الجهاد الإسلامي تهنئ صوت القدس في انطلاقتها الرابعة مستذكرة شهيدها حسن شقورة
تقدمت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين بأحر التهاني والتبريكات من إذاعة صوت القدس _ إدارة وإعلاميين وعاملين ـ بمناسبة انطلاقتها الرابعة سائلين الله تبارك وتعالى أن تواصل الإذاعة مسيرتها وان يكتب لها مزيداً من التألق والعطاء والنجاح في أداء رسالتها الإعلامية السامية.
وعبرت الجهاد الإسلامي في فلسطين عن فخرها الكبير بهذا الصوت المقاوم والحر، متوجه بالتحية والتقدير والعرفان لكل الطواقم العاملة في هذا الصرح الإعلامي الإذاعي الذي مثل على الدوام صوت الوحدة ولسان حال المقاومة على أرض فلسطين.
وقالت الحركة في بيان وصل "نداء القدس" نسخة عنه:"إن إذاعة صوت القدس أدت الواجب الوطني إلى جانب وسائل الإعلام الوطنية والعربية المدافعة عن قضايا الأمة وفي مقدمتها قضية فلسطين".
وقالت الجهاد الإسلامي:"إن في هذه المناسبة العزيزة نستذكر تضحيات العاملين في إذاعة القدس وفي مقدمتهم الشهيد حسن شقورة والأخوة الأسرى من العاملين في مقر الإذاعة الذي أغلقته قوات الاحتلال في مدينة جنين، كما نُحيي مراسل الإذاعة الجريح محمد عبد النبي الذي لن يكون آخر عطاء الإذاعة والإعلام الفلسطيني الذي يتقدم الصفوف دفاعاً عن الشعب والأرض والهوية".
وتابعت الحركة:"كما ننتهز هذه المناسبة لنتقدم بالتحية والشكر والعرفان لكل الطواقم الإعلامية العاملة في فلسطين ولوسائل الإعلام الوطنية من فضائيات وصحف وإذاعات تصدح بصوت الحق وتدافع عن العدل والحرية وهي تعلم يقين العلم ضريبة الوفاء لمبادئ العمل المهني والإعلامي الذي يجعل من الهم الفلسطيني العام مقدماً على ما سواه".
ووجهت الحركة التحية لكل صوت إعلامي أصيل يرفض التطبيع والاستسلام، وللكل صوت يصدح بالحقيقة ويكشف زيف الاحتلال ويفضح جرائمه، وللكل صوت يجمع ولا يفرق ... يقرب ولا يُبعد.
وختمت قائلة:" إلى الأمام يا إعلامنا الوطني على طريق تحرير الأرض واستعادة الحق المغتصب".
تقدمت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين بأحر التهاني والتبريكات من إذاعة صوت القدس _ إدارة وإعلاميين وعاملين ـ بمناسبة انطلاقتها الرابعة سائلين الله تبارك وتعالى أن تواصل الإذاعة مسيرتها وان يكتب لها مزيداً من التألق والعطاء والنجاح في أداء رسالتها الإعلامية السامية.
وعبرت الجهاد الإسلامي في فلسطين عن فخرها الكبير بهذا الصوت المقاوم والحر، متوجه بالتحية والتقدير والعرفان لكل الطواقم العاملة في هذا الصرح الإعلامي الإذاعي الذي مثل على الدوام صوت الوحدة ولسان حال المقاومة على أرض فلسطين.
وقالت الحركة في بيان وصل "نداء القدس" نسخة عنه:"إن إذاعة صوت القدس أدت الواجب الوطني إلى جانب وسائل الإعلام الوطنية والعربية المدافعة عن قضايا الأمة وفي مقدمتها قضية فلسطين".
وقالت الجهاد الإسلامي:"إن في هذه المناسبة العزيزة نستذكر تضحيات العاملين في إذاعة القدس وفي مقدمتهم الشهيد حسن شقورة والأخوة الأسرى من العاملين في مقر الإذاعة الذي أغلقته قوات الاحتلال في مدينة جنين، كما نُحيي مراسل الإذاعة الجريح محمد عبد النبي الذي لن يكون آخر عطاء الإذاعة والإعلام الفلسطيني الذي يتقدم الصفوف دفاعاً عن الشعب والأرض والهوية".
وتابعت الحركة:"كما ننتهز هذه المناسبة لنتقدم بالتحية والشكر والعرفان لكل الطواقم الإعلامية العاملة في فلسطين ولوسائل الإعلام الوطنية من فضائيات وصحف وإذاعات تصدح بصوت الحق وتدافع عن العدل والحرية وهي تعلم يقين العلم ضريبة الوفاء لمبادئ العمل المهني والإعلامي الذي يجعل من الهم الفلسطيني العام مقدماً على ما سواه".
ووجهت الحركة التحية لكل صوت إعلامي أصيل يرفض التطبيع والاستسلام، وللكل صوت يصدح بالحقيقة ويكشف زيف الاحتلال ويفضح جرائمه، وللكل صوت يجمع ولا يفرق ... يقرب ولا يُبعد.
وختمت قائلة:" إلى الأمام يا إعلامنا الوطني على طريق تحرير الأرض واستعادة الحق المغتصب".
تعليق