الصواريخ' من قطاع غزة
من جهته تحدث الوزير الضيف عن فرص السلام في المنطقة والمتمثلة باعادة اسرائيل لكافة الاراضي المحتلة عام 67 لتكون انطلاقة لعقد اتفاقية سلام شاملة.
لكنه عاد وقال ان غياب الشريك الاسرائيلي واستمرارها في سياسة التسويف والمماطلة يجعل الامور اكثر تعقيدا.
وقال إن العرب أكدوا ثقتهم بالرئيس عباس، ومن مصلحتهم ومصلحة المنطقة أن يبقى على رأس السلطة الوطنية الفلسطينية.
وكان الرئيس قد وصل بيت لحم للمشاركة في قداس منتصف الليل في كنسية المهد احتفالا بالاعياد المجيدة هذه الليلة .
وكان الرئيس قد دان التصعيد الإسرائيلي في قطاع غزة ,وقال" نحن نبذل كل جهودنا من أجل أن تكون هناك تهدئة شاملة، وأن يستقر الوضع الأمني حتى لا تكون المخاطر كبيرة'.
هذا ووصل ظهر اليوم الاربعاء موكب غبطة البطريرك فؤاد طوال إلى ساحة كنيسة المهد وسط إستقبال حاشد، حيث كان على رأس مستقبليه رئيس بلدية بيت لحم الدكتور فكتور بطارسة، ومحافظ بيت لحم صلاح التعمري، ووزير الحكم المحلي المهندس زياد البندك، ووزيرة السياحة والآثار الدكتورة خلود دعيبس، وقائد المنطقة العقيد سليمان عمران، وقائد شرطة المحافظة عبد الجبار برقان، والنواب وشخصيات وجهاء المحافظة، وممثلو المؤسسات الرسمية والأهلية والأمنية ورجال الدين وأبناء رعية اللاتين.
وتوجه الموكب البطريركي إلى كنيسة القديسة كاترينا الرعوية في كنيسة المهد، يتقدمه القواوسة والشمامسة والكهنة والرهبان والراهبات وسط ترانيم الميلاد وقرع أجراس الكنائس.
وسيترأس غبطة البطريرك صلاة خاصة استعداداً لترؤسه قداس منتصف الليل الذي يحضره الرئيس محمود عباس وعدد من المسؤولين الفلسطينيين والعديد من القناصل الدول الأجنبية.
وكان في استقبال الموكب عند وصوله صباح اليوم كنيسة مار الياس رئيس بلدية بيت جالا المهندس راجي زيدان، ومؤسسات المدينة، والأب إبراهيم فلتس، ووجهاء الرعية، وبعدها انطلق الموكب إلى قبة راحيل، مروراً ببوابة جدار الفصل، وكان في استقباله نائب رئيس بلدية بيت لحم المهندس جورج سعادة، وكاهن رعية اللاتين في بيت لحم صموئيل فهيم، ورئيس بلدية بيت ساحور هاني الحايك، ورؤساء وممثلو رعية اللاتين.
ومن ثم انطلق الموكب باتجاه كنيسة المهد، حيث تقدم الموكب شرطة المرور والخيال، مروراً بمفرق التربية والتعليم وصولاً إلى مفرق العمل الكاثوليكي، حيث تقدم الموكب الفرق الكشفية مروراً بالطريق البطريركية القديمة (راس فطيس)، وساحة النجمة.
واضاف الرئيس في مؤتمر صحفي جمعه بوزير خارجية الامارات عبد الله بن زايد مساء اليوم في مدينة بيت لحم التي تحتفل باعياد الميلاد": لا نقبل بديلا عن مصر لرعاية الحوار ونريدها ان تستمر في جهدها وكذلك الدول العربية متفقة فيما بينها ان تبقى مصر الراعي الرسمي للحوار الفلسطيني وغيره ".
وجدد الرئيس ابو مازن رفضه لاستمرار اطلاق الصواريخ من قطاع غزة باتجاه البلدات الاسرائيلية ووصفها بانها عبثية تضر بمصالح الشعب الفلسطيني وتجني عليه الخراب والدمار".ودعا إلى تهدئة دائمة وشاملة، وطالب إسرائيل بوقف عدوانها، كما طالب الفصائل الفلسطينية بالتوقف عن إطلاق 'الصواريخ' من قطاع غزة
من جهته تحدث الوزير الضيف عن فرص السلام في المنطقة والمتمثلة باعادة اسرائيل لكافة الاراضي المحتلة عام 67 لتكون انطلاقة لعقد اتفاقية سلام شاملة.
لكنه عاد وقال ان غياب الشريك الاسرائيلي واستمرارها في سياسة التسويف والمماطلة يجعل الامور اكثر تعقيدا.
وقال إن العرب أكدوا ثقتهم بالرئيس عباس، ومن مصلحتهم ومصلحة المنطقة أن يبقى على رأس السلطة الوطنية الفلسطينية.
وكان الرئيس قد وصل بيت لحم للمشاركة في قداس منتصف الليل في كنسية المهد احتفالا بالاعياد المجيدة هذه الليلة .
وكان الرئيس قد دان التصعيد الإسرائيلي في قطاع غزة ,وقال" نحن نبذل كل جهودنا من أجل أن تكون هناك تهدئة شاملة، وأن يستقر الوضع الأمني حتى لا تكون المخاطر كبيرة'.
هذا ووصل ظهر اليوم الاربعاء موكب غبطة البطريرك فؤاد طوال إلى ساحة كنيسة المهد وسط إستقبال حاشد، حيث كان على رأس مستقبليه رئيس بلدية بيت لحم الدكتور فكتور بطارسة، ومحافظ بيت لحم صلاح التعمري، ووزير الحكم المحلي المهندس زياد البندك، ووزيرة السياحة والآثار الدكتورة خلود دعيبس، وقائد المنطقة العقيد سليمان عمران، وقائد شرطة المحافظة عبد الجبار برقان، والنواب وشخصيات وجهاء المحافظة، وممثلو المؤسسات الرسمية والأهلية والأمنية ورجال الدين وأبناء رعية اللاتين.
وتوجه الموكب البطريركي إلى كنيسة القديسة كاترينا الرعوية في كنيسة المهد، يتقدمه القواوسة والشمامسة والكهنة والرهبان والراهبات وسط ترانيم الميلاد وقرع أجراس الكنائس.
وسيترأس غبطة البطريرك صلاة خاصة استعداداً لترؤسه قداس منتصف الليل الذي يحضره الرئيس محمود عباس وعدد من المسؤولين الفلسطينيين والعديد من القناصل الدول الأجنبية.
وكان في استقبال الموكب عند وصوله صباح اليوم كنيسة مار الياس رئيس بلدية بيت جالا المهندس راجي زيدان، ومؤسسات المدينة، والأب إبراهيم فلتس، ووجهاء الرعية، وبعدها انطلق الموكب إلى قبة راحيل، مروراً ببوابة جدار الفصل، وكان في استقباله نائب رئيس بلدية بيت لحم المهندس جورج سعادة، وكاهن رعية اللاتين في بيت لحم صموئيل فهيم، ورئيس بلدية بيت ساحور هاني الحايك، ورؤساء وممثلو رعية اللاتين.
ومن ثم انطلق الموكب باتجاه كنيسة المهد، حيث تقدم الموكب شرطة المرور والخيال، مروراً بمفرق التربية والتعليم وصولاً إلى مفرق العمل الكاثوليكي، حيث تقدم الموكب الفرق الكشفية مروراً بالطريق البطريركية القديمة (راس فطيس)، وساحة النجمة.
تعليق