عرضت حكومة سلام فياض مبالغ طائلة لشراء الأسلحة التي يمتلكها عناصر كتائب شهداء الأقصى، الفرع الذي يقوده زكريا الزبيدي، في خطوة للالتفاف على المقاومة الفلسطينية.
وتقدم حكومة فياض والتي شكلها محمود عباس بعد سيطرة حركة حماس على قطاع غزة دفع مبالغ مغرية من أجل إجبار عناصر المقاومة على بيع سلاحهم بعد قرار العفو الذي أصدرته السلطات الصهيونية بحق 189 مطلوبًا تابعين لكتائب الأقصى التابعة للزبيدي والمقربة من تيار محمد دحلان.
وتقوم سلطة فياض بدفع المبلغ مباشرة لكل من يسلم سلاحه، وتتراوح المبالغ المدفوعة حسب نوعية السلاح، حيث يبلغ سعر بندقية كلاشنيكوف 2800 دولار، وسعر بندقية "m16" الأمريكية 6000 دولار، ويبلغ سعر بندقية "جاليلو" وهي بندقية تشبه الـm16 الأمريكية ولكنها صناعة صهيونية مطورة يتم تهريبها لعناصر المقاومة وسعرها 10000 دولار (عشرة آلاف دولار).
ويبلغ سعر المسدس 9 مم 2000 دولار، وسعر القنبلة اليدوية 200 دولار، وسعر رصاصة الكلاشنيكوف ثلاثة دولارات، وسعر رصاصة الـm16 دولار واحد.
من جانبها عقدت خمس فصائل عسكرية فلسطينية مؤتمرًا صحافيًا في غزة للتنديد بالخطوة التي قامت بها مجموعات زكريا الزبيدي في الضفة الغربية من تسليم للسلاح والتعهد بوقف المقاومة تحت دعوى "العفو" عنهم وتأمينهم على أنفسهم من قبل الاحتلال.
وشارك في المؤتمر ممثلون عن كتائب القسام، كتائب الانصار الذراع العسكري لحركة الاحرار وألوية الناصر صلاح الدين، والجبهة الشعبية
وتقدم حكومة فياض والتي شكلها محمود عباس بعد سيطرة حركة حماس على قطاع غزة دفع مبالغ مغرية من أجل إجبار عناصر المقاومة على بيع سلاحهم بعد قرار العفو الذي أصدرته السلطات الصهيونية بحق 189 مطلوبًا تابعين لكتائب الأقصى التابعة للزبيدي والمقربة من تيار محمد دحلان.
وتقوم سلطة فياض بدفع المبلغ مباشرة لكل من يسلم سلاحه، وتتراوح المبالغ المدفوعة حسب نوعية السلاح، حيث يبلغ سعر بندقية كلاشنيكوف 2800 دولار، وسعر بندقية "m16" الأمريكية 6000 دولار، ويبلغ سعر بندقية "جاليلو" وهي بندقية تشبه الـm16 الأمريكية ولكنها صناعة صهيونية مطورة يتم تهريبها لعناصر المقاومة وسعرها 10000 دولار (عشرة آلاف دولار).
ويبلغ سعر المسدس 9 مم 2000 دولار، وسعر القنبلة اليدوية 200 دولار، وسعر رصاصة الكلاشنيكوف ثلاثة دولارات، وسعر رصاصة الـm16 دولار واحد.
من جانبها عقدت خمس فصائل عسكرية فلسطينية مؤتمرًا صحافيًا في غزة للتنديد بالخطوة التي قامت بها مجموعات زكريا الزبيدي في الضفة الغربية من تسليم للسلاح والتعهد بوقف المقاومة تحت دعوى "العفو" عنهم وتأمينهم على أنفسهم من قبل الاحتلال.
وشارك في المؤتمر ممثلون عن كتائب القسام، كتائب الانصار الذراع العسكري لحركة الاحرار وألوية الناصر صلاح الدين، والجبهة الشعبية
تعليق